قصة حيلة الثعلب الماكر
في إحدى الغابات كان هنالك صداقة قوية تربط بين الكلب والديك، وفي يوم من الأيام قرّر الكلب أن يخرج برفقة الديك في جولة لاكتشاف العالم، وكانت
في إحدى الغابات كان هنالك صداقة قوية تربط بين الكلب والديك، وفي يوم من الأيام قرّر الكلب أن يخرج برفقة الديك في جولة لاكتشاف العالم، وكانت
في إحدى الغابات البعيدة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، هنالك الحيوانات الأليفة والغير أليفة أو المفترسة، منها الطويل ومنها القصير
كان سامر يجلس مع جدّته في الحديقة بعد تناولهم وجبة الغداء، كانت الجدة تجلس على الأرض وتتأمّل بمناظر الطبيعة الجميلة، وبينما كان حفيدها
لما كانت فتاة صغيرة وجميلة، تحب لما الكلاب كثيراً، وكان لديها كلب صغير يدعى بويي، كانت تحبّه وتعتني به كثيراً، وتقدّم له دائماً ما يشتهي ويطلب من الطعام
علينا أن نعلم أن القوة لو كانت في الجسد لكان الفيل هو أقوى الحيوانات لأنّه أضخمها، ولكن القوة تبدأ من العقل والتفكير، هذا ما أثبته الثعلب لبقية الحيوانات التي كانت تهاب الفهد القوي، ولكنّه بذكائه ومكره استطاع أن يقهره. قصة الفهد القوي في إحدى الغابات البعيدة يسكن الفهد القوي مع بقيّة الحيوانات، ومن المعروف بكل أنحاء الغابة أن حيوان الفهد هو حيوان قوي وسريع ومفترس أيضاً، كان الفهد قد اعتاد أن يخرج كل يوم في وقت معيّن للبحث عن فريسة ليصطادها، وكانت الحيوانات كلّها تعلم بذلك، وكانت تتهيّأ لذلك؛ حيث يهرب كل منها إلى بيته عند وقت خروج الفهد. وفي يوم من الأيام خرج الفهد في وقت غير الوقت الذي يخرج به كل يوم، وعن طريق الصدفة مرّ بحيوانات الغابة وهي تجلس وتتحدّث عنه، فاختبأ خلف إحدى الأشجار وبدأ يستمع ماذا يقولوا عنه، كانت الغزالة تتحدّث وتقول: أنا أخاف من هذا الفهد القوي، وأخاف إن كبرت في يوم من الأيام أن لا أكون سريعة في الجري مثله، ويقوم بافتراسي أنا وصغاري. أمّا الزرافة فقالت: أنا أخاف من أن يكبر أبناء هذا الفهد، ولا يشبعون من الطعام المتواجد في الغابة، ويفكّرون في افتراس صغاري، أمّا الحمار الوحشي فقال: أنا أعلم بأن من أكثر الأطعمة التي يحبّها الفهد هو لحمي ولحم بنو البشر، بعد ذلك سمع الفهد صوتى بكاء الحمار الوحشي، وكان يبكي على من مات من جنسه من قبل. مشى الفهد وكان يضحك بسبب ما سمعه من الذعر الشديد التي تشعر به حيونات الغابة منه، عندما غادر الفهد المكان جاء الثعلب وقال للحيوانات: ما بكم تتحدّثون عن هذا الفهد وتخافون منه هكذا؟ إنّ القوة في العقل وليس في الجسد، أنا أعدكم أن هذا الفهد سيأتي يوم من الأيام ليأخذ القمامة من باب منزلي. تفاجأت الحيوانات من كلام الثعلب، وفي اليوم التالي ذهب الثعلب لمنزل الفهد وقال له: أنت الفهد القوي ولا يجب عليك أن تخرج بنفسك للبحث عن الفرائس، بل نحن يجب علينا أن نقوم بخدمتك وإحضار الطعام لك، أعجب الفهد بفكرة الثعلب ووافق عليها، وبالفعل كان الثعلب يذهب كل يوم، مرّةً يأخذ بقايا طعام الأسد أو بقايا طعام النمر، ومن ثم يقدّمه للفهد. ظلّ الأمر هكذا حتى بدأ الفهد يشعر بالكسل الشديد والعجز بسبب عدم حركته، وفي يوم من الأيام شعر الفهد بجوع شديد، ولكن الثعلب لم يأتي له بطعام كما كان يفعل كل يوم؛ وهذا الأمر دفع الفهد أن يذهب لمنزل الثعلب ويطلب منه الطعام، فقال له الثعلب الذي كان يريد إتمام خطّته: سأعطيك ما تطلب بشرط أن تحمل القمامة من أمام منزلي وتذهب لرميها خارجاً. لشدّة جوع الفهد وافق على هذا الشرط، وحمل القمامة وسار بها في كل الغابة، وشاهدته الحيوانات وعلمت وقتها أن الثعلب كان صادقاً فيما يقول، وأن القوة ليست في الجسد فقط.
في إحدى الغابات البعيدة يسكن ثلاثة من الحيوانات مع بعضهم البعض، وكان هؤلاء الحيوانات يحبّون بعضهم ومن أعزّ الأصدقاء في الغابة؛ حيث كانوا قد
في يوم من الأيام كانت والدة سرى وآدم تعدّ لهما طعام الغداء ريثما يعودوا من المدرسة، وعند عودتهم من المدرسة دخلت سرى وحيّت والدتها
كان هنالك مزارع طيب يمتلك مزرعة صغيرة وبداخلها الحيوانات، يمتلك هذا الرجل من الحيوانات ثلاثة من الخراف والأبقار وحصان وثور واحد
في يوم من أيام شهر رمضان المبارك جاء سالم وسأل أمّه: كم يوم تبقّى للعيد يا أمي؟ نظرت أمّه له وضحكت وقالت: لماذا تسأل هذا السؤال يا
في قديم الزمان وفي إحدى القرى البعيدة كان هنالك صبي اسمه ماريو، يعمل كحطاب صغير ليكتسب قوت يومه؛ فيذهب ماريو كل يوم إلى الغابات
لانا فتاة صغيرة تحب اللعب والمرح واللهو، وهي تحب الحيوانات وخاصّةً الطيور الأليفة، وتحب القفز والركض والمرح والغناء وكل ما يدخل السرور على
في مساء كل يوم تجلس تهاني مع عائلتها والدها والدتها أمام التلفاز، يشاهد والديها التلفاز وتشاهد هي أفلام الكرتون المضحكة، ولكن الكرتون
رائد ولد مجتهد ومتفوّق في مدرسته، وكان رائد يعيش مع عائلته وجدّه، كان جدّه يحبّه لأنّه ولد مجتهد ودائماً ما يحقّق درجات عالية في امتحاناته
في إحدى صفوف الروضة كان هنالك فتاة لطيفة وجميلة اسمها ليان، وكانت ليان تحب الرسم كثيراً، وفي يوم من الأيام كانت معلّمة ليان التي تحب
تمارا فتاة صغيرة تبلغ من العمر ست سنوات، وفي أوّل يوم في المدرسة شعرت تمارا بأنّها لا تحب المدرسة والدراسة؛ لذلك كانت تشعر بالخوف الشديد
كانت ديانا تشعر بفرحة كبيرة باقتراب عيد الأم، وكانت تفكّر ماذا ستشتري لوالدتها الغالية هدية في هذا اليوم العظيم، وكانت تتحدّث بهذا الأمر أمام
سامر ومها كانوا دائماً يقومون بزيارة عمّتهم العزيزة، وفي يوم من الأيام قام سامر ومها بزيارة عمّتهم وطلبوا منها أن تحكي لهم حكاية كالمعتاد
في إحدى القرى يعيش أخوان مع بعضهما البعض، واحد منهم كان فقيراً ولا يمتلك حتى ثمن الطعام أو الملابس لأبنائه، والآخر كان غنيّاً
في إحدى المزارع وبين أشجار البازيلاء، تعيش خمس حبّات من البازيلاء الخضراء في كيس بازيلاء واحد، كل حبة من هؤلاء الحبات كانت تختلف
في يوم من الأيام دخلت الدودة الشقيّة جحر الأرنب بينما كان يلعب خارجاً، وعندما عاد الأرنب من اللعب لاحظ بأنّ هنالك شيء غريب في بيته
في قديم الزمان كان هنالك ولد صغير توفى والديه وهو صغير واسمه ماجد، عاش ماجد مع جدّه العجوز، ويعيش معهم كلب صغير، وتربّى هذا الكلب
زيد وسارة يسكنان مع عائلتها والجد والجدة، كانت سارة تعاني من أخيها زيد المزعج كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان زيد يلعب بدراجته
لولو فتاة صغيرة تبلغ من عمرها عشرة أعوام تسكن مع عائلتها، وكانت لولو تحب اللعب مع أصدقائها كثيراً، وكانت تحب كذلك الخروج مع والدتها خارج
في إحدى القرى كان هنالك نهر سعيد في وسط القرية، وكان جميع أطفال القرية يحبّون هذا النهر ويشربون منه كل يوم ويغتسلون منه، وكان هذا
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
كان هنالك رجل يسير في داخل إحدى الغابات، وبينما هو يسير في الغابة إذ سمع صوتاً غريباً، عندما حاول أن يتعرّف على هذا الصوت كان صوت
في إحدى الغابات يسكن الطاووس مع بقية الحيوانات بكل هدوء وسلام، كان الطاووس يلعب مع بقية الحيوانات بكل سعادة وسورو، وعندما ينتهي
في إحدى الغابات البعيدة والمليئة بالأشجار تعيش الطيور والحيوانات جميعها بسلام، توجد الطيور بأنواعها المختلفة فوق أغصان الشجر
في إحدى المدن تسكن فتاة اسمها ماري، كانت ماري فتاة فائقة الجمال وذات وجه حسن؛ ولهذا السبب كان هنالك الكثير من الشبّان اللذين
في إحدى القرى يسكن رجل حكيم ويحبّه الجميع، وكان الناس يأتون دائماً لهذا الرجل الحكيم ليتحدثّون معه ويستشيرونه بكل شؤون حياتهم