نشأة الصخور وعلاقتها بالصفائح التكتونية
أصبحت الجيوفيزياء في عقدنا الحالي نقطة البداية لأغراض متعددة في نشأة الصخور، وبشكل مماثل فإن الجيوفيزيائيين يحتاجون إلى معطيات البترولوجيا لتمييز مواد الأرض
أصبحت الجيوفيزياء في عقدنا الحالي نقطة البداية لأغراض متعددة في نشأة الصخور، وبشكل مماثل فإن الجيوفيزيائيين يحتاجون إلى معطيات البترولوجيا لتمييز مواد الأرض
من أول دلائل المهل النارية السائلة هي المهل السائلة بمصاحبة البخار وهي عبارة عن مهل ناري يحتوي على كميات متغيرة من المكونات الطيارة المنحلة
في معظم الظروف الطبيعية ذات الاهمية للبترولوجيين الاندفاعيين فإن المادة قد تتواجد في الحالات الثلاثة (صلب، سائل، بخار)
من أشهر الأمثلة على الصخور النارية هو صخر الغرانيت وهو عبارة عن صخر ناري جوفي عميق.
إن الصخور النارية تتخذ أشكالاً وأنواعاً وتتخذ أوضاعاً مختلفة داخل باطن الأرض وهذا يعتمد على المناطق التي تبرد فيها الصهارة الصخرية.
إن الصخور النارية تمتلك أنسجة مختلفة حيثُ عرف الجيولوجيين أن النسيج هو عبارة عن وصف للمظهر الكلي في الصخر الناري.
إن الصخور النارية تكون تقريبا 95% من صخور القشرة الأرضية وعلى الرغم من ذلك ومن إعتبارها على أنها من أقدم أنواع الصخور على سطح الأرض إلا أن البعض من أنواعها يعتبر هو الأكثر حداثة
الرايولايت: هو الصخر البركاني المكافئ لصخر الجرانيت. فهو مكون من السليكات فاتحة اللون. وعادة ما يكون الريولايت دقيق النسيج.
إن الصُخور النارية تُصنف أو تجمّع على أساس النسيج والتركيب المعدني. فأنواع النسيج المختلفة تنشأ من حالات التبرد المتفاوتة.
قام الجيولوجيين (علماء الأرض) بملاحظة وتمييز ثلاثة نماذج رئيسيّة ترتبط مع مقدار التبلور ونسيج الصخور الإندفاعيّة وهي صخور الكتل والصخور العروقية والصخور البركانية (اللابية)، حيث أن الصخور الكتلية لا يُمكن ملاحظتها واكتشافها إلاّ بعد أن تتعرض للحت
تجهز لنا الطبيعة الهيدروكاربورات على شكلين: (الحمّر، الحرّ)، وهو ذوّاب في أجسام خاصة (أثير، كلوروفورم) والحمر الكموني وهو غير ذواب ولا يُمكن نزعه عن الصخر المرتبط به إلّا عملية التقطير، ويوجد بين الحمّر والحرّ ما هو غير مؤكسد، (الغازات، البترول، الشموع الفلزية أو الأوزوكيريت).
إنّ الأجسام التي تكون متداخلة في الصخور النارية بأحجامٍ وأشكالٍ مختلفة تُعرف باسم البلوتونات، حيث يمتد حجم البلوتونات من عدة سانتي مترات مكعبة إلى مئات الكيلو مترات المُكعبة
تُعرّف التراكيب النارية الداخلية على أنّها كتل كبيرة من الصخور، تكونت بسبب تصلب الصهير في باطن الكرة الأرضية، حيث تم الاعتماد في تصنيفها اعتماداً على الشكل والحجم وعلاقتها بالصخور التي تحيط بها منذ القدم، ومن هنا تم اعتماد صنفين للتراكيب النارية الداخلية فيما يلي توضيح لتلك التراكيب:
نتج الزجاج الصخري حين تعرضت الصهارات الفلسية للتبريد السريع، وله مميزات كثير تسهل التعرف علية في الصخور الفلسية، وضع الجيولوجيين للزجاج الصخري الفلسي تسميات عديدة بحث تُعبر بشكل أساسي عن نسيج الزجاج الصخري الفلسي
إن الصخور البازلتية الأكثر معرفةً في الصخور البركانية المافية (القاعدية) والأكثر انتشاراً في القشرة الأرضية، تحتوي على نسبة مرتفعة من عنصر الحديد وعنصر المغنيسيوم، كما أنّ نسبة معدن المرو فيها تكون 5% على الأكثر، هذا وقد قسم الجيولوجيين الصخور البازلتية إلى فصيلتين وهما: (الصخور المافية الكلس قلوية، الصخور المافية القلوية).
تتشكل القارت من صخور كثيرة وأكثر الصخور شيوعاً في القارات والقشرة الأرضية هي الصخور الجوفية الفلسية، فقد تم تسمية الصخور الفلسية باسم الصخور الجرانيتية أو صخور الجرانيتويدات، حيث يعني هذا الاسم أنّ الصخر قد يكون جوفي أوخشن أو ذو تحبب متوسط، هذا وقد يشكل الكوارتز في الصخور الجوفية الجرانيتية أكثر من 20% من حجمها بالإضافة إلى الفلسبارات بنوعيه والذي يُعدّ الجزء الأساسي فيها.
لقد تم اتباع واعتماد العديد من العوامل في تصنيف الصخور النارية لكنّ التصنيف البارز هو الاعتماد على النسيج والتركيب المعدني للصخور النارية؛ وذلك بهدف تسهيل التعرّف عليها والتعامل مع الصخور النارية لدارسيها وغير المختصين بعلم الصخور أيضاً
تُعود الصخور البركانية المتوسطة لأحد عشائر الصخور النارية البركانية، حيث تضم هذه العشيرة جميع الصخور المُشبعة والفوق مُشبعة بنسبة قليلة وبالإضافة إلى الصخور تحت المُشبعة، هذا يعني بأنّها تحتوي على كمية قليلة من الكوارتز أو الفلسباثويدات، كما تنقسم الصخور البركانية المتوسطة إلى:
الصخور النارية هي نوع من الصخور التي تتشكل عن طريق التبريد والتجمد للصهارة أو المواد الصهيرية الساخنة في باطن الأرض. تتضمن هذه الصخور الصهارية مثل البازلت والجرانيت والديوريت.
تشكيل المعادن هو عملية جيولوجية معقدة تتضمن العديد من العوامل مثل التبريد من الماغما، التبلور من المحاليل المائية، والتحول نتيجة الضغط والحرارة.
تتشكل الصخور النارية عن طريق تصلب وتبريد الصهارة أو الحمم البركانية. يشكلون جزءًا كبيرًا من قشرة الأرض ولديهم علاقة وثيقة بالعديد من الموارد الطبيعية.
تلعب الصخور النارية دورًا مهمًا في توليد الطاقة الحرارية الأرضية، وهي شكل من أشكال الطاقة المتجددة التي تسخر الطاقة الحرارية المخزنة داخل القشرة الأرضية.
كانت دراسة صخور القمر ضرورية لفهم التاريخ الجيولوجي للقمر وتكوينه. أحد المكونات الرئيسية لصخور القمر هو الصخور النارية، والتي تتكون من تصلب وتبريد الصهارة.
الصخور النارية هي نوع من الصخور يتكون من تبريد وتصلب الصهارة المنصهرة أو الحمم البركانية. تشتهر هذه الصخور بجمالها وقوة تحملها ومقاومتها للتلف والتمزق.
تعتبر الصخور النارية مورداً قيماً في إنتاج المواد المقاومة للحرارة. المواد المقاومة للصهر هي تلك التي يمكنها تحمل درجات الحرارة العالية والبيئات القاسية دون أن تتعطل، مما يجعلها ضرورية للعمليات الصناعية مثل صهر المعادن وصناعة الزجاج.
تعتبر الصخور النارية خيارًا شائعًا للأحجار الزخرفية، سواء في الداخل أو في الهواء الطلق. تتشكل من تبريد وتصلب الصهارة أو الحمم البركانية، مما يمنحها خصائص وخصائص فريدة تجعلها مثالية لمجموعة واسعة من التطبيقات الزخرفية.
الصخور النارية والرواسب المعدنية البركانية لها علاقة معقدة تمت دراستها على نطاق واسع من قبل الجيولوجيين وعلماء المعادن.
تعد الكيمياء الجيولوجية للصخور النارية مجالًا مهمًا للدراسة يساعدنا على فهم تاريخ وتطور كوكبنا. تتشكل الصخور النارية من تصلب الصهارة أو الحمم البركانية
يعد تحديد الصخور النارية جانبًا مهمًا من جوانب الجيولوجيا التي تتضمن دراسة تركيبها الكيميائي والمعدني. يعد فهم التركيب الكيميائي للصخور النارية أمرًا بالغ الأهمية لعدة أسباب
الصهارة عبارة عن خليط من الصخور المنصهرة يوجد تحت سطح الأرض. عندما تبرد الصهارة وتتصلب، فإنها تشكل أنواعًا مختلفة من الصخور النارية. يلعب معدل تبريد الصهارة دورًا مهمًا في تحديد نسيج وتكوين الصخور الناتجة.