صعوبات التعلم

تعتمد معظم الاستراتيجيات التعليمية في مجال التربية الخاصة على نماذج التعلم المتعددة وتشمل هذه النماذج العمليات الطبية والسلوكية والنفسية.

يوجد نوعين من القلق، الطفل القلق يخاف الفشل لكن لديه استعداد للدراسة والتوجيه، والطفل القلق لا يبالي بشيء ولا يهمه ما هو عليه من فشل.

الكتابة هي نوع من المهارات اللغوية، وهي قدرة الطفل على نسخ ما هو مكتوب أمامه وكتابة ما يملى عليه، والتعبير الكتابي عن نفسه وما يتبادر إلى ذهنه.

يتم تعليم كل طالب القراءة بمفرده ويتم إعطاؤه من المعلومات والخبرة التي تتناسب مع قدراته داخل الفصل، لتجنب الآثار السلبية المترتبة على المنافسة بين الطلاب.

في ظل الاهتمام الكبير بصعوبات التعلم واستحداث إدارة خاصة لها، بالإضافة إلى عملية الإشراف والمراقبة لمراكز الإشراف التربوي.

تعتبر المراهقة من المراحل الحساسة في حياة الإنسان ولا سيما عندما يكون في المدرسة، حيث يواجه الطالب المراهق العديد من العقبات والصعوبات المتمثلة في التطورات الجسدية أو النفسية.

ونقوم في هذه الخطوة بتحديد وتقييم الجانب الذي يتبين فيه ضعف الذاكرة، ومعرفة ما إذا كان له علاقة بجانب معرفي واحد أو يتبين في أكثر من مجال من مجالات التعلم.

هناك حركة متجذرة بين الأهل والمربيين تحتاج للإجابات حول سلوك تعليم الطلبة الأكاديمي الفعلي في الغرفة الصفية.

المحافظة على صحة الأطفال فالغذاء من الحاجات الضرورية لنمو الأطفال؛ لأنه عامل رئيسي في تكوين الجسم وفي نموه.

تخصص مهم من ناحية معنوية؛ لأنه يدعم قدرات الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، وهو تخصص تابع لكلية التربية ولهُ مجال كبير في الوقت الحالي.

يقصد بصعوبة التعلم: بأنها هي عبارة عن حالة يمكن أن تتسبب في تعرض الطالب لمجموعة من المشاكل في سياق التعلم التقليدي في الفصل الدراسي،

يعتبر الإدراك كما يرى علماء النفس الحديثين، هو الجزء العلوي للعمليات العقلية التي تبدأ بالشعور ثم الانتباه ثم التفكير ثم الإدراك.

من خلال ما هو متعارف، يمكن أن تعريف الطفل الذي يعاني من مشكلة صعوبة التعلم، بأنه ذلك الطفل الذي لدية عجز أو مشكلات في الجوانب التالية ،قصور في استيعاب اللغة.

يتصف الطلبة ذوي صعوبات التعلم في الرياضيات بسمات كثيرة، قد يتعلق بعضها بالجوانب العقلية أو الجسدية أو الانفعالية أو السلوكية وغيرها.

حيث تكون نسبة الذكاء عادية أو قد يصل إلى (90) درجة على أحد اختبارات الذكاء المقننة، بينما التحصيل الدراسي يكون تحصيل الطالب ذو صعوبات التعلم.

الكشف المبكر الذي يعمل على سرعة التدخل والتقليل من تداعيات المشكلة، والتعامل مع الطفل باللطف واللين وتوجيه سلوكه تجاه العمل الأخلاقي.

أن بطء التعلم جانب من المعاناة التي يتعرض لها الطلاب في مجال الدراسة، وهو يشبه في مظهره كل من صعوبات التعلم والتأخر الدراسي.

يبدأ المعلم بتعريف الطلاب بإشارة الجمع (+) وإنها تعني زيادة مقدار الرقم إلى رقم أكبر منه، أو جمع قيمة رقمين في رقم واحد.

بالاستخدام المتواصل للممارسات التعليمية التي تساندها الأدلة الخاصة بنتائج التحسين الذي طرأ على الطلبة من ذوي الإعاقات أو الذين يواجهون صعوبات في التعلم.

أن استخدام العلاج المعرفي السلوكي مع البالغين في برنامج محو الأمية الأساسية ساعد على اهتمامهم بتعلمهم وتعزيز معرفتهم إزاء تعلمهم وبشكل عام.

يعتبر تشخيص الاضطرابات الكلامية واللغوية أولى الخطوات على طريق العلاج، فكلما كانت هذه الخطوة ذات دقة عالية واستعملت فيها طرق متعددة كان طريق العلاج أسهل.

تتنوع مشكلات التواصل لدى الأفراد حيث يقوم  الفرد تكون في اللغة والكلام، ويمكن علاج اضطراب النطق من خلال اختبارات النطق كأن يقول اسمه كاملاً أو أن يقوم يقول عمره

الإدراك اللمسي الحركي هما نظامان لاستقبال المعلومات، ويطلق عليها معاً مصطلح الإدراك المسي، يحصل من خلال الإحساس باللمس عن طريق الأصابع وسطح الجلد.

تتنوع الاختبارات التي يتم استخدامها مع الأطفال ذوي صعوبات التعلم، ومن الاختبارات التي يتم استخدامها مع الأطفال ذوي صعوبات التعلم اختبارات القدرة الحركية،

وبرنامج التربية البدنية عبارة عن برنامج تربوي بدني خاص تم تعديلة حتى يلائم احتياجات الأفراد غير العاديين من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن المهم في برامج الدمج.

الأهداف التربوية هي عبارة عن الأنماط السلوكية التي يتوقع من التلميذ أن يقوم بها أو يقوم بأدائها أو يقوم بعملها أو بقولها أو بفعلها بإتقان عالي.

يعتبر الكثيرون التعبير الكتابي إحدى أعلى أشكال التواصل، فهو يعتمد على التفكير المعقد والفهم  وتنمية المفهوم والتجريد.

من الملاحظ أن المحاولات التي قام بها المعلمون لاستخدام استراتيجيات السقالة ربما تكون غير فعالة، وتأتي بإنتاج معاكس إذا لم يكن لدى المعلم فهم واضح للمبادئ

عندما يقدم المعلم المحتوى التعليمي للتلاميذ من خلال قدرات أسلوب التعلم لديهم ، فالنتيجة هي تحسن درجات التلاميذ على نحو دال  في الاختبارات القياسية.

تعاني الأسر الذين لديهم فرد من ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن أسرتهم، العديد من المشكلات منذ ولادة الفرد وحتى دخوله المدرسة، وهذه المشكلات تؤدي إلى حصول العديد من الاضطرابات النفسية.