صعوبات الفهم القرائي لذوي اضطراب النطق والكلام واللغة
هناك العديد من المفاهيم التي تستخدم لتشير إلى كلمة اختلاف الكلام عن العادي، ومنها اضطراب أو خلل أو غير العادي أو تشوه.
هناك العديد من المفاهيم التي تستخدم لتشير إلى كلمة اختلاف الكلام عن العادي، ومنها اضطراب أو خلل أو غير العادي أو تشوه.
وجد علماء الاجتماع أن سيميولوجيا اللغة تعود إلى العالم والمؤسس السيميائي دو سوسور والذي وصف سيميولوجيا اللغة بأنها تطفو في منطقة أثيرية فوق العالم المادي، كما وصفها بإنها مفتعلة.
يشير علماء الاجتماع إلى ضرورة اعتبار علم اللغة جزءاً من السيميائية فالنظام السيميائي اللغوي هو النهج السيميائي لفهم جوهر اللغة.
يشير علماء الاجتماع إلى أن دراسة السيميائية وفنون اللغة هي دراسة تربط علم العلامات والرموز والإشارات بعلم اللغة من حيث معاني هذه العلامات ودلالاتها اللغوية.
اللغة باعتبارها سيميائية اجتماعية هي التفسير الاجتماعي للغة والمعنى، وتعكس المخاوف الحديثة بشأن اللغة كإشارة لنظام مضمن داخل نطاق المصفوفة الثقافية.
تم تقديم مصطلح المعنى السيميائي للسياق مقابل المعنى المادي للسياق في السيميائية الاجتماعية بواسطة رولان بارت، ويقترح أن اللغة لا يمكن أن تكون كذلك منفصلين عن المجتمع.
تقليديا جاءت كتب المنطق مقسمة إلى ثلاثة أجزاء وتتناول على التوالي مفهوم عادة عن طريق الأفكار والمكونات التقليدية للأحكام والحكم والاستدلال
جميعاً نلاحظ طبيعة الروابط القائمة بين الثقافة واللغة، وقد يرجع زمن هذه الروابط إلى المدة الزمنية.
سادت فكرة التكرار الدوري في الفصور القديمة وحتى المسيحيون في القرن الثامن عشر اعتقدوا أنّ العالم قد خُلق في عام 4004 قبل الميلاد وسينتهي في المجيء الثاني للمسيح
يستخدم علماء النفس المعرفي نموذج معالجة المعلومات لشرح عملية الإدراك، بحيث يفترض هذا النموذج أن الإدراك البشري يشبه إلى حد كبير الكمبيوتر الحاسوب وأن الطريقة التي يعمل
مصطلح القانون الطبيعي المتسم بالغموض، حيث إنّه يشير إلى نوع من النظرية الأخلاقية وكذلك إلى نوع من النظرية القانونية، ولكن الادعاءات الأساسية لكلا النوعين من النظريات مستقلة منطقيًا
تتمثل طريقة برتراند راسل الفلسفية في جوهرها في صنع الفرضيات واختبارها من خلال وزن الأدلة، ومن هنا جاء تعليق راسل بأنّه يرغب في التأكيد على المنهج العلمي في الفلسفة
ما بعد الحداثة في الفلسفة الغربية هي حركة أواخر القرن العشرين تتميز بالتشكيك الواسع أو الذاتية أو النسبية، واشتباه عام في السبب وحساسية شديدة لدور الأيديولوجيا
يشتهر جان جاك روسو بإعادة تصور العقد الاجتماعي باعتباره ميثاقًا بين "إرادة عامة" فردية وجماعية تهدف إلى الصالح العام وتنعكس في قوانين الدولة المثالية
هي عملية التواصل بين الأفراد؛ من أجل تبادل المعلومات والمفردات والتعبير عن حاجات الأفراد. والتواصل نوعين لفظي أو غير لفظي.
إن الجاذبية الدائمة لتفسير فرانسيس هربرت برادلي للأخلاق على أنّها تحقيق للذات تكمن في تفسيرها غير المختزل للذات الأخلاقية، وحقيقة أنّها حيلة في التفكير معًا في الأخلاق الشخصية والاجتماعية
أصبحت الإحصائيات من سيميولوجيا رولان بارت سيميائية متعددة التخصصات والتي توقعها رولان بارت فقط من خلال تجاهل قيوده حول العلامات غير المحركة، ومن خلال إعطاء مكان متساوٍ للغات الذي يكون فيه الدال والمدلول أكثر ارتباطًا به.