دور الإرشاد النفسي في تعزيز الثقة بالنفس
يلعب الإرشاد النفسي دورًا لا غنى عنه في تعزيز الثقة بالنفس من خلال معالجة الحواجز الداخلية ، وبناء صورة ذاتية إيجابية ، وتطوير استراتيجيات المواجهة
يلعب الإرشاد النفسي دورًا لا غنى عنه في تعزيز الثقة بالنفس من خلال معالجة الحواجز الداخلية ، وبناء صورة ذاتية إيجابية ، وتطوير استراتيجيات المواجهة
يرتبط الذكاء العاطفي والثقة بالنفس ارتباطًا وثيقًا ، حيث يعمل الذكاء العاطفي كمحفز لتعزيز الثقة بالنفس. من خلال الوعي الذاتي والعلاقات الشخصية الفعالة والمرونة
يعتبر علاج الابتزاز العاطفي عملية تحتاج إلى الصبر والمثابرة، يتطلب الأمر الوقوف بثبات أمام التحديات العاطفية والبحث عن المساعدة عند الحاجة
أحلام اليقظة ، غالبًا ما يتم تجاهلها وتقليل قيمتها ، تمتلك قوة تحويلية لتعزيز الثقة بالنفس. من خلال تسخير الإبداع المتأصل والمرونة العاطفية وقدرات حل المشكلات في أحلام اليقظة
ما إن نقوم على تحديد قيمنا ونقوم على ترتيبها حسب الأهمية، يمكننا وقتها قياس مستوى نزاهتنا بمقدار التزامنا بها، فالقيمة ليست شيئاً يمكن المساومة عليه عندما تكون بالمتناول، فإمَّا أن تكون لدينا تلك القيمة أو لا تكون.
يكمن سر تعزيز الثقة بالنفس وتطوير الهوية الشخصية في توفير بيئة داعمة ومحفزة، بالحب والدعم العاطفي والتحفيز على التعلم المستمر
قد يشعر المُراهق بالغيرة من وقت لآخر، لأسباب عديدة ومُختلفة، هذا ما قد يُثير قلق الأهل في الغالب، فالغيرة مجموعة من المشاعر السلبيّة التي تشبه الحسد،
لا بأس في انشغالنا واهتمامنا بمشاعر الآخرين، وردود أفعالهم حيالنا وحيال خياراتنا، فعندما ننتقي أشخاصاً جديرين بالإعجاب لنتطلع إليهم، فنحن هنا نكتسب مرشداً داخلياً سيقودنا
يعد دعم الأهل والتفاعل الفعال مع المدرسة والمعلمين أساسياً للتعامل مع التحديات الدراسية للطفل في مرحلة الروضة.