ما هي الأسباب المهمة لتحديد فئات ذوي الإعاقة؟
أحد الأسباب المهمة لتحديد فئات الإعاقة هو أن يتمكن الأشخاص من تقييم مدى أو انتشار هذه المشكلة.
أحد الأسباب المهمة لتحديد فئات الإعاقة هو أن يتمكن الأشخاص من تقييم مدى أو انتشار هذه المشكلة.
تسعى حقول العمل الاجتماعي والإعاقة إلى تحسين الرفاهية وخبرة الحياة للأشخاص الذين لديهم إعاقات، لقد عرفت وفسرت الإعاقات في عدة إطارات لفهم الإعاقة.
تشمل عدم القدرة على التعلم ولا تفسر من خلال عوامل عقلية أو جسمية أو صحية، وعدم القدرة على تكوين أو المحافظة على علاقات اجتماعية مرضية مع الأقران.
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
استخدام فيديوهات وصور تفسر عملية التبول والتبرز قد تكون إحدى الوسائل التعليمية وإيصال المعلومة للطفل.
إن الأنشطة الترويحية والترويح بشكل عام لم يَعد يأخذ الشكل الهامشي، بل هو عامل مؤثر وفعال في تنمية ثقافة الشخص ومجموعة خبراته وأفكاره.
معرفة الإمكانات مهم جداً لبناء البرامج التربوية للأطفال ذوي الإعاقة، فإذا كان هناك أي خطأ في عملية تقييم الطلاب ذوي الإعاقات المتعددة والشديدة.
يصعب تحقيق الأهداف التربوية في مدارس ومراكز وبرامج التربية الخاصة إذ لم تتوفر لدى معلم التربية الخاصة المنهاج الفردي اللازم لكل طفل وكذلك أساليب تدريسها.
إن بحث الأساليب المختلفة هو نمط من البحوث يستخدم طرائق إجراء البحوث التي يتم تطبيقها عادة في كل من الدراسات الكمية والنوعية لفهم مشكلة البحث.
ومن المعروف أن طبيعة الإعاقة ونوعها تحدد طبيعة ونوعية الاتصال وهناك عدد من أنظمة الاتصال المختلفة التي يمكن أن تساعد الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة.
إن التصاق الطفل بوالديه لا بد أن يبدأ منذ الولادة وستساعد رعاية الطفل من قبل والديه في بناء علاقة إيجابية فيما بينهم.
تتحدد فاعلية أي برنامج للتدخل المبكر بمقدار التعاون بين الأسرة والاختصاصيين والقائمين على مستويات عليا من التقبل والاحترام والثقة والانفتاح والمسؤولية.
معارضة بعض الأفراد المعوقين لقضايا الوقاية من الإعاقة باعتبارها انتقاصاً منهم وتأكيداً على رغبة المجتمع في الوقاية من أفراد يتوقع أن يولدوا بخصائصهم.
يوجد عدد كبير من الداعمين لقضية الوقاية والتدخل المبكر ولديهم مبررات كثيرة تدعو إلى ضرورة تقديم مثل هذه البرامج لمساعدة الأطفال ذوي الإعاقات.
تتبنى سياسات بعض الدول برامجاً للتدخل المبكر خلال وسائل الإعلام التلفاز والمواد المطبوعة والأفلام والأشرطة أو من خلال المستشفيات للأطفال شديدي الإعاقة.
ينطوي العمل مع الأفراد ذوي الإعاقة الشديدة والمتعددة على عدد من الصعوبات والتحديات فالأفراد الذين يقعون تحت هذا المسمى لهم خصائصهم المتنوعة والمختلفة.
هي ألعاب ذات تنظيم بسيط لا تتطلب مهارات حركية كبيرة عند تنفيذها، ويمكن للشخص المسؤول عن تنفيذها تقرير القوانين أو التنظيم الخاص بها وفقاً لعمر اللاعبين.
حيث تزيد المشاركة من الإحساس بالمسؤولية وتقوي الاتجاهات الإيجابية وتزيد من احترام الذات والمشاركة النشطة للطلبة ذوي الإعاقات المتعددة.
تنطوي بحوث المسح على جميع بيانات لاختبار الفرضيات أو الإجابة عن أسلئة حول آراء الناس في بعض المواضيع أو القضايا.
المخاطر البيئية هي عوامل في حياة الأطفال الرضع أو الأطفال وتتداخل مع النمو، وهي تعتبر أسساً مسؤولة عن إعاقات الأطفال من عمر سنة إلى سنوات.
يتطور الأطفال بمعدلات نمو مختلفة فالبعض يجلس في عمر أربعة شهور وغيرهم في عمر ثمان شهور والبعض يمشي مبكراً والآخر يتأخر.
يتضمن تعديل البيئات المادية والاجتماعية تغييرات مثل التسهيل إلى الممرات المؤدية للبنايات وإعادة ترتيب الأثاث لإتاحة مساحة لاستخدام الكرسي المتحرك.
يتضمن استخدام الإشارات التي تساعد على التذكر في التعليم والنتائج التي تترتب على الأداء والاستراتيجيات التي تتعلق بانتقال مركز السيطرة على المثيرات.
لا توجد طريقة واحدة للتدريس، وإن كل طفل معوق هو حالة منفردة بحد ذاته وتختلف احتياجاته كذلك ودرجة إعاقته عن الأطفال الآخرين من فئته.
يجب الأخذ بعين الاعتبار قبل التقييم والتشخيص الأطفال ذوي الإعاقة السمعية الشديدة والمتعددة، أن كلام الفرد المعوق سمعياً غير مفهوم.
يجب أن تتم عملية التشخيص ضمن برنامج متكتمل يعد من قبل فريق مُتعدد التخصصات، بحيث يشمل جوانب النمو الجسمية والحسية والحركية والعقلية والانفعالية والاجتماعية.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
يعتبر المنحى التشخيصي العلاجي أحد الأساليب العلاجية استخداماً لمعالجة مشاكل التواصل وتصحيح الأخطاء الكلامية واللغوية لدى الأطفال ذوي الإعاقات.
إن المشاركة الجزئية تعني أن يشترك الطالب في كل النشاطات الطبيعية التي يشترك فيها غير المعوقين؛ حتى يسمح للطلاب بأن يشاركوا في الأعمال المناسبة.
هو برنامج يهدف إلى مساعدة الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة للعيش حياة طبيعية قدر الإمكان في المنزل والمجتمع، من خلال توفير النفقات اللازمة وتوفير الرعاية الصحية.