الصحة النفسية

التعب النفسي هو إحساس سلبي يظهر على الشخص بسبب مواجهة الكثير من الضغوط النفسية والاجتماعية التي لا يتمكن تحمّلها، وتضعه تحت ضغط كبير، ويصاحبة شعور سلبي

أظهرت الدراسات أن الكتابة عن الألم العاطفي قد تحسّن من الصحة النفسية. وتُبرز دراسة عديدة التأثيرات الإيجابية للكتابة على الصحة النفسية، وبالرغم من أن المنافع النفسية

للحيوانات الأليفة تأثير إيجابي على صحة الشخص، إذ تساهم في الحد من الضغوط النفسية مثل الخوف والقلق، وترفع من نسبة إفراز هرمون الأوكسيتوسين في المخ، والذي يفرز في حالات الحب والثقة.

إن الاستماع إلى موسيقى مؤثرة هي المثير الأكثر انتشار للارتعاش، ولكن يمر آخرون في هذا الإحساس عندما ينظرون إلى لوحة جميلة، أو يشاهدون مقطع معين في فيلم.

تتطلب مكافحة الابتزاز العاطفي تحديد الخطابات الاجتماعية الضارة ومنع استخدامها في المجتمع

يمكن القول إن الابتزاز العاطفي يمثل تحديًا نفسيًا وعاطفيًا للأفراد المتورطين فيه، إنه يؤثر سلبًا على الصحة النفسية والعلاقات الشخصية

إن التردد يمثل عاملا مهمًا يؤثر على الصحة النفسية والعقلية للفرد، القلق المستمر والتوتر يمكن أن يسببا آثارًا سلبية على العقل والنفس

يعتبر اليأس جزءًا من التجارب الإنسانية، ومعالجته بشكل صحيح يمكن أن يساعد في تقليل الأعباء النفسية والعقلية وتحسين جودة الحياة

تتأثر الصحة النفسية لذوي سمات الشخصية السوية وغير السوية بسماتهم الشخصية، وبينما يمكن أن يكون للشخصية السوية تأثير إيجابي على الصحة النفسية

كما يجب تشجيع الأنشطة البدنية المناسبة والحفاظ على نمط حياة صحي لتقليل تأثيرات اليأس على الصحة وتحسين جودة حياتهم.

الاكتئاب والغضب والعصبية من التحديات الشائعة التي يواجهها العديد من الأفراد ، لكنهم لا يحتاجون إلى تحديد حياة المرء.

يشكل الاكتئاب والعزلة الاجتماعية حلقة مفرغة يديم كل منهما الآخر. إن التعرف على هذا الارتباط ومعالجته أمر بالغ الأهمية للتدخل والدعم الفعالين.

في حين أن العوامل البيولوجية والفردية جزء لا يتجزأ من فهم السلوك المضطرب ، فإن العوامل الاجتماعية لها تأثير عميق على تطورها واستدامتها.

اضطراب السلوك الانتقائي ، كنوع من اضطراب السلوك الفوضوي ، يمثل تحديًا فريدًا بسبب طبيعته غير المتوقعة وغير المتسقة

تشمل الاضطرابات السلوكية مجموعة متنوعة من الحالات التي تؤثر بشكل كبير على حياة الأفراد. يعد فهم تعريفها وخصائصها وأسبابها والتدخلات المتاحة أمرًا ضروريًا لتعزيز التعاطف

إن الفصام ، الذي يعد بالفعل حالة صعبة للتنقل ، يزداد تعقيدًا بسبب التمييز الاجتماعي والوصمة التي يولدها. من الضروري أن يواجه المجتمع هذه التحيزات وجهاً لوجه

من الضروري عدم تحفيز هذه الأفكار بمجرد الإحساس بها أي عدم الانشغال بها؛ حتى لا تستحوذ على العقل بسهولة، والإحساس بعدم الراحة أو العيش حياة طبيعية

عندما يجسد الشخص مبدأ عدم التعلق يجد السلام والتوازن النفسي، ويتغلب على الخوف والقلق والمعاناة التي يمكن أن تنشأ مع حقيقة عدم الدوام والخسارة.

كل شخص لديه لحظات صعود وهبوط منتظمة، ولكن توجد بعض الحالات في الحياة التي يمكن أن يكون لها تأثير عميق على إحساس الفرد بقيمة الذات، أكانت حقيقية أو متخيلة  يمكن

يجب أن يتجاهل الشخص من خلال الاستراتيجيات الذكية، فإن بعض الأمور تحتاج إلى التجاهل؛ وذلك من تجاهل الأشخاص، وتجاهل المشكلات والضغوطات، وتجاهل التصرفات والكلمات السلبية

التردد هو نوع من الصراع أو الحيرة يتحول أحياناً إلى عَرض مرضي، إذا زاد عن الحد الطبيعي فيُضعف الشخصية ويسبب لها العديد من الإخفاقات، وتظهر صفات الشخصية المترددة

يمكن القول بأن الدليل الطبي وصف هذه الشخصية بأنها شخصية ضعيفة في المجمل، إذ تبدو غير فعالة بأي شكل من الأشكال في إبداء أي رد فعل نحو

صاحب هذه الشخصية على عكس المعتقد عنه، فهو يمتلك المهارات الاجتماعية والعملية التي قد تمكنه من النجاح، لكنه لا يثق في هذه القدرات، لهذا يلجأ لمنح الآخرين

يعد ديكور البيت من الأمور المهمة التي يجب على الشخص أن يهتم بها، فهي أداة مثيرة للاهتمام قادرة على التأثير على المزاج بكل بساطة

الشخصية المتناقضة تحب الشيء وعكسه، وتجمع بينهما بأساليب غريبة؛ وتجعل من يتعامل معها يحكم عليها بالتناقض، وهذا يسبب لها الفوضى؛ إلا أن هذه الشخصية كلما انتابها

تمتاز هذه الشخصية برغبتها المستمرة في لعب دور المستضعف، والهدف من تبنيها لهذا السلوك هو طمعها في الحصول على تعاطف الآخرين، من خلال تقليل حجم إمكانياتها

الشخصية الهستيرية شخصية ترغب بشكل دائم في إثبات ذاتها ولفت النظر لها، والشخص المصاب بالهستيريا بصورة عامة، يظن أنه يتمتع بمواصفات وعوامل

تعد معرفة الشخص لهذه النقاط وسيلته لفهم طبيعة شخصيتة وتعليم كيفية التعامل مع الشخص النرجسي وتجنب العواقب السلبية التي يضعها

ينجم الألم الاجتماعي أحاسيس صعبة، مثل الإحساس بعدم القبول أو الوحدة، أو الإحساس بانعدام القيمة أو الهجران أو الانعزال عن الآخرين

الإنسان مخلوق اجتماعي بامتياز ويحتاج إلى التواصل مع الآخرين، ويعيش ويعمل في مجموعات؛ لأنه يعتمد على الآخرين لتلبية احتياجاته