تطبيقات عملية في دراسة هيكل الكرة الأرضية منذ العصور القديمة
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
يهتم علم الفضاء الفلكي بجيولوجيا الأجسام الصلبة في النظام الشمسي مثل الكويكبات والكواكب وأقمارها
إن المعلومات الجيوفيزيائية التي جمعت من فوق الأحواض المحيطية أثبتت وجود شذوذ جذبي سالب قرب بعض الجزر(island arcs)
في أي تتابع طبقي تحتوي كل طبقة أو مجموعة من الطبقات على حفريات هامة ومميزة تختلف عن الحفريات في الطبقات الأخرى التي توجد فوقها أو تلك التي توجد أسفل منها
في القرن الثامن عشر أظهر عالم الرياضيات السويسري ليونارد أويلر أن حركة الجسم الصلب عبر سطح الكرة يمكن وصفها بأنها دوران (أو التفاف) حول محور
الأرض هي ثالث كوكب من حيث الحجم وخامس أكبر كوكب في المجموعة الشمسية من حيث الحجم والكتلة
تم تعريف الجيولوجيا البيئية على أنها المجال المعني بتطبيق نتائج البحوث الجيولوجية على مشاكل استخدامات الأراضي والهندسة المدنية
تتمتع الصخور النارية المرتبطة بحدود الصفائح المتقاربة بأكبر قدر من التنوع، وفي هذه الحالة تشكل أحجار الباثوليت الجرانيتية أساس البراكين المركبة العظيمة
إن تطور الغلاف الجوي المقصود به هنا هو تطور الغلاف الجوي للأرض عبر الزمن الجيولوجي، وإن العملية التي نشأ بها الغلاف الجوي الحالي عن ظروف سابقة معقدة
كانت نظرية الأطباق التكتونية عبارة عن مجموعة من الآراء والإقتراحات وضعت لتفسير العديد من الظواهر الجيولوجية السطحية وتحت السطحية
أول مكونات القشرة الأرضية الأساسية هي السهول حيث أن المقصود بالسهول وفي معناها العام هو الأراضي التي لا تملك على أرض قوية الانحدار أو مرتفعات كبيرة
إن جسم الكرة الأرضية ينقسم إلى مجموعة من النطاقات ومن هذه النطاقات النواة Core وهي عبارة عن كتلة تقع في مركز الأرض قطرها تقريباً يساوي 3100 كيلو متر
على الرغم من أن مشكلة تعيين ومعرفة الطريقة التي قد تكونت من خلالها الأرض مازالت معقدة جداً، فإن مشكلة تعيين عمر الأرض من المحتمل أن تكون أقل تعقيدًا منها بكثير
الجيولوجيا المنجمية هي فرع من فروع علوم الأرض التطبيقية التي تختص بدراسة وتقييم الترسبات المعدنية وطرق الاستخراج والقلع والاستخلاص بفائدة اقتصادية مريحة
إن أول خطوة يعمل يها الجيولوجي الجيوفيزيائي خلال البدئ في العمل الميداني الاستكشافي واستعمال عملية المسح الجيو مغناطيسي
إن النسبية العامة أسرت أغلب من دروسها برشاقتها الجميلة فقام العالم آنشتاين بالعمل على إحلال وجهة نظر نيوتن الميكانيكية التي تخص الفضاء والزمان والجاذبية
يعد المسح الجيوفيزيائي الأرضي من أهم الطرق الفعالة التي تستخدم في أعمال التحري والاستكشاف المعدني الجيولوجي
يعتمد المسج الجوي المغناطيسي على عمل مجال مغناطيسي بدائي من خلال ملف أو من خلال قابلو يتم ربطه أو نقله في الطائرة
على الرغم من تأكيد الكثير من علماء العرب والمسلمين أن الأرض كروية، فقد كان البعض غير موافق لهذا الرأي وأشار منهم إلى أن الأرض ذات شكل قريب من الكرة
إن علماء العرب والمسلمين بحثوا في دور البيئة وتأثيرها على الكائنات الحية وكيفية تأقلم الكائنات الحية مع الواقع الذي تعيش فيه
يوجد نوعين من أجهزة القياس التي تستعمل لأهداف المسح الإشعاعي الميداني في الاستكشافات المعدنية ومن هذه الأجهزة هو عداد كايكر
إننا نعلم من خلال الدراسات والأبحاث الجيولوجية أنه عند مرور تيار كهربائي إلى داخل سطح الأرض خلال التكوينات الصخرية
إن الفترة الزمنية لهذا الزمان قد امتدت حوالي 600 مليون عام من عمر الأرض حيث أنه هو الزمان الذي يبدأ من حقب الحياة الإبتدائية.
استفاد الجيولوجيين كثيراً من دراسة المجموعات الصخرية عبر العصور المختلفة، أولاً فإن الصخور النارية المعروفة باسم صخور البريكامبري تنقسم إلى قسمين.
تم حصر أهمية واستعمالات المتحجرات في مجالين رئيسيين حيث أن المجال الأول هو مجال يهتم بدراسة الجيولوجيا التاريخية.
تصبح الأشياء أكثر تعقيداً فقط عندما نتعامل مع قوى الطبيعة، العالم من حولنا مفعم بوسائل إظهار التأثيرات المختلفة، فالكرة تضرب بالمضارب
يتواجد الكثير من المجموعات للترسيبات المعدنية ومنها ترسبات تكون ناتجة من عمليات الزيادة في المواد الغريبة في الصخور الحاضنة
من خلال التصلب الذي يحدث للمهل تتشكل فلزات صلبة ذات انصهار قليل، بحيث أنها سليكات بشكلٍ عام حيث تتجمع هذه الفلزات لتساعدُنا في تحديد الصخور الإندفاعية، لذلك ولتتم هذه العملية يجب علينا أن نعمل على توضيح العناصر المتكونة
إن الطور الكوني في نهايته كان متكون من تصلب نهائي لقشرة سطحية، فلدراسة الخطوط الكبرى لتاريخ الأرض ينبغي التركيز على الطور الرسوبي لهذا التاريخ، فبعدما حدث تشكل المحيطات الأولي التي نتجت عن فيضانات المياه امالحة بشكل دوري
إن كثافة الأرض التي تم استخلاصها من خلال الوسائل الفلكية عالية جداً قد تساوي 5.5، وتُعتبر هي الكثافة الأعلى بين كثافة بقية الكواكب الموجودة، وفي حال أن الصخور الموجودة في القسم السطحي من القشرة الأرضية والتي نستطيع رؤيتها والتعامل معها بسهولة
لقد نظر الإنسان بنظرة التعجب والخوف والرعب إلى سطح الأرض وخاصة عندما كانت الأرض مهددة بالبراكين والزلازل (الهزات الأرضية).