المدينة المنورة

قد ذكر في السابق أن الملك عبد العزيز لم يكن يخطط دخول الرياض فقط، بينما كان هدفه وغايته أكبر، إِذ كان يأمل إِلى تحقيق الوحدة الكاملة التي تظم جميع مناطق المملكة، تلك المناطق التي شملها حكم أسلافه وتوحدت تحت راية الإسلام، وحكمت به. كان يتطلع إِلى الحكم  في الشريعة في شبه جزيرة

أحمد الأول (من مواليد (18) أبريل (1590)، مانيسا، الإمبراطوريّة العثمانيّة (الآن في تركيا)- توفي في (22) نوفمبر (1617)

حصل المسلمون العرب على كمية كبيرة من الغنائم في هذه المعركة، بما في ذلك المعيار الملكي المرصع بالجواهر المشهورة، المسمى Derafsh-e-Kāveyān ("علم Kāveh '').

تعتبر مدينة المدينة المنورة واحدة من أهم المدن الدينية في المملكة العربية السعودية وفي العالم الإسلامي بشكل عام. ولكن بالإضافة إلى أهميتها الدينية،

فخري باشا أو فخر الدين باشا (1868 - 22 نوفمبر 1948)، المعروف بإسم عمر فخر الدين تركان وهو ضابط تركي مميز، وكان قائد الجيش العثماني وحاكم المدينة المنورة من (1916) إلى (1919).

لقد روي عن جابرِ بن عبد الله الأنصاري أنهُ قال: كان هناك فتىً دخلَ في الإسلامِ، ويُقالُ له ثعلبة بن عبد الرحمن قال: كان يقوم على خِدمةِ النبي عليه الصلاة والسلام ويخف له.

لقيام الدولة الإسلامية في المدينة المنورة وجعلها أول عاصمة للإسلام مكانة عظيمة في نفوس المسلمين في وقتها من المهاجرين واعتزازاً كبيراً من جهة الأنصار، لامتيازهم بأمور ذكرها التاريخ لهم لاستقبالهم لإخوانهم المهاجرين.

في حوالي منتصف مايو(632)، أمر سيدنا محمد الذي كان يعاني في ذلك الوقت من مرض بإعداد حملة استكشافية كبيرة ضد الإمبراطوريّة البيزنطيّة من أجل الانتقام لشهداء معركة مؤتة.

معركة الخندق بالعربيّة: وعُرفت أيضًا بغزوة الخندق، وغزوة الأحزاب، وسميت بغزوة الأحزاب بسبب تحالف العديد من الأحزاب ضد المسلمين لغزو المدينة المنورة