السلاسل التفاضلية في تصنيف الصخور النارية
تتميز الصخور النارية باحتوائها على فلزات أولية رئيسة محدودة مثل الأوليفين والمايكا والفلسبار بالإضافة إلى الكوارتز والفلدسباثوئيد (Feldspathoid)
تتميز الصخور النارية باحتوائها على فلزات أولية رئيسة محدودة مثل الأوليفين والمايكا والفلسبار بالإضافة إلى الكوارتز والفلدسباثوئيد (Feldspathoid)
الصهارة هي عبارة عن أنظمة سائلة معقدة كيميائياً تختلف في نواح كثيرة عن المحاليل العادية، حيث يكون الماء هو المذيب والمكون المسيطر
تحدث أنواع كثيرة من الميزات ذات المقياس الأكبر بين الصخور المتطفلة والطاردة، كما تم تقديم العديد منها بشكل صحيح
يتم وصف مفاصل الحبيبات المعدنية من حيث الأسطح المستوية أو المنحنية بسلاسة أو المتعرجة أو المخيطة أو المتشابكة أو غير المنتظمة من الحدود المتبادلة
تعد الصخور البركانية أو تلك الصخور البلورية أو الزجاجية المختلفة المتكونة من تبريد وتصلب مادة الأرض المنصهرة
يوجد عدة عوامل تتحكم بتروديناميكية التبلور المهلي مثل طبيعة الشوارد الموجودة وتركيز هذه الشوارد والحرارة والضغط ونوع الشبكات البلورية المتشكلة
لقد قادت دراسات تبلور المصاهير السيليكاتية التجريبية واوافق النتائج التي تم الحصول عليها من ذلك مع الملاحظات المستقاه من البترولوجيا والجيولوجيا النارية إلى نتائج هامة تتعلق بالتبلور المهلي
درس الجيولوجيين الصخور النارية بشكل مفصل، والسبب في ذلك أنها تعتبر ناتج للعديد من العمليات الجيولوجية في باطن الأرض وخارجها
توجد الغازات والمكونات الطيارة بنسبة قليلة (بعض الوحدات بالمئة) في المهل ويزداد تركيزها في المهل المتبقي من خلال تبلور السيليكات أثناء التبريد
من أول دلائل المهل النارية السائلة هي المهل السائلة بمصاحبة البخار وهي عبارة عن مهل ناري يحتوي على كميات متغيرة من المكونات الطيارة المنحلة
في معظم الظروف الطبيعية ذات الاهمية للبترولوجيين الاندفاعيين فإن المادة قد تتواجد في الحالات الثلاثة (صلب، سائل، بخار)
تعد دراسة الصخور النارية (وهي الصخور التي تصلبت من مادة مصهورة) إحدى أهم الفروع الرئيسية لعلم الأرض
أصبحت الجيوفيزياء في عقدنا الحالي نقطة البداية لأغراض متعددة في نشأة الصخور، وبشكل مماثل فإن الجيوفيزيائيين يحتاجون إلى معطيات البترولوجيا لتمييز مواد الأرض
هي الصخور النارية الجوفية واللابا البركانية تكون عادة مجموعة من الأشكال والتي ربما تكون متساوية الأبعاد أو مسطحة أو مستوية
ترتبط الصخور في تكتونية الأطباق الأرضية حيث أنها تعمل على بناء الجبال وحدوث النشاطات النارية في أنواعها المختلفة
تعد الترسبات المعدنية التي تكون من أصل صهيري أو من أصل بركاني متميزة بأنها ذات تراكيز مهمة كما أن هذا النوع من الترسبات
تتواجد صخور النيوجين في مجال بحر الشمال، حيث تكون التوضعات النيوجينية في بحر الشمال مؤلفة بالأساس من رمال غلوكونية أو غضارية صلصالية، تشتمل على وحيش بحري يختلف تماماً عن وحيش البحر الأبيض المتوسط، وهكذا لا تكون التزامنات مع الطوابق التقليدية التي استحدثت في البحر الأبيض المتوسط,
إن الفلزات الرئيسية التي تتواجد في الصخور وتتجمع فيها تمكننا من تمييز نماذج الصخور الإندفاعية المختلفة ويمكننا التعرف عليها، ومن خلال دراسة الصخور تبيّن أن كل الفلزات الموجودة في الصخور هي فلزات سيليكاتية معقدة
عتبر صخور الغابرو أحد الصخور الإندفاعية وهي صخور أساسية أكثر من صخور الديوريت كما أن نسبة السيليكا فيها تكون ضعيفة، حيث أنها لا تتجاوز 50% أبداً، تمتلك صخور الغابرو نماذج حبيبة وتُعتبر مجموعة ذات تبلور كلي من صفاح كلسي_صودي رئيسي وهو اللابرادور بشكلٍ عام
إن صخور السينيت لا يتوجد فيها مرو رئيسي، كما تنخفض فيها نسبة السيليس أي أنها لا تتعدى 70% ويمكن أن تتواجد هذه الصخور مصاحبة إلى الصفاح القلوي الأساسي والأورتوز بالإضافة إلى البلاجيوكلازات
يُعتبر الديوريت أحد الصخور الإندفاعية، وهو صخر ذو لون قاتم ويشبه في مظهره صخر الغرانيت، لكن صخر الديورايت هو الصخرر الأساسي مقارنةً مع غيره من الصخور، حيث لا تتعدى فيه نسبة السيليس إلى 60% على غير الأنواع التي تحتوي على مرو.
يُعتبر صخر الغرانيت (عائلة الغرانيت) متميز بشكل كبير من الجانب الكيميائي، وذلك عن طريق إنتصار القلويات على الكلس، بالإضافة إلى أنه يملك نسبة عالية من المرو قد تصل إلى 80%
كيف يتم تقدير الأزمنة المطلقة في الجيولوجيا؟
قام الجيولوجيين (علماء الأرض) بملاحظة وتمييز ثلاثة نماذج رئيسيّة ترتبط مع مقدار التبلور ونسيج الصخور الإندفاعيّة وهي صخور الكتل والصخور العروقية والصخور البركانية (اللابية)، حيث أن الصخور الكتلية لا يُمكن ملاحظتها واكتشافها إلاّ بعد أن تتعرض للحت
يوجد للصخور الإندفاعيّة نسيج مُهم جداً وهو عبارة عن تناسق الفلزات التي تتكون من خلالها، بالإضافة إلى الروابط المتبادلة في ما بينها، حيثُ يكون هذا النسيج محدداً خلال سرعة التبرد وكمية الضغط بالإضافة إلى وجود الممعدنات.
لا زال الجيولوجيين يتسائلون عن مصدر الصخور الإندفاعية والأسباب التي تساعد على إثارة المهل وصعوده، لكن ظهرت نظريتان بشكلٍ متتالي وهما نظرية التوازنية ونظرية نشوء الجبال
الما يتم إنتاج المهل بأشكاله المختلفة حيث يتعرض لتغيرات مختلفة وتحولات تعمل على تحول المهل في حال صعد داخل القشرة الأرضية إلى صخوراً إندفاعية، حيث تتميز الصخور الإندفاعية بأنها خليط من مواد فلزية غير متجانسة (السيليكات)
حتوي القشرة الأرضية على جميع أنواع الصخور ولا سيما الصخور الإندفاعية وتلك الصخور التي من الممكن اطلاق اسم الصخور النارية عليها أو الصخور ذات المنشأ الداخلي
يمكن تمييز الجُدُد الموازية والقواطع عن الباثوليثات بعدة أمور حيث أحد هذه الأمور هو حجمها الصغير مقارنة بالباثوليثات وارتباطها بالصخور التي تحيط بها لكن بعلاقات مختلفة، كما تكون الجدد الموازية متداخلة ومتطابقة أي أنّها ذات حدود موازية للطبقات التي تحيط بها، وتحتوي على صفائح (أجسام مستوية مسطحة الأسطح) والتي نتجت من خلال تخلل الصهارة في صخور ذات تطبق أو بين طبقتين متوازيتين.
إنّ الأجسام التي تكون متداخلة في الصخور النارية بأحجامٍ وأشكالٍ مختلفة تُعرف باسم البلوتونات، حيث يمتد حجم البلوتونات من عدة سانتي مترات مكعبة إلى مئات الكيلو مترات المُكعبة