مدرسة وجامع المظفرية في تعز
إن هذه المدرسة في تخطيطها المعماري بمثابة جامع أو مسجد، وتختلف تماماً عن الأبنية المتعارف عليها في اليمن والخاصة بالمدرسة كمنشأة تعليمية.
إن هذه المدرسة في تخطيطها المعماري بمثابة جامع أو مسجد، وتختلف تماماً عن الأبنية المتعارف عليها في اليمن والخاصة بالمدرسة كمنشأة تعليمية.
تعد المدرسة الأشرفية من أهم المدارس الإسلامية في اليمن، تقع في مدينة تعز، وتعد من اهم المعالم الإسلامية في المدينة.
تعد المدرسة العامرية من أهم المدارس اليمنية، حيث تميزت عن باقي المدارس المعمارية الأخرى في اليمن، تعد المدرسة ذو مسقط أفقي مستطيل الشكل ويتكون من طابقين.
تعد المدارس الإسلامية في اليمن من العناصر الهامة، إذ انتشرت بها بشكل كبير، حيث كانت تستخدم لتعليم الطلبة المذاهب السنية وغيرها من العلوم الدينية الأخرى.
يعد مسجد صلاح الدين من المساجد المهمة في صنعاء، يحتوي على محراب مميز جداً، مزخرف بزخارف مميزة، ويعد هذه المسجد من المساجد المبكرة في مدينة صنعاء.
تعد قبة الإمام الهادي في اليمن من العمائر الإسلامية المهمة، إذ تحتوي على محراب مميز مزخرف بزخارف متقنة، كما يحتوي على ضريح ذو تصميم هندسي جميل.
تعد القيمة الجمالية للعمارة اليمنية نابعة من البيئة المحلية، حيث ارتبطت العمارة اليمنية بالبيئة والمناخ والأرض والعادات والتقاليد
منذ استقرار الإسلام في اليمن شهدت تحولات حضارية في شتى جوانب الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وقد جاء الإسلام بروح جديد أثر بشكل مباشر وغير مباشر
تأثرت الحضارة اليمنية القديمة بالحضارات المجاورة لها، ومن أهمها الحضارة المصرية القديمة، حيث تميزت الحضارة اليمنية في ابتكار نظام السدود.
تعد المنابر الخشبية من أهم المعالم الإسلامية الباقية في اليمن، يتكون المنبر من جزئيين هما: المدرج والجوسق.
تعد المشربيات من العناصر المعمارية الإسلامية القديمة، حيث تنوعت أشكال هذه المشريبات وزخارفها، كما أن لها فوائد كثيرة بالعمارة.
إن الجامع الكبير في زبيد يأتي في مقدمة الآثار الإسلامية العديدة التي تحتفظ بها هذه المدينة العظيمة ذات التاريخ المتواصل من العلم والعلماء، هذا الجامع أيضاً شأن غيره من جوامع ومساجد اليمن.
تعد المدرسة البكيرية من المدارس المميزة في صنعاء، تحتوي على عدد من الملحقات المعمارية المميزة مثل المحراب والمنبر ودكة المبلغ.
تقع المدرسة الكمالية بمدينة زبيد في اليمن، تنسب إلى الأمير كمال الذي تولى على مدينة زبيد، تحتوي على إيوان من أجمل إيوانات المدراس الإسلامية.
تقع المدرسة الفرحانية في مدينة زبيد في اليمن، ويعود بناء هذه المدرسة إلى عام 836 هجري، تحتوي المدرسة على فناء مستطيل الشكل.
يعود تاريخ هذا المسجد إلى عهد الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز، طبقاً لما أورده المؤرخ اليمني نجد الدين عمارة، الذي ذكر أنه كان يوجد نص كتابي على إفريز من الحجر في الواجهة يقرأ عليه : هذا المسجد مما أمر به عمر بن عبد العزيز بن مروان "، إلاّ أنه من المؤكد أن تجديد عمارته كانت بأمرالحسين بن سلامة.
يعتبر هذا المسجد من أجمل المساجد اليمنية، حيث يقع على مرتفع في مدينة جبلة، ويرتبط بالعمائر الدينية الفاطمية في مصر، وله العديد من العناصر المعمارية المميزة.
تمتعت أغلب المساجد اليمينة بوجد فيها الأسقف الخشبية على اعتبار أنها من اهم الأعمال التي كان يقوم بها رجال الدويلات الإسلامية.
فإن القلاع في اليمن تمتاز بضخامتها على اعتبار أنها مقر إدراة أمور البلد المشيد بداخله، وقد استعمل في بنائها المواد الموجودة في البيئة مثل الطين واللبن والأحجار.
يقع الجامع الكبير في وسط مدينة إب في اليمن، بني في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، لذلك يعتبر من أقدم المساجد اليمنية ومن أهمها، وجرت عليه العديد من الإضافات خلال المراحل الإسلامية.
يعد الجامع الكبير في ذمار من أهم المساجد اليمنية، ويعد من أقدم المساجد في الإسلام، يتكون من أربعة أروقة، كل رواق يعتبر وحدة معمارية مستقلة، حيث تختلف عن بعضها اختلافاً كبيراً.
يقع الجامع الكبير وسط مدينة ذمار، بني هذا الجامع بعد الجامع الكبير في صنعاء في عهد الرسول عليه السلام، يحتوي هذا الجامع على أربعة أروقة، كل رواق يعتبر وحدة معمارية مستقلة.
يقع جامع الأشاعرة في زبيد، كما يعد جامع الأشاعرة من بين العمائر الدينية الهامة في زبيد، ويرجع بناء هذا الجامع إلى ما قبل اختطاط مدينة زبيد عام 204 هجري، حيث تذكر بعض المصادر التاريخية أن تأسيس الجامع قد تم في عام 8 هجري على يد جماعة من قبيلة الأشاعرة.
يعد الجامع الكبير في مدينة ثلا من اهم المساجد الإسلامية التي بنيت في فترة مبكرة من العصر الإسلامية، وحالياً يحتوي على كثير من العناصر المعمارية القديمة والجديدة نتيجة عمليات التجديد.