الغيرة عند الجمل
لا شكّ وأن عالم الحيوان مليء بالمعلومات القيّمة التي تساعدنا على فهم سلوكيات وطباع الحيوانات الأليفة منها والمستأنسة والمتوحشة
لا شكّ وأن عالم الحيوان مليء بالمعلومات القيّمة التي تساعدنا على فهم سلوكيات وطباع الحيوانات الأليفة منها والمستأنسة والمتوحشة
تمرّ جميع الحيوانات بمراحل عمرية انتقالية بدءاً من مرحلة الولادة أو الخروج من البيضة ووصولاً إلى مرحلة الشيخوخة والموت، وفي كلّ مرحلة من المراحل العمرية
يعتقد البعض أن الحيوانات المفترسة مثل النمور والأسود والتماسيح والأفاعي هي الحيوانات الأكثر خطراً على حياة الأنسان وعلى حياة الحيوانات الأخرى
من المتعارف لدينا أن عملية التثاؤب تشير إلى عدد من الدلالات العملية منها أو السلوكية والتي تشير إلى الشعور بالنعاس أو الشعور بالتعب أو بنقص عام في الأكسجين
تختلف طرق الحصول على الغذاء التي تساعد الحيوانات على التعايش والنمو والتكاثر بصورة طبيعية، فالحيوانات عادة ما تتكيّف سلوكياً ونفسياً وفقاً للظروف المكانية
مهما كانت أنواع الحيوانات نهارية أم ليلية فهي مضطرة إلى الخروج إما بصورة مباشرة أمام الملأ كما تفعل الحيوانات الرئيسية كالنمور والضباع والفيلة والزرافات
لقد اعتدنا أن نتحدّث عن الأفاعي السامة لدى حديثنا عن اللدغات القاتلة، وبعد ذلك ظهر لدينا العديد من أنواع الحشرات السامة التي ساهمت وبصورة كبيرة
تختلف الطريقة التي تتعايش فيها الحيوانات وتنمو منذ الصغر من حيوان لآخر، ولعلّ معظم الحيوانات تمرّ في العديد من مراحل النمو التي تساعدها على النضوج
يوجد في العالم ما يزيد على مليون نوع من أنواع الحشرات التي تتوزع على مختلف القارات، وتعتبر القارة الأفريقية الأكثر حظاً في قدرة الثدييات والطيور
تعتبر الحشرات ذات التنوّع الجسدي والسلوكي والمكاني الأكبر عبر عالم الحيوان، فهي الأكثر انتشاراً والأكثر تنوّعاً من بين جميع الحيوانات البرية منها والبحرية
تمتلك الحيوانات الثدية بصورة خاصة أظافر على شكل مخالب في غاية القوّة والصلابة، ولعلّ هذه المخالب تساعد الحيوانات على الصيد
إنّ استمرار جنس أو نوع من أنواع الحيوانات يكون نتيجة التكاثر فيما بينها، ويحدث هذا الأمر إما عن طريق الولادة كما هي الحال لدى الرئيسيات مثل الدببة والقطط
عندما نتحدّث عن الحيوانات فإننا نتحدّث عن مئات الألاف من أنواع الحيوانات التي تختلف عن بعضها البعض بالشكل والحجم والطول وطريقة العيش
لعلّنا كبشر من الكائنات الحية التي استطاعت التفوّق على العالم ليس بفضل قوّتنا الجسدية وقوّة أجسادنا ولكن بفضل ذكاءنا وعقولنا
على الرغم من أنّ معظم البشر يخشون العقارب ودائماً ما يحاولون مكافحتها؛ لأن سُمّها في كثير من الأحيان يكون قاتلاً أو يحدث ألماً كبيراً
لا يوجد فترة بعينها تتكاثر فيها الحيوانات وتعيش دون غيرها من فصول السنة، فالحيوانات قادرة على التعايش في كافة فصول السنة ولكن بوتيرة نشاط يزيد
على الرغم من الإجابات الوافية التي قدّمها علماء سلوك الحيوان حول التساؤلات التي أثيرت مسبقاً عن حياة الحيوانات وسلوكياتها
لعلّنا اعتدنا الحديث عن الحيوانات الرئيسية مثل الأسود والنمور والفيلة والتماسيك والغزلان والنسور وغيرها، ولكننا في كثير من الأحيان نكون مضطرين
إذا ما تحدثنا عن أكثر الحيوانات الثدية قدرة على تحمّل العطش فإننا عادة ما نذكر الجمل، فهو واحد من أكبر الحيوانات حجماً وأكثرها قدرة على تحمّل الجوع
تعيش معظم الأسماك في البحار والمحيطات ويعيش جزء صغير في البحيرات والأنهار، وتعتبر درجة حرارة المياه عاملاً في محافظة الأسماك
في عالم الحيوان نسمع في كلّ يوم عن معلومات نعتقد جازمين بأنها ضرب من الخيال، فمن المتعارف عليه أنّ الحيوانات التي تفقد أحد أعضاءها
اعتدنا أن نرى في عالم الحيوان حيوانات تتغذى على اللحوم من خلال افتراس الحيوانات الأخرى كالضباع والتماسيح والنمور
تبقى معظم الحيوانات في حالة وعي تام ما دامت مستيقظة حيث يمكن لها سماع ما يدور حولها ورؤية الأشياء وإدراك المخاطر من خلال الشمّ والحس والسمع والبصر
إذا ما تحدثنا عن النشاط والحيوية والنظام فإننا عادة ما نتحدّث عن النمل، فالنمل من الحشرات التي تنتمي إلى فصيلة الحشرات ذات السلوكيات الغريبة
تحدث عملية التزاوج لجميع الحيوانات البرية والبحرية منها والطيور، ولكلّ نوع من أنواع الحيوانات مجموعة من الطقوس الخاصة بها والتي تساعد على التوافق
استغل الإنسان منذ القدم عدداً كبيراً من الحيوانات قام بتوظيفها لخدمته ورعايته بصورة مذهلة، ولعلّ الحيوانات التي تم الاستفادة من خدماتها هي حيوانات ذكية
النوم من الحاجات الأساسية التي استطاع علماء سلوك الحيوان أن يكشفوا العديد من تفاصيلها لدى الحيوانات، حيث استطاعوا أن يفصلوا الحيوانات
تبقى الأسئلة ما بين أكثر وأقل هي الأكثر شيوعاً لمعرفة غرائب السلوكيات في عالم الحيوان، فكثيراً ما نسمع أنّ الحيوان هو الأكثر قوّة وأنّ الحوت الأزرق
تمتاز الحيوانات بالعديد من الأصوات التي تميّزها عن بعضها البعض، فالأسود تمتاز بصوت الزئير والذئاب بالعواء والكلاب بالنباح والطيور بالتغريد
من المؤكد أنه لا يمكن للماعز مثلاً أن تعيش داخل المياه لفترة تزيد على دقائق معدودة، والأمر ينطبق على الأسماك التي لا يمكنها ان تعيش خارج المياه