ما هي إجراءات التقييم للأطفال محدودي اللغة
يقوم الاخصائي بتزويد الوالدين بنماذج خاصة للحصول على معلومات شخصية عن الطفل، الأسرة إضافة إلى معلومات عن فترة الحمل.
يقوم الاخصائي بتزويد الوالدين بنماذج خاصة للحصول على معلومات شخصية عن الطفل، الأسرة إضافة إلى معلومات عن فترة الحمل.
تستخدم هذه الفئة من الأطفال الإيماءات والإشارات والأصوات أو الكلمات والجمل البسيط للتواصل، بالنظر الى إمكانات لغتهم المحدودة.
كذلك لا غنى عنه في عملية التغذية الراجعة التي يستطيع المتحدث من خلالها أن يحكم على صحة الرسائل الصوتية التي ينتجها أثناء عملية التواصل.
تصدر جميع الحيوانات أصواتاً إلا الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمتلك القدرة على إنتاج مدى واسع من الأصوات التي تستخدم في التواصل اللغوي.
تعود اضطرابات التواصل العصبية إلى اضطرابات في إنتاج اللغة والكلام ناتجة عن خلل في عمل الجهاز العصبي العضلي؛ بسبب المرض أو الإصابة.
معظم الأطفال ضعاف السمع يولدون لآباء يسمعون بشكل طبيعي، فمعظم هؤلاء الآباء لا يعرفون الكثير عن ضعف السمع قبل إصابة ابنهم.
ن حاسة السمع مهمة لإتمام عملية اكتساب اللغة وإنتاجها بشكل سليم، فهي تمكن الطفل من فهم الكلام واللغة في محيطة، كما أن الإنسان يحتاج لحاسة السمع كي يتمكَّن من مراقبة كلامه
يتم الاستفادة من هذا الأسلوب مع الأطفال الذين لديهم مشكلات في الصوت المكبوت والكلام الطفولي والصوت الرفيع وضعف الرنين.
يعتبر التعليم المريض هو الأساس في علاج جميع اضطرابات الصوت؛ ذلك لأنه يزود المريض بالمعرفة الضرورية للاستجابة إلى العلاج بدافعية عالية.
التأتأة: هو اضطراب في الطلاقة ويتصف بالتقطيع أو التكرار أو الإطالة في نطق أصوات الكلمة أو المقاطع الكلامية لدى الأطفال ذوي اضطراب الطلاقة.
إبدال صوت طبقي بصوت لثوي لدى الاطفال ذوي اضطراب النطق، أي نطق التاء بدل الكاف في كلمة (كرة) أي نطق (ترة) بدل (كرة).
اضطرابات النطق: هو الاضطراب الذي يجعل كلام الطفل مختلفاً عن كلام الآخرين بما يلفت الانتباه إلى وجوده، حيث يواجه الطفل صعوبات في مظاهر الإنتاج الحركي للكلام.
يتماز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في تبادل الأدوار في المحادثة، حيث يمتاز الأفراد المعاقين عقلياً بصعوبات في فهم الرسائل الشفوية.
إن الأطفال المضطربين لغوياً قد يعانون من مشكلات عاطفية أو سلوكية أو نفسية هذه المشكلات تظهر عند الأطفال المصابين بالتوحد.
يكون اكتساب الكلمات الملموسة والمحسوسة أسرع من الكلمات المجردة لدى الأطفال ذوي اضطرابات اللغة.
توجد العديد من السلوكيات اللغوية للأطفال العاديين في مراحل عمرية مختلفة، حيث يجب على الأسرة ملاحظتها للتاكد من عدم وجود مشكلات لدى أطفالهم.
قدرة الأطفال الذين يمتلكون قدرات عقلية جيدة على اكتساب اللغة تكون أفضل من غيرهم ممن يمتلكون قدرات عقلية متدنية.
تكون السنة الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأكثر أهمية في إرساء دعائم اللغة الاستقبالية التي تبنى عليها فيما بعد اللغة التعبيرية.
بالنسبة للعديد من هؤلاء الطلبة الصم المكفوفين فإن التواصل يصبح وسيلة للتفاعل ويسمح لهم بدمج التواصل اليدوي والشفوي.
لتسهيل فهم مشكلة اكتشاف البيئة المحيطة، فإن المكفوف يواجه مشكلات في التعرف على البيئة رغم امتلاكه لحاسة السمع.
يركز هذا المنهج في تعليم القراءة للطلبة الصم وضعاف السمع على كافة أشكال اللغة الاستقبالية والتعبيرية التي تعمل مع بعضها.
تقع على عاتق الشخص المعاق سمعياً تطوير استراتيجيات خاصة بالتواصل؛ بهدف التعويض عن الصعوبات في التواصل الناتجة عن الإعاقة السمعية لديهم.
حيث يجب على المعلم أن يستمر بالحديث إلى الطلبة الصم و يشجعهم على طرح الأسئلة المختلفة من خلال اللغة المنطوقة.
الجلسات الجماعية التي توفر معلومات حول فقدان السمع والسماعة الطبية والأدوات المساعدة واستراتيجيات التواصل الفعالة.
مشكلات في الأصوات الصامتة لدى الأطفال ذوي الإعاقة السمعية مثل حذف وإبدال وتشويه في الأصوات الصامتة.
الأطفال الذين يعانون فقدان سمعي ناتجة بالدرجة الأولى عن تأخر في تطور مهارات التواصل هذا بدوره يؤدي إلى فرض قليلة في التفاعل مع الأقران.
يتأثر الأطفال ضعاف السمع بمدى ونوع التدريب المبكر ومتى يتم استخدام مضخمات الصوت والعوامل العاطفية والبصرية.
تعد عملية التقييم عملية مهمة في تقييم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية، فإنه علينا الأخذ بالاعتبار القيام بالتعديلات المطلوبة حتى يكون التقييم مناسب.
أن الأطفال المعاقين سمعياً هم عرضة للمشكلات الحركية خصوصاً فيما يتعلق بالتوازن الحركي والمهارات الحركية الدقيقة.
التقييم النفسي التربوي للأطفال ذوي الإعاقة السمعية أمراً ضرورياً؛ لأسباب مُختلفة منها تحديد التأهيل للخدمات، اتخاذ قرارات مناسبة للأطفال.