التصنيف المنشائي للفوالق الصخرية
يعتمد التصنيف المنشأي للفوالق على علاقتها بالقوى المكونة لها واتجاه عملها (ضغط، شد، قص) إلا أن هذا التمييز ليس بالأمر السهل
يعتمد التصنيف المنشأي للفوالق على علاقتها بالقوى المكونة لها واتجاه عملها (ضغط، شد، قص) إلا أن هذا التمييز ليس بالأمر السهل
إن الفوالق الصخرية خلال الطبقات الرسوبية توجد بنوعين رئيسيين فالنوع الأول هو عبارة عن حالة طبقات مستوية والنوع الآخر هو حالة طبقات ملتوية
من الامور المهمة في دراسة الشقوق والفواصل الصخرية موضوع تحديد الأعمار النسبية لنشأتها بالنسبة لبعضها البعض
تعتبر صخور الطين المدمجة من المواد المهمة التي لها القدرة على الاختراق في العديد من من أحواض الترسيب، والتي يكون فيها معدل الترسيب عالياً
إن التشوهات السطحية والتخطط هي دوماً نتيجة لعمليات الالتواء ولهذه البنيات الدقيقة علاقات بسيطة مع الطي، وهذا الأمر يسمح بأخذ فكرة سريعة عن ميكانيكية تشوه الالتواء
يتوقف نوع التشوه السطحي على الشروط الترمو ديناميكية للتشوه، بحيث نمر بشكل عام وبشكل تدريجي من التشوه السطحي التكسري في الأجزاء العليا
تعتبر دراسة سلوكية الصخور بدلالة العمق من المواضيع الهامة، وتم اجراء بعض التجارب تحت شروط من الضغط الجانبي والحرارة المتزايدة
هي الصخور التي تشكلت بسبب ترسيب مواد معدنية قد كانت ذائبة داخل محاليل مائية مشبعة.
إن الصخور النارية تكون تقريبا 95% من صخور القشرة الأرضية وعلى الرغم من ذلك ومن إعتبارها على أنها من أقدم أنواع الصخور على سطح الأرض إلا أن البعض من أنواعها يعتبر هو الأكثر حداثة
إن العناصر المشعة والتي يتم استخدامها لقياس أعمار الصخور يطلق عليها اسم الساعات النووية.
إن الوحدات الطباقية الصخرية تعرف بأنها الوحدة الرئيسية في تقسيم السجل الطباقي الصخري، وقام الجيولوجيين بتعريف الوحدة الطباقية
إن كافة الصخور الرسوبية (سواء كانت كبيرة أو صغيرة واسعة الامتداد الجيولوجي أو محلية الامتداد الجيولوجي) تكون محدودة جانبياً
تعرف الجيولوجيا التركيبية بأنها فرع من فروع علم الأرض وتملك على فروع متعددة، تقوم الجيولوجيا التركيبية بالاهتمام في دراسة التراكيب الأرضية الثانوية
عندما يتم العثور على كسور في الصخور الأرضية فإنه من الممكن تحديد اتجاه تطاول كسري مرافق أو غير مرافق باتجاه تقصير متعامد عليه
وهي عبارة عن طيات تحافظ على سماكة الطبقات المتشوهة مرافقة بانزلاق بلوك فوق آخر وتسمى لذلك طيات متساوية السماكة
من أجل معرفة ودراسة تشوه مواد القشرة الأرضية يعمل الجيولوجيين على معرفة الخواص الميكانيكية لصخور هذه القشرة بقصد الوقوف على ميكانيكية تشوها
من المعروف أن عملية التشوه الصخري تشير إلى العملية التي تتكون من خلالها التراكيب التكتونية (الحركية) أو التراكيب الثانوية
عندما تتراكم الرواسب على قاع البحر يحدث لها بعض التغيرات بدرجات مختلفة، أهم هذه التغيرات الانضغاط التي يحدثه ضغوط الصخور التي تترسب فوقها
يعرف التحليل المنشأي أنه أحد فرعي التحليل التركيبي، ويشمل التحليل المنشأي على نوعين من التحليل هما التحليل الديناميكي والتحليل النيماتي
تم دراسة الكير من الآليات في قياس كثافة الصخور وأخيراً قام الجيولوجيين باستحداث ومعرفة كثير من الطرق الميدانية
استفاد الجيولوجيين كثيراً من دراسة المجموعات الصخرية عبر العصور المختلفة، أولاً فإن الصخور النارية المعروفة باسم صخور البريكامبري تنقسم إلى قسمين.
إن مبدأ تحديد العمر المطلق للصخور يرتبط بدراسة تفاعلات الإنحلال النووي للنظائر المشعة تلك التي تختبئ بين الصخور.
إن علم طبقات الصخور يختص بدراسة طبقات الصخور الأرضية وذلك يكون من حيث خصائصها وطبيعة الصخور بالإضافة إلى ترابطها وتتابعها خلال الزمن ويكون ذلك على نطاق ضيق وواسع، كما أن علم طبقات الصخور يعتمد على دراسة الأحافير كطريقة هامة.
إن الصفائح تتحرك بصورة مستمرة كما أن بينها حدود معينة كما أنها تتحرك على عدة صور وأشكال، فهي إما أن تتحرك مبتعدة عن بعضها البعض، مثل تباعد صفيحة أمريكيا الجنوبية عن الصفيحة الإفريقية حيث يسمى هذا النوع من الحركة بالحركة التباعدية.
إن توزيع الاجهاد على التراكيب الصخرية النارية يتضمن على القواطع والسدود والصفائح المخروطية والقواطع الشعاعية أيضاً
إن الكائنات الحية النباتية أو الحيوانية تحتل مساحات شاسعة من السطح اليابس لكوكبنا الأرضي، كما أنها تتواجد في الأجسام والمسطحات المائية مثل الأنهار
إن الاجهاد الصخري يعرف على أنه القوة المؤثرة على وحدة المساحة الصخرية، وحدة قياس الإجهاد هي وحدات القوة على وحدات المساحة مثل نيوتن لكل متر مربع (باسكال)
تعرف التراكيب الصخرية النارية بأنها أجسام ذات أشكال وأحجام مختلفة تتشكل من الصخور النارية، وهي نوعين التراكيب النارية الداخلية التي تتشكل من تصل الصهير أسفل سطح الأرض
قد تم اشتقات اسم كامبري بواسطة العالم سيدجويك sedgwiek عام 1835 من اسم كامبرا في ويلز، ولم يكن في ذلك الوقت معرفة الحد الأعلى لهذا النظام أمراً سهلاً
عندما كانت بعض أجزاء من سطح الأرض تتعرض لعمليات الرفع في فترات من الزمن ثم تهبط وتغطيها البحار في أوقات أخرى