أنواع التأخر الدراسي لذوي صعوبات التعلم
يمكن الكشف عن مفهوم الفرد ذو التأخر الدراسي على أنه مصطلح يعني أن عجلة الإنجاز في المواد الدراسية تعاني من وجود بعض المشكلات التي تأخر الفرد عن المتابعة والانتقال الدراسي،
يمكن الكشف عن مفهوم الفرد ذو التأخر الدراسي على أنه مصطلح يعني أن عجلة الإنجاز في المواد الدراسية تعاني من وجود بعض المشكلات التي تأخر الفرد عن المتابعة والانتقال الدراسي،
يختلف الأفراد فيما يدركون ويفكرون ويتذكرون ويتعلمون، ولا يستطيع أحد أن يجد فردين متساويين تماماً في جميع مكونات شخصيتهم، والمتعلمين يختلفون أيضاً من تلميذ إلى آخر.
تُعد مشكلة التأخر الدراسي من أكثر اضطرابات التعلم تعقيداً، نتيجة لتعدد الأسباب والعوامل المؤثرة والتي تكون مصاحبة لها وهذه العوامل والأسباب أدت إلى ازدياد الاهتمام بهذه الفئة.
إن معظم التعريفات الخاصة بصعوبات التعلم، تفترض وجود اضطراب وظيفي في الجهاز العصبي المركزي لدى العديد من الأفراد ذوي صعوبات التعلم.
تعتبر المراهقة من المراحل الحساسة في حياة الإنسان ولا سيما عندما يكون في المدرسة، حيث يواجه الطالب المراهق العديد من العقبات والصعوبات المتمثلة في التطورات الجسدية أو النفسية.
أن للأهل دور هام وفعال في معالجة مشكلة الأفراد ذوي صعوبات التعلم، ولذا فقد بدأت الانتباه على تدريب أسر الأطفال ذوي صعوبات التعلم أكثر من التركيز على الأفراد أنفسهم.
هناك تنوع واسع في حالات صعوبات التعلم لكنهم يشتركون كلهم، بأنهم يعانون من صعوبات في التعلم المدرسي، فالأشخاص الذين يصنفون في أصناف صعوبات التعلم الخاصة.
وهي عدم إمكانية الأفراد على التعبير عن أنفسهم عن طريق النطق والتحدث، عدا أنهم لا يملكون التعبيرات الوجهية، ويتصفون بالخمول والكسل في بعض الأحيان.
تعاني الأسر الذين لديهم فرد من ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن أسرتهم، العديد من المشكلات منذ ولادة الفرد وحتى دخوله المدرسة، وهذه المشكلات تؤدي إلى حصول العديد من الاضطرابات النفسية.
تعرف صعوبات التعلم بعدة طرق، وممكن أن تلتقي التعريفات في وصف المظاهر العامة، والمظاهر المميزة للأشخاص الذين يعانون من مشكلة صعوبات التعلم.
يتكون المقياس في شكله الأصلي من (أربع وعشرين) فقرة وتلك الفقرات مقسمة على (5) اختبارات فرعية، وهذه الاختبارات هي اختبار اللغة والثاني اختبار التناسق الحركي.
الكشف المبكر الذي يعمل على سرعة التدخل والتقليل من تداعيات المشكلة، والتعامل مع الطفل باللطف واللين وتوجيه سلوكه تجاه العمل الأخلاقي.
أن بطء التعلم جانب من المعاناة التي يتعرض لها الطلاب في مجال الدراسة، وهو يشبه في مظهره كل من صعوبات التعلم والتأخر الدراسي.
من الخدمات التربوية التي تقدم للطفل في البيت، محاولة تغيير الاتجاهات السلبية للطفل تجاه الدراسة، وتنمية ميوله الأكاديمية عن طريق التشجيع والتعزيز والقدوة الحسنه.
إن طريقة التدريس المتبعة لها تأثير قوي في نظرة الطالب للقراءة وميله إليها، فهناك طرق تيم من خلالها تطوير عملية البحث عن الأفكار والمعلومات.
في ظل الاهتمام الكبير بصعوبات التعلم واستحداث إدارة خاصة لها، بالإضافة إلى عملية الإشراف والمراقبة لمراكز الإشراف التربوي.
القراءة تعد القراءة أساس التعلم بشكل عام، وكذلك تعد أداة تعلم الكتابة والحساب والهجاء، وهي وسيلة الأشخاص حتى يكتسبوا المعرفة ويتداولون المعلومات.
حيث تكون نسبة الذكاء عادية أو قد يصل إلى (90) درجة على أحد اختبارات الذكاء المقننة، بينما التحصيل الدراسي يكون تحصيل الطالب ذو صعوبات التعلم.
يعتبر الإدراك كما يرى علماء النفس الحديثين، هو الجزء العلوي للعمليات العقلية التي تبدأ بالشعور ثم الانتباه ثم التفكير ثم الإدراك.
يرى البعض أن أولى مظاهر صعوبات التعلم تظهر في مهارة القراءة التي يتعلمها الطفل في المدرسة، يؤدي عدم القدرة على القراءة إلى فشل في العديد من المواد الدراسية التي تعتمد على القراءة.
حيث يواجه الطفل من ناحية المهارات الحركية مشكلة في التوازن، ويقوم الطفل بحركات عشوائية غير منتظمة، ويواجه مشكلة من ضذعف ووهن في قدراته لا يميز بين اليمين واليسار.
من خلال ما هو متعارف، يمكن أن تعريف الطفل الذي يعاني من مشكلة صعوبة التعلم، بأنه ذلك الطفل الذي لدية عجز أو مشكلات في الجوانب التالية ،قصور في استيعاب اللغة.
يبدأ المعلم بتعريف الطلاب بإشارة الجمع (+) وإنها تعني زيادة مقدار الرقم إلى رقم أكبر منه، أو جمع قيمة رقمين في رقم واحد.
الكتابة هي نوع من المهارات اللغوية، وهي قدرة الطفل على نسخ ما هو مكتوب أمامه وكتابة ما يملى عليه، والتعبير الكتابي عن نفسه وما يتبادر إلى ذهنه.
يتم تعليم كل طالب القراءة بمفرده ويتم إعطاؤه من المعلومات والخبرة التي تتناسب مع قدراته داخل الفصل، لتجنب الآثار السلبية المترتبة على المنافسة بين الطلاب.
وهناء يتم الدمج بين الطريقتين التركيبية الجزئية والطريقة التحليلية الكلية، ويعود سبب تسميتها بهذا الاسم انها جمعت بين الطريقتين والمعلم الماهر هو المعلم الذي يستخدم الطريقتين معاً.
صعوبات الحساب هي تلك الصعوبات المتعلقة بقدرة الطفل على تعلم المهارات الرياضية كالجمع والطرح والضرب والقسمة.
ويكون ذلك من خلال استثارة دافعية الطالب للتعلم والتحفيز النفسي، ليتمكن من كتابة ما يطلب منه، وصنع المواقف التعليمية والظروف التربوية المحببة للطالب.
تعتبر القصة من أفضل الوسائل في تدريس الطلاب لما لها من أسلوب مشوق، وتقدم أحداث يحبها الأطفال وتستخدم فيها كلمات ملائمة لقدرات وحاجات الطالب.
ونقوم في هذه الخطوة بتحديد وتقييم الجانب الذي يتبين فيه ضعف الذاكرة، ومعرفة ما إذا كان له علاقة بجانب معرفي واحد أو يتبين في أكثر من مجال من مجالات التعلم.