قصر العظم في حماة
يقع قصر العظم في وسط مدينة حماة شرق حي الباشورة، ويعد هذا القصر من روائع ما خلفته العمارة العربية الإسلامية وما انتجته الأيدي الفنية السورية
يقع قصر العظم في وسط مدينة حماة شرق حي الباشورة، ويعد هذا القصر من روائع ما خلفته العمارة العربية الإسلامية وما انتجته الأيدي الفنية السورية
تبلغ مساحة القصر الإجمالية حوالي 6400 متر مربع، يعد قصر العظم في دمشق نموذج للعمارة الإسلامية المتطورة
ظهر العمود الأول منذ أن عرف الإنسان العمارة، وتعددت أشكاله بتعدد الممالك والعهود، كما اختلفت أطرزته باختلاف الديانات والمعتقدات وحضارة كل شعب من شعوب الأرض في هذا البلد أو ذاك.
إن العقد عنصر معماري مقوس على شكل قطاع دائري مقوس على شكل قطاع دائرة يعتمد على نقطتي ارتكاز، ويرجح الباحثون نشوء العقد في بلاد ما بين النهرين ومنها انتقل إلى الرومان ومن بعدهم إلى البيزنطيين.
السبيل هو منهل لشرب الماء أو مشرب يقام في الأماكن العامة كالأزقة والأحياء والطرقات، والغرض من هذه الأسبلة ليستقي منها الرائح والغادي.
تطورت الزخارف الإسلامية عبر العصور، حيث كانت الزخارف في البداية بسيطة، بعد ذلك تتطوت الزخارف وظهرت الزخارف الجصية والفسيفساء وغيرها.
إن هذا النوع من المساجد جدير بالاهتمام في ليبيا، حيث هي عبارة عن المسجد أو الحجرة الذي يتكون سقفه المرتكز دوماً على دعائم من تشكيلة من القبوات المستطيلة المتوازية التي ترتكز على صف من الأقواس.
كان التصميم المعماري للمساجد في ليبيا عبارة عن بناء مربع الشكل ومسقوفة بعتبيات عديدة موزعة على عدة صفوف.
النافذة كل طاقة أو فتحة تخترق الجدار وتؤمن التهوية والإنارة للغرفة بصرف النظر عن شكلها أو حجمها، والنافذة في مشيدات دمشق التاريخية على ثلاثة أشكال أساسية تتفرع عنها نماذج عديدة.
المحراب نصف الإسطوانة أو التجويف الجداري الذي يعلو رأسه نصف كرة تسمى الطاسة أو الصدفة حسب طبيعية الزخرفة.
المآذن هي عبارة عن عنصر معماري غني بتفاصيل تكوينية زخرفية تفردت به العمارة الإسلامية، وهو الموضع الذي يطلق منه الآذان ودعوة الناس للصلاة.
المدفن هو مثوى لمتوفي ويعرف أيضاً بالضريح، والضريح المقدس يطلق عليه اسم التربة، أما إذا لم يحتوي على جسد فهو تشريفة، كما يعرف القبر الحجري باسم الناووس.
تعد مقبرة الصالحين من أقدم المقابر الموجودة في مدينة حلب، حيث إن هذه المقبرة دفن فيها العيديد من الأشخاص عبر العصور، كما تم نقل أحد قبروها الرائعة إلى الجناح لإسلامي في المتحف الوطني في حلب.
تقع قلعة جعبر في مدينة الرقة في سورية، وتعد من أهم المعالم التريخية الإسلامية في سوريا، بنيت على الجانب الأيسر لنهر الفرات.
تفنن المسلمون في إنشاء تحصيناتهم لحماية دولتهم من هجمات الأعداء المتربصين، فبنوا على الحدود تحصينات أطلق عليها اسم الأربطة التي تمثل خط الدفاع المتقدم البلاد.
تميز الضريح بأنه ذا تصميم معماري مميز وتخطيط هندسي جميل، كما يعد من أقدم الأضرحة الإسلامية الموجودة في مدينة حلب، حيث يرجع هذا الضريح إلى العهد المملوكي.
إن جميع هذه العلاقات لها أحكماً شرعية تتعلق بها من حيث اختلاط الجنسين وجواز النظر ودرجة الخصوصية والحقوق الواجبة لها،
من أكثر العوامل التي ساهمت في تغير تشكيل النمط العمراني والبيئة المحيطة بالمدن هو المعماري.
على الرغم من وجود هذا الثوابت المتعددة إلا أن الإسلام ترك لنا الكثير من المتغيرات لنتولى تصميمها والتحكم فيها وتدبيرها في كل عصر بحسبه.
مدينة ترجع إلى العهد العباسي في سوريا، يرجع الفضل في إقامتها إلى الخليفة أبي جعفر المنصور، وهي الرافقة الواقعة عند مدينة الرقة على ضفة الفرات اليسرى.
تأثرت العمارة العثمانية بالعمارة البيزنطية والفارسية وكذلك بعمارة الإسلام في البداية، حيث أخذ العثمانيون القباب عن الفرس ولكن أدخلوا إليها عدد من التعديلات.
إن المدرسة من حيث أنها كيان معماري تعد طرازاً مستحدثاً بعد المسجد في العمارة الإسلامية، فلكل يكن يعرف قبل القرن 4 هجري/ 10 ميلادي.
يشتمل الجزء المغطى في هذه المساجد الثلاثة على قلب وجناحين ويعلو القلب قبة كبيرة، أما الجناحان فتعلوهما أربع قباب بواقع قبتين بكل جناح، وتعد القبة الكبيرة في مسجد أوج شرفلي أبرز القباب وأهم قباب المساجد الثلاثة.
يلاحظ في جدارها الجنوبي نافذتين صغيرتين معقودتين في أعلاهما بعقد نصف دائري تتوسطهما في أسفلها نافذة مربعة الشكل، أما في جدارها الشمالي فنجد نافذتين صغيرتين بنفس الحجم
ينسب بناء هذا المعلم إلى الباي مصطفى بوشلاغم، الذي كان حاكماً على منطقة وهران، مقر البايلك منذ فتحها سنة 1120 هجري، تاريخ استرجاعها من طرف الإسبان، وظل بوشلاغم الذي انسحب إلى مستغانم بايا على بايلك الغرب إلى أن توفي ودفن بالمطمور سنة 1734 هجري، وبنيت على ضريحه قبة.
يقع هذا المعلم بحي المطمور وسط المساكن الشعبية، تطل واجهته الأمامية على شارع بن ذهبية عبد القادر، الذي نصل من خلاله إلى ضريح الباي بوشلاغم، والذي لا يبعد عنه إلا بحوالي مائة متر تقريباً.
الضريح البعد والشق في وسط القبر واللحد في جانبه أو بلا لحد وجمعه ضرائح وأضرحة، أما في المصطلح الأثري فإن الضريح هو الحجرة المشتملة على قبر أو تربة تعلوها قبة، يطلق على الضريح أيضاً اسم مشهد ومقام ومزار ويحمل بعضها على بعض.
يعد الجامع الكبير في حمص من أهم المساجد في الجمهورية العربية السورية، كذلك من أهم المساجد في العالم الإسلامي
يعد المسجد الكبير في حماة من أهم المساجد الموجودة في سوريا، كما يعد من أقدم المساجد التي بنيت في العهد الإسلامية الأول، حيث يعد خامس مسجد بني في العهد الإسلامي.
يعد الجامع الأموي من أهم الجوامع الموجودة في الوقت الحالي، حيث يرجع هذا الجامع إلى بدايات العصر الإسلامية، يتميز بتصميمه المعماري المتميز والفخم.