سلبيات التعلم الفردي في عملية التعليم
تُعدّ عملية التعلم الفردي: بأنّها أحد الأساليب المتبعة خلال عملية التدريس، وتعود بالنفع والفائدة على الطلاب، وهي من الأساليب والطرق الاكثر انتشاراً
تُعدّ عملية التعلم الفردي: بأنّها أحد الأساليب المتبعة خلال عملية التدريس، وتعود بالنفع والفائدة على الطلاب، وهي من الأساليب والطرق الاكثر انتشاراً
تعتبر الأنشطة الصفية بأن جميع ما يؤدية الطلاب من أنشظة داخل البيئة الصفية وتحت إشراف المدرس التربوي حيث تكون مدتها الزمنية قصيرة
المرحلة الابتدائية: هي عبارة عن المرحلة الأولى التي يدخل إليها الطلبة من أجل عملية التعلم، وتعتبر مرحلة إجبارية وإلزامية من مراحل التعليم،
ترى النظرية السلوكية أن كل السلوك الإنساني هو متعلم، وأن طبع الإنسان لا يكون خير أو شر بل يولد عبارة عن ورقة بيضاء خاليه ليس مكتوب فيها شيء،
يعرف الإشراف التربوي: على أنّه عبارة عن نشاط موجه يركزعلى دراسة الوضع الحالي، ويقوم على خدمة جميع القائمين والعاملين في حفل التربية والتعليم.
المنهج المحوري: هو عبارة عن منهج ظهر حديثاً في ميدان التعليم، وهو المنهج الذي يتم عن طريقه تقسيم الخبرات التي يحتوي عليها المنهج المدرسي
يقصد بالتعلم التقليدي: بأنّه هو عبارة عن ذلك النظام التعليمي الذي يحدث في داخل البيئات الصفية في المدارس بصورته المتعارف عليها.
تُعدّ مشكلة ضعف القراءة والكتابة لدى الطالب من أبرز المشاكل غير المرغوب بها لدى الطالب والتي تسبب الإزعاج له ولذويه.
يعتبر التوجيه التربوي: عملية تربوية تهدف إلى رفع مستوى نمو ونضج شخصيَّة الشخص المتعلم، وذلك من خلال تنمية الجوانب الشخصية له وروابطها بالعالم المحيط.
يقصد بالتوجيه التربوي: بأنّه هو عبارة عن عملية تعاونية تحدث بشكل مقصود ومستمر، تقوم على مجموعة من الأسس والمبادئ للإرشاد والتقويم.
التوجيه التربوي: عبارة عن خدمة تربوية وغايتها الارتقاء والسمو بنوعية التعليم عن طريق العمل على تهيئة الظروف الفضلى والمناسبة.