قصة قصيدة جسد ناحل ودمع يفيض
أما عن مناسبة قصيدة "جسد ناحل ودمع يفيض" فيروى بأنه في يوم من الأيام صعد رجل يقال له عبد الأعلى بن علي على جبل يقال له جبل لبنان، وكان غرضه من الصعود إلى هذا الجبل أن يبحث عن أحد يتأدب منه.
أما عن مناسبة قصيدة "جسد ناحل ودمع يفيض" فيروى بأنه في يوم من الأيام صعد رجل يقال له عبد الأعلى بن علي على جبل يقال له جبل لبنان، وكان غرضه من الصعود إلى هذا الجبل أن يبحث عن أحد يتأدب منه.
أما عن مناسبة قصيدة "نفع قليل إذا نادى الصدى أصلا" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجلان من بني سعد بن عجل يدعيان وائل بن عبد الله وسليط بن عبد الله بقتل رجل من بني نهشل، يقال له عامر.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا عني حصينا رسالة" فيروى بأنه في يوم من الأيام ولي عبيد الله بن زياد بن الحصين بن أبي الحر العنبري على ميسان، فاستلم ولايتها، وبقي واليًا عليها لما يزيد عن الخمس سنين.
أما عن مناسبة قصيدة "وزائرتي كأن بها حياء" فيروى بأنه في ليلة من ليالي الشتاء الباردة، وقد كانت الدنيا مظلمة ظلامًا دامسًا، وبينما كان أبو الطيب المتنبي جالسًا في بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "دعاني أميري كي أفوه بحاجتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام معاوية بن أبي سفيان بوضع عبيد الله بن زياد واليًا على إمارة البصرة في العراق، وعندما دخل إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "تفاحة جرحت بالثغر من فمها" فيروى بأنه في يوم من الأيام بعث الخليفة العباسي المتوكل في طلب الشاعر علي بن الجهم، فذهب رجل من رجاله إلى بيت علي بن الجهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذه بالله ذي الجلال" فيروى بأن أهل قريش كانوا إذا أصاب أحد منهم مخاصمة، خرج هو وكل عائلته إلى موضع خارج مكة المكرمة، وبقوا هنالك حتى يموتوا.
أما عن مناسبة قصيدة "نحن كنا قد علمتم قبلكم" فيروى بأن أمر الحيرة قد فسد، وان عدي بن زيد وقتها في مدينة دمشق في سوريا، ولكن والده تمكن من الإصلاح بين أهلها، وكان على الحيرة وقتها المنذر.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد فتنت ريا وسلامة القسا" فيروى بأنه كان هنالك جارية في المدينة المنورة يقال لها سلامة، وكانت سلامة مغنية من مغنيات المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "رب دار بأسفل الجزع من دومة" فيروى بأن والد عدي بن زيد قام بوضعه في الكتاب منذ كان صغيرًا، وعندما كبر قليلًا قام أحد أصدقاء والده وهو من الفرس بإرساله مع ابنه شاهان مرد إلى كتاب الفارسية.
أما عن مناسبة قصيدة "جارية لم تدر ما سوق الإبل" فيروى بأن سعيد بن جبير كان عبدًا، وفي يوم من الأيام اشتراه سعيد بن العاصي من مولاه، وقام بعتقه هو وبقية العبيد الذين اشتراهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى ماء وبي عطش شديد" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد كان يحب جارية من جواريه حبًا شديدًا، وفي يوم من الأيام أراد أن يراودها عن نفسها.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا والله أصلح للمعالي" فيروى بأن ولادة بنت المستكفي كانت أميرة من أميرات الأندلس، وكانت فتاة شديدة الجمال، واشتهرت بشعرها العربي الفصيح.
أما عن مناسبة قصيدة "يلوم على القتال بنو عقيل" فيروى بأن توبة بن الحمير كان يكثر من الإغارة على كل من بني الحارث بن كعب، وعلى عمدان، وكان يقطنون في مكان بين أرض بني عقيل.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما ابن عبد الله خلى مكانه" فيروى بان نبي الله سليمان عليه السلام كان في يوم من الأيام في مجلس له، وكان عنده طيور من جميع الأنواع، ومن هذه الطيور كان هنالك طائر يقال لها العنقاء.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عبل إن هواك قد جاز المدى" فيروى بأنه كان لشداد ابنة اسمها مروة، وكانت مروة متزوجة من رجل يقال له الحجاج بن مالك، وهو من بني غطفان، وفي يوم من الأيام تقدم رجل للزواج من أخت الحجاج بن مالك.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا حبذا أهل الملا غير أنه" فيروى بأن ذو الرمة كان يحب فتاة يقال لها مية بنت فلان بن طلبة بن قيس بن عاصم بن سنان، وكانت مية شديدة الجمال، فقد كانت أجمل فتيات عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا اسلما على التقادم والبلى" فيروى بأنه في يوم من الأيام نزل الشاعر الأخطل عند رجل يقال له سعيد بن بيان التغلبي، وكان هذا الرجل أعور العين، ولكنه كان صاحب مال كثير.
أما عن مناسبة قصيدة "تسعى لأبوابهم قصاد مالهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أرادت إحدى نساء المسلمين أن تجعل ابنها يحفظ القرآن الكريم، فبحثت في قريتها عن أحد يحفظه القرآن، ولكنها لم تجد أي أحد يحفظ القرآن فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "إني امرؤ عاهدني خليلي" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الرسول صل الله عليه وسلم كان مع صحابته، وبينما هم جالسون عرض الرسول سيفه عليهم، وقال لهم: "من يأخذ هذا السيف بحقه؟"
أما عن مناسبة قصيدة "سائل ربيعة حيث حل بجيشه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل يقال له ربيعة بن زياد الكلبي بتجهيز جيش من خيرة رجال قومه، وقام بغزو جيشًا يتبع لقبيلة شيبان، وهي إحدى القبائل التابعة لقوم بني أبو ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "أيها المنكح الثريا سهيلا" فيروى بأن أخا عمر بن أبي ربيعة الحارث رجل تقي شريف عفيف، لا يصاحب النساء، ولا يقف معهن، ولا يكلمهن، على عكس أخاه، وبسبب ذلك كان كثير الموعظة والنصح له بأن يترك النساء.
هو همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في عام ستمائة وواحد وأربعون ميلادي في البصرة في العراق، وكان سبب تسميته الفرزدق هو ضخامة وجهه.
أما عن مناسبة قصيدة "أجاب الوابل الغدق" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان رجل يقال له أبا علي جالس مع المأمون في مجلسه، فاختلف الاثنان في بيت من الشعر وفيمن أنشده، ولفض الخلاف طلب المأمون امرأة يقال لها عريب
أما عن مناسبة قصيدة "قالت أراه واحدا لا أخا له" فيروى بأن الشاعر الفرزدق كان متزوجًا من امرأة يقال لها نوار، وبعد أن مضى دهر على زواجه منها، ولأنه لم يولد له أي غلام.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا شهدت لثغر قومي مشهدا" فيروى بأن الجرير كان عند الحجاج بن يوسف الثقفي في العراق، وكان الحجاج قد أعطاه الأمان، بعد أن ملأ قلبه بالخوف منه، وعندما توجه الحجاج إلى البصرة.
أما عن مناسبة قصيدة "عاتبوه اليوم في سفك دمي" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى رجل إلى مجلس علي بن عاصم، وكان يومها في مدينة الكوفة في العراق، فدخل الرجل إلى المجلس، وجلس مع علي.
أما عن مناسبة قصيدة "عساك حق عيساك" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج ابن حداد الأندلسي مع صاحب له، وكانا يبغيان من خروجهما ما يبغيان في كل مرة يخرجان فيها، ألا وهو جلسة جميلة في البساتين وتحت ظلال الأشجار.
أما عن مناسبة قصيدة "أمرتك يوم ذي صنعاء أمرا" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى إلى رسول الله صل الله عليه وسلم وفد من بني زبيد، وكان من بينهم رجل يقال له عمرو بن معد يكرب.
أما عن مناسبة قصيدة "تبكي على المنتوف بكر ابن وائل" فيروى بأن يزيد بن المهلب أراد لقاء مسلمة بن عبد الملك بن مروان، فسار حتى وصل إلى فم النيل.