العملية التعليمية

ربما تكون هذه أفضل جودة يمكن أن يتمتع بها المعلم التربوي، حيث إن خلق التعاطف يتمثل في إيجاد الترابط مع الطلاب، حيث ينبغي على المعلم التربوي الحزن والفرح معهم،

أنّ أحد الأهداف الرئيسية للتعليم هو تعزيز التعلم مدى العمر، وبالتالي يجب أن يكون التعليم قادرًا على تحفيز الطلاب على مواصلة التعلم طوال حياتهم حتى خارج الفصل الدراسي،

يقصد بالتعليم المصغر: بأنّه هو وسيلة تعليميّة غايتها ممارسة مفهوم التعليم ضمن حدود ومساحة محددة بالارتكاز على تدريس فقرة

يعرف المعلم: هو الشخص الذي يحمل على كاهله رسالة تعليم شباب المستقبل وبناة الوطن، حيث يقوم ببذل الجهد الكبير من أجل تحقيق المنفعة

يوجد أهمية كبيرة لعلم النفس التربوي في معظم المجالات، فهو يرتبط بشكل مباشر في الأعمال التربوية والتعليمية لأهم الفئات العمرية

يبين الأسلوب الحماسي للمعلم على أن حماس المدرس ومشاركته الفاعلة والعمل على محاولة جعل التلاميذ متواصلين ومنتبهون مع المدرس بقدر عالي.

البيئة التعليمية: لا يتوقف مفهوم البيئة التعليمية على الغرفة الصفية التي يتلقى فيها التلاميذ المعلومات، بل إنَّها تحتوى على مجموعة عوامل وقوانين تعليمية واجتماعية.

إنَّ أساليب التدريس جزء من أجزاء المنهج التعليمي، وهو عباره عن حلقة الربط بين المنهاج التعليمي والطالب، ويُعتبر المعلم هو العنصر الأساسي في العملية التعليمية.

استخدام القصص والسيناريوهات في التعليم يعد أداة قوية لتحفيز التفاعل والمشاركة بين الطلاب. تساهم هذه الأداة في جعل العملية التعليمية أكثر إثارة وفعالية

يقصد بشرود الذهن: هو انشغال ذهن الطلاب بموضوع غير مرتبط بأي صلة بالواقع، وقد يتعرّض الطلاب إلى الشرود الذهني في أي وقت من الأوقات،

هناك العديد من الأجزاء المتحركة في علم أصول التدريس والتي تشمل أساليب التدريس والتغذية الراجعة والتقييم

إنّ فكرة الفصل الدراسي الصديق للدماغ ليست نقطة نقاش متكررة في التعليم ولكن ربما ينبغي أن تكون كذلك، حيث أن كيفية إنشاء مثل هذا الفصل الدراسي ليست واضحة على الفور،

يعتبر أحد الأهداف التربوية المهمة والضرورية التي تبذل المجتمعات المتقدمة بذل جهدها من أجل القيام على تحقيقها،

بالنسبة للكثير من الطلاب ليست القراءة هي المشكلة، بل إن المشكلة المهمة التي يعانى منها الطلاب هي الفهم الذي يمثل تحديات كبيرة،

الإصغاء: هو عبارة عن التوجه نحو الآخرين، وباتجاه ما يحاول التعبير عنه، وتبدأ هذه المهارة من فهم الإطار الأساسي لما يقوم به المعلم على تحدثه

تعد البيئة الصفية الودية واحدة من أهم الأماكن في حياة كل طالب لأن هذا هو المكان الذي يتخذ فيه الخطوات الأولى إلى عالم الكبار،

اكتساب الشخص الدارس للعديد من المهارات الجديده وتنميه وتطوير معلوماته.

يُستخدَم مصطلح البيئة التعليمية ليكون بديل لمفهوم البيئة الصفية، ويشير إلى سياق الفلسفة التعليمية التربوية، التي يعاني الشخص المتعلم منها.