ما هو النظام الملكي الفرنسي وأثره في الثورة الفرنسية؟
هناك عدة عوامل أدت إلى قيام الثورة في فرنسا، ومن تلك العوامل النظام الملكي في فرنسا، والذي كان له الدور الأكبر في قيام الثورة الفرنسية
هناك عدة عوامل أدت إلى قيام الثورة في فرنسا، ومن تلك العوامل النظام الملكي في فرنسا، والذي كان له الدور الأكبر في قيام الثورة الفرنسية
بعد عمل هوسرل Husserl أصبحتفي النهاية أصبحت حركة عالمية، فكان إيمانويل ليفيناس Emmanuel Lévinas من أوائل المؤلفين الفرنسيين
شهد عصر الجمعية ظهور عدد من النوادي السياسية، والتي كان يتردد عليها زعماء الثورة ومفكريها، من أجل أن يناقشوا ويتبادلوا الأراء والأفكار
يظل جان جاك روسو شخصية مهمة في تاريخ الفلسفة وذلك بسبب مساهماته في الفلسفة السياسية وعلم النفس الأخلاقي وبسبب تأثيره على المفكرين اللاحقين
يشتهر جان جاك روسو بإعادة تصور العقد الاجتماعي باعتباره ميثاقًا بين "إرادة عامة" فردية وجماعية تهدف إلى الصالح العام وتنعكس في قوانين الدولة المثالية
يبدو الأمر كما لو أنّ قلبي وعقلي لا ينتميان إلى نفس الشخص، وتأتي المشاعر أسرع من البرق وتملأ روحي، لكنها لا تجلب لي أي إضاءة حيث يحرقونني ويذهلونني
بدأت سلسلة من الصراعات الاستعمارية الفرنسية ضد بريطانيا في القرن الثامن عشر ميلادي، وقد أدت تلك الصراعات إلى تدمير معظم أراضي الإمبراطورية الاستعمارية الفرنسية الاولى
الإمبراطورية الفرنسية الثانية: هي عبارة عن نظام سياسي ودستوري قام بتأسيسه الإمبراطور "شارل لويس نابليون" والذي كان رئيساً للجمهورية الفرنسية الثالثة
الفرنجة: هم عبارة عن مجموعة من القبائل الجرمانية الغربية وقد شكلت تلك القبائل بما يعرف بتحالف القبائل الجرمانية
تعتبر مدينة مارسيليا من أقدم المدن في فرنسا حيث يعود تاريخها إلى ستمئة قبل الميلاد، حيث كان يسطنها الإغريق وكانت حينها تعتبر من أكبر المدن التجارية
دولة فرنسا الفيشية: هي دولة تم تأسيسها بعد انهيار الجمهورية الفرنسية الثالثة، وقد استمرت دولة فرنسا الفيشية منذ عام 1940 حتى عام 1944 ميلادي
الاحتلال الألماني لفرنسا: هي عبارة عن سلطة احتلال مؤقتة قامت بإنشائها دولة ألمانيا النازية خلال فترة الحرب العالمية الثانية؛ وذلك من أجل إدارة الأراضي التي احتلالها في غرب وشمال فرنسا
إدموند بورك مؤلف كتاب تأملات في الثورة في فرنسا معروف للجمهور بأنّه مفكر سياسي كلاسيكي أي من غير المفهوم جيدًا أنّ إنجازه الفكري اعتمد على فهمه للفلسفة واستخدامه في الكتابات العملية
حرب إحتلال فرنسا: هي عبارة عن حرب عسكرية قامت بها دولة ألمانيا النازية على فرنسا وهولندا وبلجيكا وذلك خلال الحرب العالمية الثانية
قام كل من الحلفاء ودولة فرنسا بوضع الخطط الخاصة فيهم من اجل معركة أوسترليتز، فقد كان لفرنسا مجموعة من الخطط الذكية والتجهيزات كذلك كان الحلفاء
عندما بدأت معركة أوسترليتز بين الحلفاء وفرنسا كانت أعداد القوات العسكرية الفرنسية أقل بكثير من أعداد القوات العسكرية لدى الحلفاء
كان جيريمي بنثام فيلسوفًا وفقيهًا وسياسيًا ومصلحًا اجتماعيًا بريطانيًا ويعتبر مؤسس النفعية الحديثة، ولد في الخامس عشر من فبراير عام 1748 وتوفي في السادس من يونيو عام 1832
حرب الملك ويليام: هي الحرب الأولى لستة حروب استعمارية، وقد دارت تلك الحرب بين فرنسا الجديدة إقليم "نيو إنجلاند" وبين مجموعة من حلفاء كل دولة وبين السكان الأصليين في أمريكا الشمالية
قام العالم والمكتشف الإيطالي بإقناع الملك "فرانسيس الأول"، بأن يقوم بإرسال رحلة إكتشاف إلى قارة آسيا، وقد تمت رحلة الاكتشاف الفرنسية في عام 1523 ميلادي
ولاية فرنسا الجديدة: هي الأراضي التي استعمرتها فرنسا في قارة أمريكا الشمالية، وقد كان بداية قيام تلك الولاية عندما تم إكتشاف خليج كندا الشمالي الشرقي
أن الإمبراطورية العثمانية كانت تواجه الآن ضغوطًا خارجية من منقذيها لمعاملة جميع مواطنيها على قدم المساواة بغض النظر عن الديانة وبذلك صدر مرسوم (1856)
الحرب الفرنسية الهندية: هي الحرب التي دارت بين فرنسا وبريطانيا؛ من أجل السيطرة على قارة أمريكا الشمالية، في تلك الفترة كانت فرنسا تمتلك أكثر من نصف قارة أمريكا الشمالية
بعد أن تم هزيمة الجنرال نابليون وجنوده في معركة "أبو قير"، لجأ نابليون إلى الاعتماد على المعارك البرية في حملاته، ورغم أن نابليون واجه الكثير من المقومات القومية في مصر
بعد انتصار الملك "لويس الرابع عشر" في الحرب الفرنسية الهولندية، والذي كان في تلك الفترة في أوج قوته وسيطرته في أوروبا
حرب التسع سنوات: سميت تلك الحرب بذلك الاسم؛ لأنها استمرت لمدة تسعة سنوات، كما يطلق عليها اسم حرب التحالف الكبير
الحرب الفرنسية الهولندية: هي الحرب التي دارت بين فرنسا وهولندا، وقد استمرت تلك الحرب لمدة ستة سنوات، وقد وقف إلى جانب فرنسا في تلك الحرب، السويد وإنجلترا
بعد أن قام نابليون بالسيطرة على جزيرة مالطا، قام بالاتجاه نحو مصر، ولم يقم بسلك طريق مباشرة؛ وذلك من أجل التضليل على مراقبيه، فقام بالتوجه نحو الشمال من جزر "كريت
على الرغم من أن (لجنة الإنقاذ العام) حققت لفرنسا إنجازات ضخمة في فترة زمنية قصيرة للغاية، فأن أكثر ما يؤخذ عليها هو أن عهدها قد ساده شئ من الإرهاب حتى بلغ حداً لا يطاق
أمام خطر الاحتلال الأجنبي الذي كان يحيط بفرنسا، رأى زعماء المؤتمر الوطني أنه لا بد من وضع السلطة بيد هيئة صغيرة قادرة على السيطرة على الموقف الداخل
حتى عام 1791 ميلادي، كانت حكومة إنجلترا تراقب بحذر وترقب محايد تطور الأحداث في فرنسا، وذلك دون أن تتخذ موقفاً رسمياً