عازل الصوت
هو مفهوم يدور حول التحكم الفعال في الضوضاء غير المرغوب فيها، وذلك باستخدام مواد متنوعة عازلة للصوت، حيث أنها تستخدم للتخفيف من آثار الضوضاء.
هو مفهوم يدور حول التحكم الفعال في الضوضاء غير المرغوب فيها، وذلك باستخدام مواد متنوعة عازلة للصوت، حيث أنها تستخدم للتخفيف من آثار الضوضاء.
يتم فحص الروابط بين السمات المادية لمكان العمل والصحة المهنية، حيث يهتم تصميم مكان العمل بمجموعة متنوعة من الظروف المادية داخل بيئات العمل
العمل ضروري للحياة والنمو وتحقيق الذات، لكن ولسوء الحظ، تتضمن أنشطة العمل مثل إنتاج الغذاء واستخراج المواد الخام وتصنيع السلع وإنتاج الطاقة وما إلى ذلك، عمليات ومواد يمكن أن تسبب مخاطر تؤثر على صحة العمال، قد تكون مخاطر مكان العمل بيولوجية وكيميائية وفيزيائية ونفسية اجتماعية،
تعتبر صناعة الحديد والصلب "صناعة ثقيلة"، وبالإضافة إلى مخاطر السلامة الكامنة في المصانع العملاقة والمعدات الضخمة وحركة كتل كبيرة من المواد،
تعد أمراض القلب والأوعية الدموية أهم سبب للوفيات في جميع أنحاء العالم (31٪ في عام 2012م)، وأمراض القلب التاجية (CHD) وحدها مسؤولة عن 7.4 مليون حالة وفاة
هناك نوعان أساسيان من المطاط المستخدم في الصناعة، وهما المطاط الطبيعي والمطاط الصناعي، حيث يتم استخدام عدد من بوليمرات المطاط الصناعي.
في عام 1993، بلغ الإنتاج العالمي للكهرباء 12.3 تريليون كيلوواط / ساعة (الأمم المتحدة 1995)، (كيلوواط ساعة، وهو مقدار الكهرباء اللازمة لإضاءة عشرة لمبات 100 واط لمدة ساعة واحدة)
تُستخدم حماية السمع لتقليل (تخفيف) الضوضاء التي تصل إلى أذن من يرتديها، وبالتالي تقليل مخاطر تلف السمع من الضوضاء المفرطة
إذا كنت قد حددت أي أنشطة صاخبة قد تعرض العاملين لديك أو الأشخاص الآخرين في مكان عملك للضوضاء الخطرة؛ فما لم تتمكن من تقليل التعرض إلى ما دون المستوى على الفور.
كل مهنة لها مخاطرها، كما أنه حسب تعريف المخاطر المهنية يمكن أن يكون حادثاً مميتاً، وإصابات طفيفة إلى خطيرة وتأثيرات تحسسية وجهازية،
يعتبر موقع البناء خطيرًا بسبب طبيعة العمل الذي يتم إجراؤه عليه ونوع المعدات المستخدمة فيه. هناك احتمال كبير لوقوع حوادث في موقع البناء، وهذه الصناعة لديها أعلى معدل للحوادث المميتة.
لا يدرك الجميع العديد من مخاطر الصحة والسلامة التي تواجه الموظفين الذين يتعاملون في إعادة تدوير الإلكترونيات، يمكن أن تحتوي العديد من الإلكترونيات المعاد تدويرها على مواد خطرة مثل الرصاص والكادميوم والمعادن السامة الأخرى.
يعتبر فقدان السمع أحد أكثر الحالات الصحية المزمنة شيوعاً، وخاصةً في الولايات المتحدة الأمريكية، والشائع بين كبار السن تحديداً، تأتي في المرتبة الثالثة بعد ارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل، ما يقرب من 1 من كل 4 حالات من فقدان السمع بين العمال سببها التعرض في العمل، تشمل حالات التعرض هذه ضوضاء عالية ومواد كيميائية يمكن أن تلحق الضرر بالسمع، مثل المذيبات العضوية والمعادن الثقيلة والمواد الخانقة.
يعرف الأطباء ظاهرة طنين الأذن بتلك الضوضاء الخارجة عن المألوف أو صوت بلا مصدر خارجي له، وقد يصاب به الإنسان في أذن واحدة أو في كلتا أذنيه.
أصبحت مشكلة الضوضاء واحدة من أبرز المشكلات التي صاحبة التقدم التكنولوجي، ومشكلة الضوضاء رافقها بروز سلبيات كثيرة وضارة على الفرد سواء من الجانب النفسي أو الصحي أو العقلي على المدى البعيد والقريب
يقوم عمال البناء ببناء وإصلاح وصيانة وتجديد وتعديل وهدم المنازل والمباني المكتبية والمعابد والمصانع والمستشفيات والطرق والجسور والأنفاق والملاعب والأرصفة والمطارات وغيرها
الاستقلالية والتحكم الوظيفي مفهومان لهما تاريخ طويل في دراسة العمل والصحة، حيث يرتبط مفهوم الاستقلالية بحيث إلى أي مدى يمكن للعمال ممارسة حرية التصرف في كيفية أداء عملهم،
الأذن هي العضو الحسي المسؤول عن السمع والحفاظ على التوازن، من خلال الكشف عن موضع الجسم وحركة الرأس، تتكون الأذن من ثلاثة أجزاء: الأذن الخارجية والوسطى والداخلية، حيث تقع الأذن الخارجية خارج الجمجمة، بينما يقع الجزئيين الآخران في العظم الصدغي
يتعرض ثلاثة من كل أربعة عمال بناء لمستويات ضوضاء خطيرة في موقع العمل، تعتبر مستويات الضوضاء خطرة عندما تصل إلى 85 ديسيبل أو أعلى، وجدت دراسة أجرتها (NIOSH) لفحص فقدان السمع عبر الصناعات أن عمال البناء لديهم مستويات أعلى من ضعف السمع مقارنة بالعاملين في معظم الصناعات.
في نظام الاتصال، تنتقل الإشارات التماثلية عبر وسائط الإرسال، ممّا يؤدي إلى تدهور جودة الإشارة التماثلية وممّا يعني أنّ الإشارة في بداية الوسيط تختلف عن الإشارة الموجودة في نهاية الوسيط
تطورت أنظمة الاتصالات من التنفيذ التماثلي إلى التنفيذ الرقمي نظراً لمزاياه الأخيرة المتمثلة في كفاءة النطاق الترددي والحصانة الاستثنائية للضوضاء