عوامل خارجية ساهمت في تشكيل سطح اليابس للأرض
بالإضافة إلى العوامل التكتونية التي تحدث في الكرة الأرضية إن الصخور التي يتشكل منها سطح الأرض تكون خاضعة أيضاً إلى الكثير من العوامل الخارجية المتنوعة
بالإضافة إلى العوامل التكتونية التي تحدث في الكرة الأرضية إن الصخور التي يتشكل منها سطح الأرض تكون خاضعة أيضاً إلى الكثير من العوامل الخارجية المتنوعة
تعرف الصخور بأنها عبارة عن مركبات من المعادن، والمعادن تعرف أنها عبارة عن مركبات من العناصر، وذلك باستثناء جزء من المعادن
إن التركيب الكيميائي الخاص في صخرة ما يبين مقدار المكونات الكيميائية الثابتة المختلفة، ومن خلال هذا التركيب نستطيع أن نميز المكونات الأساسية
تعتبر ظاهرة المد والجزر من الظواهر الطبيعية التي ترتبط بارتفاع وانخفاض مستوى مياه البحار والمحيطات بسبب تراجع وتقدم المياه
قام الجيولوجيين بالعمل على تصنيف طرق عديدة يتم من خلالها حدوث تشوه لصخور القشرة الارضية، وأول هذه الطرق هو أن تحدث عملية تغير في الاتجاهات
يشكل فهم الحركات الحالية للصفائح الأرضية والقوانين التي تحكم هذه الحركات مدخلاً مهم جداً لاعادة بناء وضع الصفائح الأرضية قديماً
إن دراسة بنية وتركيب القشرة الأرضية والمعطف العلوي لا تكون مكتملة وذات دليل كبير دون تحديد شروط الترموديناميكية (حرارة وضغط)
لقد تم تقسيم كل التاريخ الجيولوجي إلى وحدات مختلفة والتي مع بعضها تكون تاريخ الأرض، ولقد تم تحديد الوحدات الرئيسية للتقويم وذلك خلال القرن التاسع عشر
لكي نصل إلى تقويم جيولوجي عملي قابل للتطبيق في جميع أرجاء الأرض فلا بد من مقارنة الصخور بالمناطق المختلفة ذات العمر الواحد،
ينتج عن التأريخ الإشعاعي تواريخ محددة للوحدات الصخرية التي تمثل مختلف الأحداث في تاريخ الأرض البعيد
تعتبر أغلب الذرات مستقرة غير متغيرة، إلا أن بعضها متغير وهي تطلق حرارة باستمرار عند تفتت أو تحول النويات،
لقد قدرت الطرق الحالية للتاريخ بالقياس الإشعاعي عمر الأرض فيما بين 4.6 إلى 4.8 بليون سنة، إلا أن هذا العمر الهائل للأرض يُعتبر اكتشافاً حديثاً نسبياً
تم حصر أهمية واستعمالات المتحجرات في مجالين رئيسيين حيث أن المجال الأول هو مجال يهتم بدراسة الجيولوجيا التاريخية.
هناك واقع باليوجرافي رئيسي حدث هنا منذ بداية العصر الكريتاسي؛ وذلك أن الطغيان السينوماني الكبير هو الذي اجتاح المناطق الصحراوية لأول ولآخر مرة مندفعاً حتى في الوديان القديمة ضمن كتل الجبال المتبلورة، ففي أمريكا الشمالية وبالنسبة للكريتاسي الأسفل كان هناك نمط الأطلنطي (تكوين بوتوماك).
إن تطبيق مبدأ المضاهاة بين التتابعات والطبقات الصخرية على حوض ترسيبي معين يؤدي إلى معرفة حدود هذا الحوض الترسيبي وامتداده أيضاً
ينص مبدأ المضاهاة الصخرية على أنه يمكن إيجاد درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في المناطق المختلفة من حيث تركيبها المعدن والكيميائي
هي عبارة عن مجموعة من المبادئ التي وضعها الجيولوجيين لقراءة تاريخ الأرض وكان أولها مبدأ تعاقب الطبقات
إن تاريخ الأرض يرتبط في دراسة سلسلة التغيرات والحوادث التي تعرضت لها الأرض خلال الزمن الماضي ثم تحديد سير السلسلة خلال الزمن
لقد نظر الإنسان بنظرة التعجب والخوف والرعب إلى سطح الأرض وخاصة عندما كانت الأرض مهددة بالبراكين والزلازل (الهزات الأرضية).
حيث حدث في الماضي عندما قامت الدراسات الجيولوجية ببناء اتجاهاً تقليدياً يتمثل في دراسة الصخور المتواجدة على القشرة الأرضية.
استفاد الجيولوجيين كثيراً من دراسة المجموعات الصخرية عبر العصور المختلفة، أولاً فإن الصخور النارية المعروفة باسم صخور البريكامبري تنقسم إلى قسمين.
تم تقدير زمن الحياة الظاهرة تقريباً 600 مليون عام لغاية وقتنا الحاضر وكانت صخور هذا الزمان تتميز بالأحافير الكثيرة.
إن فترة نصف الحياة للعناصر المشعة التي تتوافر في منجم مثلاً تفيد بشكل كبير في تحديد عمر المنجم.
إن العناصر المشعة والتي يتم استخدامها لقياس أعمار الصخور يطلق عليها اسم الساعات النووية.
ومن أواخر حقب زمان الحياة المستترة هو حقب الحياة الحديثة الذي امتد منذ 65 مليون عام حتى وقتنا الحاضر
إن حقب الحياة المتوسطة وهو جزء من زمان الحياة القديمة حيث أنه امتد حوالي 160 مليون عام منذ بداية حياة الأرض،
إن الأزمنة في سلم الزمن الجيولوجي هي زمن اللاحياة حيث أن العلماء في الأرض قدروا فترة زمان اللاحياة تقريباً بحوالي 2000 مليون عام
لا شك أن تغير المناخ على الأرض خلال تاريخها الطويل يمكن أن يساهم مساهمة عظيمة في تقسيم الزمن الجيولوجي
يوجد في سطح الأرض الكثير من الأحافير الشائعة سواء كانت من الأحافير النباتية أو الأحافير الحيوانية التي نجدها داخل الصخور الرسوبية.
الصخور الترياسية هي الصخور التي تشكلت خلال العصر الترياسي، الذي يمتد من حوالي 252 مليون إلى 201 مليون سنة مضت. يُعد العصر الترياسي بداية الدهر الوسيط، ويأتي بعد العصر البرمي وقبل العصر الجوراسي.