أهداف مجتمعية و تنظيمية وعلمية لعلم اجتماع المرأة
يهدف علم اجتماع المرأة إلى تحقيق شكلين من أشكال الأهداف هما الأهداف المجتمعية والتنظيمية لعلم اجتماع المرأة والأهداف العلمية والمنهجية والأكاديمية.
يهدف علم اجتماع المرأة إلى تحقيق شكلين من أشكال الأهداف هما الأهداف المجتمعية والتنظيمية لعلم اجتماع المرأة والأهداف العلمية والمنهجية والأكاديمية.
يبيّن جي روشيه في كتابه علم الاجتماع الأمريكي: أن بارسونز واجه كثيرين من علماء السياسة، عندما أعاد معنى القوة بنفس معنى النقود.
يتمتع علم اجتماع المرأة بنفس الصفات والعوامل التي يتصف بها الأدب والفلسفة والدين وعلم الأخلاق.
هناك موضوعات تختص في علم اجتماع المرأة وتطورت مجالات البحث في المجتمعات الأوروبية مع ظهور الثورة الصناعية الرأسمالية.
حيث أن المنظور النسوي الماركسي قدم نقد الأسس والطرق والافتراضات التي بني عليها التيار النسوي الماركسي وذلك من أجل التمييز بين المراه والرجل.
قامت النظرية الماركسية بتفسير وتحليل قضية التمييز في أدوار المرأة والرجل، ولكن التيار النسوي لم يستفيد من هذه النظرية.
إن التراث النظري له دور كبير في وجود الكثير من المقالات والدراسات والأبحاث العلمية الاجتماعية التي اهتمت بدراسة التمييز بين المرأة والرجل.
يعتبر ريتشارد إمرسون من التبادليين الذين اكتسبوا شهرة كبيرة في اﻷعوام الأخيرة، وبصورة خاصة، بعد عام 1972.
شهدت المجتمعات تحول كبير في القرن الأخير، ومن هذه التحولات ظهور الكثير من الظواهر الاجتماعية الجديدة الصالحة والسلبية.
لقد مثل مقصود القوة عند بيتر بلاو جزءاً مركزياً في أطروحته التبادلية، لقد أراد بلاو توظيف مقصود القوة في التبادل الاجتماعي.
يوجد في المجتمع الكثير من الظواهر الاجتماعية السلبية، التي قد يرتكبها أو يقع بها الأفراد في المجتمع ومما قد يسبب الأذى والضرر بأنفسهم.
تُعد الظاهرة الاجتماعية مجموعة من السلوكات التي تؤثر في الكائنات الحية، وتشمل الظاهرة الاجتماعية على المؤثرات التي تخص الأفراد السابقين.
لقد اتصلت تطرية التبادل الاجتماعي باسم كل من جورج هومانز، وبيتربلاو، وريتشارد إمرسون، ثم بعد ذلك كارن كوك.
تعتبر القوة خاصية متأصلة في التفاعلات والعلاقات الاجتماعية، كما هو الحال بالنسبة للمعايير الاجتماعية والبنى الرمزية التي تشكل أطر المعنى.
تأسست الإثنوميثودولوجي على يد هارولد جارفنكل، وتشير بالمعنى المباشر لها إلى دراسة أساليب الشعوب في خلق النظام الاجتماعي.
يؤكد الاتجاه التقليدي على أهمية تقسيم العمل بين المرأة والرجل حيث أن المرأة تقوم بإنجاب الأطفال ورعاية المنزل والأبناء.
ظهر علم اجتماع المرأة وذلك نتيجة الحاجة المجتمعية من أجل الأمور القائمة في المجتمع، والتي أدت إلى ظهور حركات احتجاجية اجتماعية في المجتمعات الصناعية.
استقل علم الاجتماع المرأة عن علم الاجتماع العام، ونشأ علم اجتماع المرأة كعلم مستقل عن العلوم الاجتماعية الأخرى التي استقلت عن علم الاجتماع.
بدأ علم اجتماع المرأة كعلم يتمتع بالاستقلالية عن علم الاجتماع بصورة عامة، وعن أقسام وتخصصات علم الاجتماع بشكل عام بجميع فروعه.
اهتم العرب والمسلمون بالأسرة والمرأة قبل مجئ الإسلام، وبعد الإسلام كان هناك اهتمام واضح بها.
ظهر في الفترة الرومانية الزواج الأحادي محل الزواج الثنائي أو الزواج المتعدد، ومظاهر دعائم المجتمع العبودي كادت أن تكتمل في المجتمع اليوناني في المراحل الكلاسيكية.
اهتم الفلاسفة والحكماء اليونانيين بتفسير نظام الأسرة والمرأة من خلال نظام الدولة وما تكون عليه الأسرة.
يعتبر كونفوشيوس من أهم وأشهر وأكثر العلماء حكمة في الصين، وكان كونفوشيوس له حكم وتعليمات في مختلف مجالات الحياة المتعددة والمختلفة.
الحضارة الهندية ارتبطت بمجموعة من الديانات هي البراهمية والهندوسية والبوذية القيدية، ومن هذه الديانات ما أعطى المرأة مكانة عالية.
ترجع أهمية الحضارة المصرية القديمة إلى أهمية القيم والمنظومة الثقافية والرسالات الإنسانية التي تضمنت جميع المجالات الاجتماعية والفكرية.
يمكن وضع مقولات هذا النموذج، من حيث درجة التجريد، ضمن طروحات النظرية متوسطة الأجل، حيث تمثل مقولاته اشتقاقات من طروحات بارسونز المجردة.
تتضمن المعايير الاجتماعية عنصر الاستقرار الرئيسي للعلاقة، وهي توجه عملية إشباع المصالح ضمن قواعد معينة تحكم العلاقة بين صاحب القوة والآخر الخاضع.
يشير التوازن إلى حالة بنائية قائمة على الثبات النسبي، واختزال التوترات والاختلالات إلى أدنى درجاتها الممكنة، إن التوازن لا يستند بالأهمية على الندية.
يُعد الاتجاه الراديكالي اتجاه حديث نسبياً في المجتمعات الأوروبية والأمريكية، وقد ظهر في فترة الستينات مع ظهور الحركات النسوية.
يرى الدارسين في الاتجاه الليبرالي أنه يوجد مشكلة في العوامل الحضارية التي ساعدت على حدوث التغير الذي استجد على أدوار المرأة في المجتمعات الصناعية الحديثة.