من هم أسوتنا الخاصة في طريق النجاح
تُعرَّف مجموعة الأسوة الخاصة بنا، بأنَّها الأشخاص الذين نعتبر أنفسنا مُماثلين لهم، فعلى سبيل المثال: قد يكون قدوتنا شخص ما مميّز في أمور الدين، أو الفلسفة، أو مجال عملنا،
تُعرَّف مجموعة الأسوة الخاصة بنا، بأنَّها الأشخاص الذين نعتبر أنفسنا مُماثلين لهم، فعلى سبيل المثال: قد يكون قدوتنا شخص ما مميّز في أمور الدين، أو الفلسفة، أو مجال عملنا،
كل تغيّر واحد يجري، من شأنه أن يتيح المزيد من الفرص والإمكانات لنا، من أجل بلوغ أهدافنا وتحقيق تقدّم أعظم، وأسرع من ذي قبل.
ما المهارة التي سيكون لها الأثر الإيجابي الأعظم على أعمالنا ودخلنا، إذا ما اكتسبناها ومارسناها ممارسة ثابتة وبطريقة ممتازة؟
إنّّ نسبة سبعين بالمئة من الأشخاص البالغين، لم يقوموا بزيارة مكتبة تبيع الكتب خلال الخمسة أعوام المنصرمة. كما وأنَّ الأشخاص المتوسطين، يقرأون ما معدّله أقل من كتاب
إذا أردنا الوصول إلى النجاح بأسرع وقت ممكن، علينا أن نحظى بأكثر من مجموعة واحدة من العقول المفكّرة، حيث أنَّ بعضنا سيحظى بشبكة للعقول المفكرة داخل عائلته،
يُعرَف التمايز بأنَّه ما يُميزنا عن الآخرين في مجال معيّن، ممَّن يقدّمون أشياء مُماثلة يُشابه نجاحنا، وحقيقة الأمر أنَّ مجال تمايزنا هو نفسه مجال تفوّقنا الخاص بنا،
إنَّ أثمن ما لدينا هو الوقت، كما وانّه أكثر مواردنا إثارة للفزع، فنحن نملك مقدار محدود من الوقت، وما أن يمضي، حتّى يتلاشى إلى الأبد.
إحدى علامات القيادة الشخصية، أن نرى أنفسنا كما نحن حقّاً، بأن نكون أمناء أمانة تامّة معها، وأن لا نقوم بخداع أنفسنا بأعمال ليست من اختصاصنا،
ينبثق النجاح من الطريقة التي نشأنا فيها، حيث أنَّ نقطة الانطلاق نحو تحديد مواهبنا الخاصة وقدراتنا التنافسية، هي أن نعود بتفكيرنا إلى الماضي، حيث أنَّه علينا أن نتساءل،