قصة قصيدة إذا دب نمل على الشجر
أما عن مناسبة قصيدة "إذا دب نمل على الشجر" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل أحد عمال قصر طو قابي، والذي كان يملكه السلطان العثماني سليمان القانوني، دخل في يوم إلى السلطان.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا دب نمل على الشجر" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل أحد عمال قصر طو قابي، والذي كان يملكه السلطان العثماني سليمان القانوني، دخل في يوم إلى السلطان.
أما عن مناسبة قصيدة "ما زلت يوم الهاشمية معلما" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان معن بن زائدة في مجلس الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور، قال له الخليفة: والله إني لا أظن بأن الذي قيل عنك بأنك تظلم أهل اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "سما بجودك جود الناس كلهم" فيروى بأنه كان لمعن بن زائدة شاعر يأتي مجلسه كل يوم، ولا ينقطع عنه أبدًا، وفي يوم انقطع عن المجلس، وبقي على هذه الحال أيامًا عديدة.
أما عن مناسبة قصيدة "وما في يديك الخير يا معن كله" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور بوضع معن بن زائدة أميرًا على اليمن، وعندما استلم ابن زائدة إمارتها.
يقول التبع اليمني المسمى بحسان فما للقول زورا ملكت الأرض غصبا واقتدارا
يقول أمير مرة في قصيدة معانيه حكت درر الجواهر ربيعة يا أخي اسمع كلامي أيا قهار فرسان الجبابر
أما عن مناسبة قصيدة "أرادت عرارا بالهوان ومن يرد" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي بقطع رأس الأشعث، ووضع رأسه في وعاء وبعث به إلى الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان مع جماعة من أهل الكوفة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا بيت عاتكة الذي أتعزل" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور زار في يوم من الأيام قام بزيارة المدين المنورة، وأقام هنالك لمدة شهر.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما ابن عبد الله خلى مكانه" فيروى بان نبي الله سليمان عليه السلام كان في يوم من الأيام في مجلس له، وكان عنده طيور من جميع الأنواع، ومن هذه الطيور كان هنالك طائر يقال لها العنقاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عبل إن هواك قد جاز المدى" فيروى بأنه كان لشداد ابنة اسمها مروة، وكانت مروة متزوجة من رجل يقال له الحجاج بن مالك، وهو من بني غطفان، وفي يوم من الأيام تقدم رجل للزواج من أخت الحجاج بن مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل مية رائح أو مغتد" فيروى بأن النابغة الذبياني في يوم من الأيام رأى زوجة النعمان بن المنذر، وهي ماريا بنت المنذر الأسود، في قصر من قصوره.
أما عن مناسبة قصيدة "لله من لمعذبين رماهما" فيروى بأن محمد بن طاهر كان في عام من الأعوام في الحج، وبينما هو يطوف ببيت الله الحرام، رأى جارية شديدة الجمال، وفي تلك اللحظة وقع في حبها.
أما عن مناسبة قصيدة "منحت أبا الحسين صميم ودي" فيروى بأن أبو محمد عبد الله بن محمد الأكفاني النصري خرج في يوم من الأيام وهو ما يزال صبيًا صغيرًا مع عمه أبو عبد الله الأكفاني.
أما عن مناسبة قصيدة "متى تصحو وقلبك مستطار" فيروى بأن الخليفة العباسي محمد الأمين بن هارون الرشيد، كان في يوم من الأيام يمشي في قصره، وبينما هو في مسيره رأى أحد الجاريات.
أما عن مناسبة قصيدة "وجدي الذي منه الوائدات" فيروى بأنه قبل أن يأتي الإسلام كانت من عادات العرب أنه إذا أتى أحدهم مولودة أنثى دفنوها وهي ما زالت على قيد الحية، فأتى الإسلام ومنع هذه العادة.
أما عن مناسبة قصيدة "معاض عن العوراء لا ينطقونها" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان ابن العباس في مجلس، أتى على ذكر معاوية بن أبي سفيان، وقال فيه: لله در ابن هند.
أما عن مناسبة قصيدة "فمن يطلب لقاءك أو يرده" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد، كان أحد أشهر الخلفاء المسلمين، وكان من أكثرهم، فقد تم ذكرة في كتب التاريخ العربية بكثرة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألكني إلى قومي وإن كنت نائيا" فيروى بانه في يوم قامت أم زيد بن حارثة بن شرحبيل، وهي سعدى بنت ثعلبة بزيارة قومها، وأخذت معها ابنها زيد.
أما عن مناسبة قصيدة "أجررت حبل خليع في الصبا غزل" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل يزيد بن مزيد الشيباني على أمير المؤمنين هارون الرشيد.
أما عن مناسبة قصيدة "تزال الأرض إما مت حقا" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل النابغة الذبياني إلى مجلس النعمان بن المنذر، وجلس معه.
أما عن مناسبة قصيدة "حلفت فلم أترك لنفسك ريبة" فيروى بأنه في يوم وفد جماعة من أهل الكوفة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، وكان منهم ربعي بن الحراش، وجلسوا في مجلسه.
أما عن قصة قصيدة "مغاني الشعب طيبا في المغاني" فيروى بأن أبو طيب المتنبي حينما قرر أن يترك ابن العميد، ويخرج قاصدًا شيراز، أتاه كتاب من الملك البويهي عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفاروق لم يردد كلابا" فيروى بأنه كان هنالك شابًا في فترة خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه، واسم هذا الشاب كلاب بن أمية الكناني، وقد كان كلاب وحيد والديه.
أما عن مناسبة قصيدة "وما علي أن تكون جارية" فيروى بأنه في يوم من الأيام تزوج رجل من الأعراب باثنتين، وكانتا الإثنتان عليمتان بالشعر، وبعد أن تزوج منهما بفترة، حملت كل واحدة منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "عادت أغاني العرس رجع نواح" فيروى بأنه وبعد أن انتصر الأتراك على أعدائهم في الحرب والسياسة، أخذ مصطفى كمال الفضل على ذلك، وحده دون سواه.
أما عن مناسبة قصيدة "عفوا به عمهم وأخرج من" فيروى بان أمير الكرك أرناط، وهو أحد أمراء فرنسا، كان من أحد أخبث الأمراء الفرنسيين، وأسوأهم أخلاقًا، وأكثرهم نكثًا للوعود، واكثرهم قتلًا للمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "بارك فيك الله من غلام" فيروى بأنه حينما علمت آمنة بنت وهب بأن زوجها قد توفي، حيث أخبرها أباها بأنه قد تعرض لمرض بينما هو مسافر، وتوفي في يثرب ودفن هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "أيا ريح الشمال أما تريني" فيروى بأن جميل بن معمر كان يحب بثينة حبًا شديدًا، حتى عندما قام أهلها بتزويجها من غيره، بقي على هذا الحب، ولم يثنه زواجها من غيره من أن يلقاها سرًا من دون علم زوجها.
أما عن مناسبة قصيدة "خليلي عوجا بالمحلة من جمل" فيروى بأنه عندما عزم مصعب بن الزبير على زواج عائشة بنت طلحة، توجه ومعه عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق وسعيد بن العاص إلى بيت امرأة يقال لها عزة الميلاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عمرو قد حمي الوطيس وأضرمت" فيروى بأنه عندما عاد الرسول صل الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة من تبوك، أتاه عمرو بن معد كرب، فدعاه الرسول إلى الإسلام.