قصة فتى المخيم
زيد وأمّه يسكنون إحدى المدن البعيدة، وكان زيد يذهب لمركز يدرّب الأطفال على لعب كرة القدم، وفي يوم من الأيّام كان موعد ذهاب زيد وأمّه لهذا المركز، خرج زيد
زيد وأمّه يسكنون إحدى المدن البعيدة، وكان زيد يذهب لمركز يدرّب الأطفال على لعب كرة القدم، وفي يوم من الأيّام كان موعد ذهاب زيد وأمّه لهذا المركز، خرج زيد
ليا فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبعة أعوام، تعيش في منزل ذو إطلالة جميلة؛ فهو يقع بمنتصف الجبل ومن حوله الجبال المليئة بالثلوج في الشتاء، تعيش ليا مع أمها وأبيها
في إحدى الغابات استيقظ عصفور الكناري باكراً في أحد الصباحات الجميلة المشرقة بالشمس الساطعة، كان هذا الصباح لامع وجميل، وكل ما في الغابة من أشجار ونباتات تضيء وتتلألأ
في إحدى ليالي رمضان الهادئة والرائعة في أجواء الصيف، كان الأطفال يلعبون ويمرحون فرحين ومتهلّلين من سعادتهم، ويحملون الفوانيس بأيديهم بانتظار المسحرّاتي العم فرحان
في أحد الأزمان كان هنالك أمير لديه بعض العادات التي تختلف عن بقية الأمراء؛ حيث كان يعشق أكل أنواع الأكل المختلفة، وكان يأكل ولا يشبع، وكان كذلك ليس له الكثير من الأصدقاء
وليد طفل ذكي وموهوب ولديه حلم أن يمتلك في يوم ما صاروخ سريع، ولكن ليس ليه المال الكافي لامتلاكه، وفي يوم من الأيّأم كان وليد يمشي في السوق ورأى صندوق
في إحدى القرى يسكن رجل اسمه بلال، ومن المعروف أن هذا الرجل بسيط ومتواضع جدّاً، كان بلال قد اعتاد أن يمشي ويتجوّل في الأسواق كل يوم، وفي مرّة من المرّات
بينما كان سعيد يجلس تحت الشجرة إذ شاهد جيشاً من النمل يمشي بخط مستقيم، فكّر سعيد أن يقوم بقطف حبّة من العنب ويرميها باتجّاه هذا النمل ليرى ماذا سيحدث
في إحدى المدن يعمل سكّانها بعدّة المجالات المختلفة من أجل كسب المال، فتجد في السوق المحلّات التي تبيع الأشياء المختلفة، وبجانب المحل الذي يبيع الشاي
كان هنالك طفل صغير في صف البستان يعيش مع والده واسمه ماجد، كان ماجد يحب اللعب كثيراً وخاصةً اللعب بالسيارات، في يوم من الأيام طلب ماجد من أبيه سيارة صغيرة
في إحدى حدائق الحيوانات جائت عائلة من أجل زيارة تلك الحديقة، والاستمتاع بالحيوانات الجميلة التي تعيش بها، قضت هذه العائلة يوماً جميلة في هذه الحديقة
روان طالبة في الصف الرابع تعيش مع عائلتها في منزل واسع، لدى روان الكثير من الأصدقاء في الحي الذي تسكن به، كانت روان طالبة متفوقّة ومجتهة يحبّها والديها وجميع
في أحد المنازل يسكن القط والذي كانت مهمّته الأساسية هي حراسة المنزل من الفئران؛ حيث كانت الفئران تحاول الدخول إلى المطبخ وأكل ما يستطيعون أكله
كان هنالك عائلة من القطط تسكن مع بعضها البعض بسعادة، جميع القطط ليها فرو بلون الأسود، ما عدا قط واحد كان لديه فرو لونه أبيض، كان هذا القط
نديم طالب في المدرسة، وكان والديه دائماً ما يهتمّون به ويطلبون منه الدراسة والاجتهاد، وفي فترة الامتحاتات المدرسية كانت أمّه دائماً تقول له: اهتم يا بني
في إحدى المدن كان هنالك صبي يافع، كان هذا الصبي يعيش مرحلة كبيرة من الغرور والتعالي؛ إذ أنّه يمشي مختالاً ويتحدّث مع الآخرين بكل تعالي وغرور
في إحدى القرى البعيدة يسكن شيخ يعمل من أجل معالجة المرضى المحتاجين، يتسّم هذا الشيخ بالأخلاق الكريمة والتواضع والبشاشة وحسن المعاملة
كان هنالك عائلة من القطط الأم والأب والقط الصغير لولو وأخيه لوسي، كانت هذه العائلة قد اعتادت أن تقضي إجازتها كل صيف عند شاطئ البحر المجاور للجزيرة
كان هنالك عائلة من الأرانب تعيش مع بعضها البعض بمرح وسعادة، وكانوا قد اعتادوا أن يجتمعوا جميعاً كل ليلة مع الأرنب الجد العجوز أبيض اللون يتكلمّون ويمرحون ويلعبون
عادل رجل يعمل كنجّار طوال حياته، كان عادل مخلص ومجتهد في عمله كثيراً، تقدّم عادل في السن وصار مسنّاً ولم يعد يستطيع أن يعمل
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك غابة في مكان بعيد جداً، كانت تلك الغابة النائية على الرغم من قلّة زوّارها إلّا أنّها تمتاز بطبيعة خلّابة؛ حيث
في إحدى المزارع الجميلة الغنّاء يعيش المهر مع أمّه حياة سعيدة وهادئة؛ حيث كانا يلعبان ويأكلان ولم يواجها أي خطر من أي نوع، كما أنّهما لم
وليد كان طفل في العاشرة من عمره، يعمل وليد ببيع الصحف كل يوم؛ وهذا من أجل أن يستطيع تأمين المصاريف المدرسية، وفي يوم من الأيام بينما
في إحدى المدن تسكن فتاة اسمها ماري، كانت ماري فتاة فائقة الجمال وذات وجه حسن؛ ولهذا السبب كان هنالك الكثير من الشبّان اللذين
في إحدى الغابات يسكن أرنبان مع بعضهما البعض في منزل صغير، واحد لونه أبيض وواحد لونه أسود، كانا هذين الأرنبين يحبّان اللعب
في إحدى الغابات الكبيرة يوجد نهر طويل، وفي آخر هذا النهر توجد بحيرة ماء عذب ويحيط بها الكثير من الأشجار الكثيرة، وفوق أحد أغصان هذه
في إحدى القصور الكبيرة تعيش الأميرة الجميلة حسناء؛ كان لدى تلك الأميرة الكثير من الخدم من حولها، هؤلاء الخدم دائماً على استعداد
بجوار إحدى الغابات يسكن طبيب كان يعمل بمعالجة الحيوانات كلّها، كان هذا الطبيب يقوم بمعالجة أي حيوان يأتي إليه، وكان مجتهداً ومتفانياً
في إحدى القرى يمتلك العم مالك بستاناً كبيراً ، يحتوي هذا البستان الغنّاء على الكثير من الأشجار المثمرة بمختلف أنواع الفاكهة والخضار، وعلى
كان هنالك ولد اسمه ماركوس يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، ماركوس يحب كثيراً الجلوس أمام شاشة الحاسوب، كان يقضي أمام شاشة