الوصول إلى اﻷهداف

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيف نقوم بتقييم النجاح باستخدام المخططات البيانية؟

إذا أردنا أن ننجز إحدى المهام في موعدها المحدّد، علينا وقتها أن نقوم على تصميم نموذج لمخطّط بياني، إذ علينا أن نقوم برسم خط يبدأ من الوقت الذي يحين فيه موعد الانتهاء من المهمّة التي تم تحديدها، ويتجه ذلك الخط إلى الخلف، وذلك لكل هدف من الأهداف والغايات التي نريدها، إذ علينا أن نضع المخطط على ورقة، من أجل أن يتسنّى لنا معرفة متى يتحتّم علينا إنجاز كل جزء من المهمة، حتى نستطيع إنجاز المهمّة بالكامل في موعدها المحدّد.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

إدارة الوقت من خلال إعداد الخطط وتدوينها

إنَّ جميع الناجحين في إدارة الوقت، يجيدون وضع الخطط وتنظيمها، فهم يُعدّون قوائم أساسية وقوائم فرعية ليبلغوا أهدافهم الأساسية منها والثانوية، وعندما تسند إليهم مهمّة ما، فإنَّهم يقطعون وقتاً ليفكرّوا فيما يريدون الوصول إليه بالتحديد، ثم يقومون على تدوينه على شكل قائمة مرتبة ومتسلسلة، تحتوي عل كلّ خطوة من الخطوات الضرورية ﻹكمال المهمّة.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

ما هي الخطوات التي تزيد من قوة شخصيتنا؟

هناك تباين بين شخصيّة وأخرى، فنحن نعيش في عالم تبدو الفوارق فيه واضحةً بناءً طبيعة الشخصية، فكثيراً ما نصف أحدهم بقوّة الشخصية، وآخر بضعفها، فهناك عملية من خمس خطوات نحو اكتساب قوة الشخصية، التي يمكننا استخدامها للاحتفاظ بشخصية إيجابية ذات قبول، ولتحقيق الأهداف بوتيرة أسرع.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

النجاح يتطلب الاستدلال بناء على الحاضر

إنَّ المقدرة على أن نتأمل كلّ موقف له شأن في حياتنا بشكل مسبق، لهي طريقة مثلى في التفكير يمكننا اكتسابها بالتدريب، وكلّما تحسّن أداؤنا في التنبؤ بأحداث المستقبل اعتماداً على أحداث الحاضر، صارت حياتنا على حال أفضل.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

كيف نوحد قوانا العقلية من أجل تحقيق أهدافنا؟

عندما نقوم بتوحيد الصورة العقلية للهدف، والتوكيد اللفظي له، بالإضافة إلى قوّة المشاعر فإنَّنا بذلك ننشّط عقلنا الباطن، حيث يقوم عقلنا الباطن وقتها، بتمرير هذا الانطباع إلى عقلنا فائق الوعي، والذي يعمل على تحقيق أهدافنا الذهنية على مدار اليوم.

العلوم التربويةتنمية ذاتية

تخيل المستقبل يزيد من مشاعرنا وطاقتنا

من بين الطرق التي تُطلق الطاقة والقوة الكامنتين في طبيعتنا الشعورية، هي أن تتمثّل الشعور الذي سينتابنا ونستمتع به إذا ما حقّقنا هدفنا بالفعل، علينا أن ننظر إلى هدفنا بعين الخيال، وأن نخلق بداخلنا المشاعر التي سنقوم بتجربتها إذا تحقّق حلمنا في هذه الدقيقة بالذات.