قصيدة - عذابي أن أعودك يا حبيبي
أما عن مناسبة قصيدة "عذابي أن أعودك يا حبيبي" فيروى بأن أبو الخطاب الأخفش خرج في يوم في سفر هو وجماعة، وبينما هو ومن معه في سفرهم، انتهى ما معهم من ماء، فنزلوا على بحيرة قريبة منهم.
أما عن مناسبة قصيدة "عذابي أن أعودك يا حبيبي" فيروى بأن أبو الخطاب الأخفش خرج في يوم في سفر هو وجماعة، وبينما هو ومن معه في سفرهم، انتهى ما معهم من ماء، فنزلوا على بحيرة قريبة منهم.
وأما عن مناسبة قصيدة " لقد هم قيس أن يزج بنفسه " فيروى بأن رجلًا خرج في يوم، ووصل إلى منطقة تدعى "بئر ميمون"، وإذ بقوم في أسفل الجبل يحاولون منع فتى
أما عن مناسبة قصيدة "أرقت وصحبتي بمضيق عمق" فيروى بأن عروة بن ورد في يوم غزا قومًا من أقوام بني كنانة، وسبى منهم امرأة تدعى سلمى، ومن ثم أحبها وتزوجها، وبقيت زوجة له عشر سنوات
هو البرج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي، ولد عام خمسمائة وخمسة وتسعون ميلادي، في نقبين في حائل، وهو أحد معمري الجاهلية الذين ذكروا في التراث، وله خبر مع والد حاتم الطائي عندما قام باختبار أحد الكهنة في مدينتهم، وقد انتقل إلى الشام وتنصر هنالك.
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تك لبنى قد أتى دون قربها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم رأى لبنى بنت الحباب، وأغرم بها، وذهب إلى أبيه لكي يخطبها له، لكنه رفض خوفًا على أموال العائلة.
قصة قصيدة ابن غاز غزا وجاهد قوما: أمّا عن مناسبة قصيدة “ابن غاز غزا وجاهد قوما” فيروى بأنّ طائفة من التتار قد هجموا على العرب، وكان ذلك في منطقتي زيزياء وحسبان، فهزموهم، واستولوا على أموالهم وأنعامهم، وأخذوا أولادهم ونسائهم واستاقوهم معهم، وعندها قام الملك الناصر بالهروب باتجاه البراري، فلحقه جماعة منهم، وأمسكوا به وأسروه، […]
أما عن مناسبة قصيدة "لئن منعوني في حياتي زيارة" فيروى بأن جبر بن حبيب أقبل في يوم من مكة المكرمة، وكان يريد اليمامة، فنزل في حي من أحياء بني عامر، فأكرموا مثواه، وبينما هو عندهم.
شكوت الى وكيع سوء حفظي قصة، صاحب هذه المقولة هو أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي القرشي، ولد في غزة عام مائة وخمسون للهجرة، وانتقل إلى مكة
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت للبراق عينا فترى" فيروى بأنه كان للبراق بن روحان فارس بني ربيعة ابنة عم وكان يعشقها، وكانت هي الأخرى تحبه، وفي يوم ذهب إلى عمه اللكيز.
هو زهير بن ربيعة بن رياح المزني، أحد الشعراء الجاهليين، ولد في غطفان في نواحي المدينة المنورة، وقد عاش في القرن السابق للإسلام، مات أبوه ربيعة وهو صغير، فنشأ في بيوت أخواله
أما عن مناسبة قصيدة "أدر الزجاجة فالنسيم قد انبرى" فيروى بأن بنو عباد كانوا من أقوى العائلات التي حكمت في عصر ملوك الطوائف، وكان مقر هذه العائلة إشبيلية، وكان الملك المعتضد هو أشهرهم
هو نجم الدين أبو محمد عمارة بن أبي الحسن بن علي بن زيدان بن أحمد الحكمي اليمني، ولد عام خمسمائة وخمسة عشر للهجرة في تهامة في الجزيرة العربية، وكان كاتبًا ومؤرخًا وشاعرًا
أما عن مناسبة قصيدة "باد هواك صبرت أم لم تصبرا" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي توجه من بغداد إلفى بلاد فارس يريد لقاء أبو الفضل ابن العميد، وقد أخذ طريق الأهواز إلى هنالك
أما عن مناسبة قصيدة "غدرت ولم ترعي لبعلك حرمة" فيروى بأنّ رجلًا من بني يشكر يدعى غسان بن جهم بن العذافر، له ابنة عم تدعى أم عقبة بنت عمرو بن الأجبر، وقد كان غسان يحبها، وكانت هي تحبه أيضًا.
هي رابعة بنت إسماعيل العدوي ولدت سنة 100 للهجرة، وتوفيت سنة 180 للهجرة، تلقب بأم الخير، وهي إحدى العابدات المسلمات التاريخيات، كان والدها من العابدين الفقيرين، وهي إبنته الرابعة، ولذلك سميت بهذا الإسم.
أما عن مناسبة قصيدة "استبقني إلى الصباح أعتذر" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك خرج في يوم يقصد بيت المقدس، وكان سليمان من أغير رجال قريش، وبينما هو في الطريق نزل في غور البلقاء.
وراء كل قصيدة من قصائد الشعر العربي قصة تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنرويها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب كما النهاية، فهذه القصيدة لأبو القاسم محمد المكنى المعتمد بن عباد الذي كان ملكًا على منطقة إشبيلية في الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "" فيروى بأنّه كان هنالك فتاة من بني خزاعة، وكانت هذه الفتاة متعبدة ورعة، وكانت أمها أكثر عبادة منها، وكانت هذه الفتاة وأمها مشهورتان في حيهما بالعبادة، وكانتا قليلتي المخالطة للناس.
أما عن مناسبة قصيدة "ظفرت فلا شلت يد برمكية" فيروى بأنه حينما خرج خبر يحيى بن عبد الله بن حسن بن علي بن أبي طالب، وظهوره في الديلم، واجتماع الناس عليه، وقوته التي صار عليها.
أما عن مناسبة قصيدة "لذي الحلم قبل اليوم ما تقرع العصا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من قبيلة دوس يقال له عمرو بن حممة الدوسي، وقد كان عمرو سيدًا من أسياد قومه.
أما عن مناسبة قصيدة "فؤادي أسير لا يفك ومهجتي" فيروى بأن الأصمعي في يوم دخل إلى البصرة، ويومها توجه إلى بيت الزبير بن العوام، وقبل أن يدخل إلى البيت، لقي عند الباب رجلًا كبيرًا في العمر يقال له أبو ريحانة.
أما عن مناسبة قصيدة "نهاري نهار الناس حتى إذا بدا" فيروى بأنه كان في ديار بني عامر فتاة، وكانت هذه الفتاة من أجمل الفتيات وأكثرهنّ عقلًا وأدبًا، وكان اسم هذه الفتاة ليلى ابنة مهدي بن ربيعة الجريش.
أما عن مناسبة قصيدة "ما زلت يوم الهاشمية معلما" فيروى بأنه في يوم من الأيام، وبينما كان معن بن زائدة في مجلس الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور، قال له الخليفة: والله إني لا أظن بأن الذي قيل عنك بأنك تظلم أهل اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "سما بجودك جود الناس كلهم" فيروى بأنه كان لمعن بن زائدة شاعر يأتي مجلسه كل يوم، ولا ينقطع عنه أبدًا، وفي يوم انقطع عن المجلس، وبقي على هذه الحال أيامًا عديدة.
أما عن مناسبة قصيدة "أضحت يمينك من جود مصورة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أمير المؤمنين المهدي إلى الصيد، وبينما هو في طريقه، لقيه رجل يقال له الحسين بن مطير.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا نوبة نابت صديقك فاغتنم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قرر الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور أن يولي أمر أذربيجان إلى معن بن زائدة، وبعث إليه بقراره، فتوجه معن بن زائدة إلى هنالك وتسلمها.
أما عن مناسبة قصيدة "جاء الحبيب الذي أهواه من سفر" فيروى بأنه في يوم من الأيام كانت خديجة بنت خويلد رضي الله عنها جالسة على كرسي، وعندها جمع من نساء قريش.
أما عن مناسبة قصيدة "خزيت في بدر وبعد بدر" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخلت أروى بنت الحارث بن عبد المطلب إلى مجلس الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وقد كانت في وقتها كبيرة في العمر.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري إني يوم أجعل جاهدا" فيروى بأن عباس بن مرداس في يوم توجه إلى الراعي الذي يقوم برعاية إبله، وأوصاه بإبله ، وقال له: إن أتاك أحد وسألك عني، فأخبره بأنني قد ذهبت إلى المدينة المنورة.