المشاعر

اكتشف أعماق المجال العاطفي وأهمية المشاعر الأولية والثانوية والثالثية في تشكيل رفاهيتنا. اكتساب نظرة ثاقبة على مستويات المشاعر البشرية واستكشاف تأثيرها على النمو الشخصي.

لفكرة الأساسية هنا هي أنّ الوجود البشري بطريقة ما "منعزل"، ويعد القلق (أو الكرب) هو الاعتراف بهذه الحقيقة، فكما يرى كيركجارد أنّ تفسير هيجل للدين من منظور تاريخ الروح المطلقة

يبذل الفرد جهده من أجل تنمية وتحسين حياته، مع التفاؤل بالحصول على حياة صحية لتعزيز كفاءة حياته والإمكانية على التعامل مع الأحداث المتنوعة، لذا؛ لا بد للفرد من تجاهل المشاعر السلبية

لا يوجد جانب من جوانب حياتنا العقلية أكثر أهمية لنوعية ومعنى وجودنا من العواطف، هم ما يجعل الحياة تستحق أن نعيشها وأحيانًا تستحق أن تنتهي، لذلك ليس من

العمل الفلسفي: هل هناك خير مطلق؟ تم تسليمه على ما يبدو في 14 مارس 1922 في اجتماع خاص لرسل كامبرديج

كشخصية مؤسسية للحركة التحليلية في الفلسفة ، ساعد برتراند راسل في تحويل جوهر وشخصية وأسلوب الفلسفة في العالم الناطق باللغة الإنجليزية،

ارتفع عدد الأفراد الذين تتولد لديهم مشاعر الذنب أو الخزي نتيجة ما يعتقدونه عن المشاعر السلبية. إن هذا التفكير من غير شك نتاج الثقافة التي تميل بصورة مبالغة إلى التفكير الإيجابي

الفكر هو إحساس الشخص عن ذاته، ورأيه فيها، ويتبلور لدينا التقدير الذاتي من خلال الأفكار والعلاقات والتجارب ويؤثر ضعف تقدير الذات سلباً على معظم جوانب الحياة.

يقصد بالمشاعر التجاوز، وهو مزيج من الطاقة والحركة، ويعتبر تعبير يوضح أن الحياة حركة مستمرة، والمشاعر هي شيء يشعر به الشخص باستمرار، عندما يحصل حدث يتطلب استجابة

إن التحكم في الانفعالات وتعديلها وتنظيمها أمر ضروري ومن مطالب الحياة السليمة والصحة النفسية لأي شخص. والانفعالات قوة نفسية لها آثار في جميع نشاطات الشخص.

ترتكز نظرية يونغ على الفرضية النفسية الذاتية للتنظيم، الذي يتكون من التوترات بين الأحداث المُتعارضة والعكسية من الأنا واللاوعي، هي من نظريات التحليل النفسي الحديثة.

استكشف 24 نوعًا من المشاعر ووظائفها لاكتساب نظرة ثاقبة حول تعقيدات المشاعر الإنسانية وتعزيز رفاهيتك العاطفية.

اكتشف المشاعر الإنسانية الأساسية التسعة وتعلم كيف تشكل حياتنا وعلاقاتنا ورفاهيتنا بشكل عام. عزز ذكائك العاطفي من أجل وجود أكثر إرضاء وترابطًا.

بينما تظل المشاعر التعسفية لغزًا ، فإنها تسلط الضوء على الطبيعة المعقدة للعواطف البشرية والأعماق الشاسعة لعوالمنا الداخلية.

تصور النظريات النفسية العواطف على أنها استجابات فاعلة بارزة من الناحية الظاهرية للأحداث المهمة وقادرة على إحداث تغييرات وسلوكيات جسدية مميزة، حيث أصبحت العواطف

العديد من الأشخاص يمرون بحالة الخدر الوجداني، وهي حالة تجعل الفرد غير قادر على التفاعل مع المواقف التي تمرّ في حياة الشخص لأنه لا يشعر بها، فهو فاقد لأي شعور يجعله يشعر بالفرح أو الحزن وهكذا