التغيرات التركيبية الكيميائية للأكاسيد الرئيسية في العمليات المهلية
تتألف المادة الأولية لدراسات تغيرات التركيب الكيميائي الذي تظهره المهل العديد من عمليات تحليل الصخور البركانية
تتألف المادة الأولية لدراسات تغيرات التركيب الكيميائي الذي تظهره المهل العديد من عمليات تحليل الصخور البركانية
إن صخور السينيت لا يتوجد فيها مرو رئيسي، كما تنخفض فيها نسبة السيليس أي أنها لا تتعدى 70% ويمكن أن تتواجد هذه الصخور مصاحبة إلى الصفاح القلوي الأساسي والأورتوز بالإضافة إلى البلاجيوكلازات
إنّ الصخور البركانية المتوسطة هي أحد الصخور النارية ، تكون نسبة معدن المرو فيها تقع بين 5 إلى 20%، حيث تكون الصخور البركانية المتوسطة ذات تركيب معدني متوسط بين الصخور النارية الحمضية والصخور النارية القاعدية
يلعب علم الصخور وهو الفحص المجهري للصخور دورًا حاسمًا في فهم العمليات البركانية وآثارها. من خلال دراسة علم المعادن، والملمس والتكوين العام للصخور البركانية
تتشكل الصخور البركانية من تصلب الحمم البركانية أو الرماد البركاني المقذوف أثناء ثوران بركاني. توجد عادة بالقرب من النشاط البركاني وهي عنصر أساسي في قشرة الأرض.
تشكيل الصخور الأرضية هو عملية معقدة ومهمة تلعب دوراً حيوياً في تحديد شكل وخصائص سطح الأرض. يتأثر تشكيل الصخور بالعوامل الطبيعية والبشرية، وتتنوع أنواع الصخور من الرسوبية إلى البركانية والرسمية.
تعد الصخور النارية البركانية موضوعًا رائعًا للدراسة لعلماء الجيولوجيا وعلماء الأرض. تتشكل هذه الصخور من خلال النشاط البركاني، والذي يحدث عندما يتم طرد الصهارة
يُعتبر الديوريت أحد الصخور الإندفاعية، وهو صخر ذو لون قاتم ويشبه في مظهره صخر الغرانيت، لكن صخر الديورايت هو الصخرر الأساسي مقارنةً مع غيره من الصخور، حيث لا تتعدى فيه نسبة السيليس إلى 60% على غير الأنواع التي تحتوي على مرو.
يُعتبر صخر الغرانيت (عائلة الغرانيت) متميز بشكل كبير من الجانب الكيميائي، وذلك عن طريق إنتصار القلويات على الكلس، بالإضافة إلى أنه يملك نسبة عالية من المرو قد تصل إلى 80%
تشكل المعادن المافية جزءاً كبيراً من الصخور النارية، نظراً لأنّها تحتوي على مجموعات متعددة من المعادن ويمكننا فصل هذه المجموعات وشرح كل منها بشكل مُبسط
إن الفلزات الرئيسية التي تتواجد في الصخور وتتجمع فيها تمكننا من تمييز نماذج الصخور الإندفاعية المختلفة ويمكننا التعرف عليها، ومن خلال دراسة الصخور تبيّن أن كل الفلزات الموجودة في الصخور هي فلزات سيليكاتية معقدة
تعتبر الصخور البركانية من أكثر الظواهر الطبيعية إثارةً وغموضًا على وجه الأرض. تتشكل هذه الصخور الباسلة من نتائج عمليات بركانية قديمة، تمتد جذورها عميقًا في باطن الأرض، وتشكل جزءًا لا يتجزأ من تاريخ كوكبنا
قام الجيولوجيين (علماء الأرض) بملاحظة وتمييز ثلاثة نماذج رئيسيّة ترتبط مع مقدار التبلور ونسيج الصخور الإندفاعيّة وهي صخور الكتل والصخور العروقية والصخور البركانية (اللابية)، حيث أن الصخور الكتلية لا يُمكن ملاحظتها واكتشافها إلاّ بعد أن تتعرض للحت
إن الصخور البازلتية الأكثر معرفةً في الصخور البركانية المافية (القاعدية) والأكثر انتشاراً في القشرة الأرضية، تحتوي على نسبة مرتفعة من عنصر الحديد وعنصر المغنيسيوم، كما أنّ نسبة معدن المرو فيها تكون 5% على الأكثر، هذا وقد قسم الجيولوجيين الصخور البازلتية إلى فصيلتين وهما: (الصخور المافية الكلس قلوية، الصخور المافية القلوية).
تُعود الصخور البركانية المتوسطة لأحد عشائر الصخور النارية البركانية، حيث تضم هذه العشيرة جميع الصخور المُشبعة والفوق مُشبعة بنسبة قليلة وبالإضافة إلى الصخور تحت المُشبعة، هذا يعني بأنّها تحتوي على كمية قليلة من الكوارتز أو الفلسباثويدات، كما تنقسم الصخور البركانية المتوسطة إلى:
تتكون الصخور البركانية من الصهارة المنصهرة التي تبرد وتتصلب بعد طردها من البركان. يمكن العثور على هذه الصخور في جميع أنحاء العالم وتأتي في العديد من الأشكال المختلفة
تعتبر الصخور البركانية من أهم العناصر التي تشكل قشرة الأرض، وتأتي نتيجة للتفاعلات البركانية التي تحدث في باطن الأرض.
تعد الصخور البركانية أو تلك الصخور البلورية أو الزجاجية المختلفة المتكونة من تبريد وتصلب مادة الأرض المنصهرة
هي صخور تحتل مكاناً عظيماً جداً في القشرة الأرضية ولها وسيطة بين أنواع صخور الأرض، وبالواقع فهي دائماً مبلورة جداً بحيث يمكن رؤيتها بالعين المجردة ومؤلفة من فلزات أساسية (هي فلزات الصخور الغرانيتية)
وهي عناصر تميز الغضاريات (أحد أنواع الصخور الحطامية الرئيسية)، والتي تضفي عليها وتمنحها خصائصها الرئيسية، وهي بكليتها ألومينوسيليكات مائية (مُميهة) فهي فلزات يصعب فصلها ودراستها بل هي أيضاً أصعب تصنيفاً، فمنها ما هو مبلور أو خفي التبلور وما هو غير مبلور فيكن حديدي ومغنيزي.
الصهارة هي عبارة عن أنظمة سائلة معقدة كيميائياً تختلف في نواح كثيرة عن المحاليل العادية، حيث يكون الماء هو المذيب والمكون المسيطر
يعود أصل الصخور الإندفاعية إلى أصل ناري وهيدروترمالي أي أنه مائي حراري، وتُعتبر الصخور الإندفاعية حالة خاصة من التمايز ومن تطور المهل العادي، وأغلب المهل الذي يكون الصخور الإندفاعية قادر على أن يكون مهل إندفاعي عميق