ربط التربية بالسلوك الإجرامي
حدد علماء الاجتماع المصطلحات السلوك المنحرف والإجرامي والأسرة بعدة طرق، وعلى الرغم من أنّ الأسرة مؤسسة اجتماعية أساسية في جميع المجتمعات،
حدد علماء الاجتماع المصطلحات السلوك المنحرف والإجرامي والأسرة بعدة طرق، وعلى الرغم من أنّ الأسرة مؤسسة اجتماعية أساسية في جميع المجتمعات،
تم استخدام التقاليد النظرية الرئيسية في علم الجريمة (أي الإجهاد والرقابة الاجتماعية ونظريات التعلم الاجتماعي)، لتقديم تفسيرات للتنوع في السلوك الإجرامي على مدى الحياة وعلاقته بالعمر
لا بد من تفسير هو كيف ينشأ الوعي الأخلاقي؟ حيث تعتمد رواية فرانسيس هربرت برادلي بشكل غير مفاجئ على حقيقة أنّ الأطفال تربوا في بيئة اجتماعية وسيتعلمون من خلال التجربة
التغيير أمر لا مفر منه فنحن كبشر ننمو باستمرار طوال حياتنا، من الولادة حتى الموت، ويجاهد ويناظل علماء النفس إلى فهم وشرح كيف ولماذا يتغير الأفراد طوال الحياة، في حين أن العديد من هذه التغييرات
هناك أربع مستويات للتطوير في برنامج منتسوري تتمثل في المستوى الأول من الولادة حتى سن 6 سنين وتسمى الطفولة المبكرة والمستوى الثاني للأعمار من 6 إلى 12 عامًا وتسمى الطفولة
وفقًا لنظرية النمذجة الاجتماعية يجد الناس أنفسهم في أنشطة إجرامية بسبب الأشخاص الذين يحتفظون بهم من حولهم، ويتعزز السلوك الإجرامي لأنهم يتفاعلون مع الأشخاص الذين ينخرطون في أنشطة إجرامية
جميعنا الآن نعرف بعض الأدوات والآليات التي يمكن استعمالها من أجل إجراء بحث حول التنمية البشرية ومراحل التطور والحصول على الكثير من المعلومات وخاصة التي تهتم بتنمية
العقوبة أو الردع هو إلحاق نوع من الألم أو الخسارة بشخص ما بسبب خطأ (أي انتهاك قانون أو أمر)، سواء كان طفلًا قي أسرة أو فردًا في مجتمع أو غيره كعضو في مجموعة ينتمي إليها،
يعد الرأي القائل بأنّ التورط في الجريمة يتضاءل مع تقدم العمر هو أحد أقدم الآراء وأكثرها قبولًا في علم الإجرام، بدءًا من البحث الرائد الذي أجراه أدولف كويتيليت في أوائل القرن التاسع عشر،
وجدت العديد من الأبحاث دليلًا على وجود صلة ثابتة بين طلاق الوالدين وهيكل الأسرة مع التورط في السلوك المنحرف، وقد طور الخبراء العديد من النماذج والتحليلات النظرية التي تربط بنية الأسرة وعلاقاتها وطرق التربية والسلوك الأبوي بالجنوح
التغيير أمر لا مفر منه كبشر، فنحن ننمو باستمرار طوال حياتنا، من الحمل حتى الموت، ويسعى علماء النفس إلى فهم وشرح كيف ولماذا يتغير الناس طوال الحياة، في حين أن العديد من هذه
العدوان كلمة نستخدمها كل يوم لوصف سلوك الآخرين وربما سلوكنا، ونقول إنّ الناس يكونون عدوانيين إذا صرخوا في وجه بعضهم البعض أو ضربوا بعضهم البعض،
حاولت النظريات الإجرامية الحديثة شرح المنحنى نفسه وذلك لفهم التغيرات في مستويات الجريمة على مدار منحنى العمر والجريمة، وتظهر استراتيجيتان لمحاسبة التباين عبر مسار الحياة في النظرية الإجرامية: