قصة ذيل الحمار
في أحد الأزمان كان هنالك رجل طيب القلب يعمل طحاناً، لا يملك هذا الرجل سوى الطاحونة التي يعمل بها، بالإضافة إلى الحمار الذي يقوم بنقل أكياس الدقيق على ظهره
في أحد الأزمان كان هنالك رجل طيب القلب يعمل طحاناً، لا يملك هذا الرجل سوى الطاحونة التي يعمل بها، بالإضافة إلى الحمار الذي يقوم بنقل أكياس الدقيق على ظهره
عند حافة أحد الأنهار يقف الخروف بانتظار صاحبه، وبينما هو كذلك إذ ظهر له الثعلب المكّار فجأةً وأقبض عليه وقال: أخيراً استطعت الإمساك بك أيّها الخروف، سوف تكون وجبتي
في إحدى البلدان التي يحكمها ملك يحب القردة كثيراً؛ حيث كان يحتفظ بقصره بعدد كبير من القرود ويعتبر بأنّها الحيوانات الأليفة الخاصّة بالملك؛ حيث يتم تقديم أفضل أنواع الرعاية
كان هنالك ملك يعيش في مملكته العظيمة، كان هذا الملك يمتلك قرداً يتصّف بين الجميع بصفة الحماقة، ولكن على الرغم من ذلك فقد كان يتمتّع بمكانة كبيرة لدى هذا الملك؛ حيث كان باستطاعته
كان هنالك أرنب جميل المنظر، يمتلك الشعر الأبيض الطويل، وكان جسمه متناسق الحجم ما عدا أذنيه؛ فقد كان لديه أذنين صغيرتين الحجم، وعدم تناسقهما مع جسمه جعلهما يظهران.
يروي الحائط قصّته ويقول: قبل أن أصبح حائطاً كنت أتكوّن من التراب الذي يشرب المطر، وكنت أخرج البذور التي كانت داخل فمي في فصل الربيع؛ حتّى تكبر وتتحوّل إلى نباتات وزهور صغيرة،
كان هنالك مجموعة بذور تعيش مع بعضهم البعض وعددهم أربعة؛ حيث كانت تجمع بينهم رابطة قوية وهي الصداقة، وفي يوم من الأيام هبّت رياح قويّة فاضطرّت البذور أن تختبئ
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يعيشون مع بعضهم البعض وهم: الأرنب بيبو والفأر جوجو والدب دبدوب والبطة سوسو، وكانوا قد اعتادوا على اللعب في بيت صغير يقومون ببنائه من الطين
كان هنالك بئر في الغابة تشرب منه الثعالب، وكانت مياه هذا البئر نقية جدّاً، ولكن هذه الثعالب لا تسمح لبقية الحيوانات أن تشرب منه؛ لذلك كانت هذه الحيوانات عندما تشعر بالعطش
كان هنالك ضفدع يعيش في بحيرة مع أصدقائه، كان هذا الضفدع يمضي أوقاته باللعب واصطياد الحشرات؛ ولكن كان لهذا الضفدع عادة سيئة وهي أنّه كان قد اعتاد على سرقة أصدقائه
كان هنالك دجاجة تعيش مع باقي الحيوانات في الغابة، كانت الحيوانات لا تستيقظ إلّا عند سماع صوت صياح الديك، وفي يوم من الأيّام استيقظت الدجاجة باكراً مثل كل يوم
أحمد وعبدالله يسكنان مع والدتهما التي تحمل دائماً حقيبتها أينما ذهبت، كان أحمد يتفاجأ كيف لأمّه أن تحمل كل شيء بحقيبتها، وفي مرّة من المرّات جرحت يد عبدالله فنظر
كان هنالك ساحرة تمتاز بطيبة قلبها؛ حيث كانت أغلب الساحرات يخبرنها أنّها يجب أن تكون شريرة، ولكن هي لم تكن تعلم منذ صغرها أنّها ساحرة بالأصل، وهي سعيدة بكونها طيبة.
كان هنالك ضفدع يعيش مع أمّه على أحد البحيرات، ولكن كان هذا الضفدع من عاداته السيئة أنّه لا يستمع لكلام أمّه ولا يصغي لآراءها، ومن شدّة عناده كان يفعل في أغلب الأحيان
في إحدى البلدان عاش الشقيق الأكبر ساجو مع شقيقه الأصغر ليسيو سويةً، ولكن كان كل منهما يختلف عن الآخر؛ فالأخ الأكبر كان كسولاً ولا يحب العمل أو يتقنه، بينما الأخ الأصغر فقد كان
في مكان جاف وأرض خالية كان هنالك شجرة ذات أغصان كثيرة وأفرع قويّة، كانت هذه الشجرة مكاناً لراحة الكثير من المسافرين، ومكاناً لالتقائهم؛ فهي شجرة كبيرة الحجم
حول إحدى البحيرات لتي كانت محاطة بالأعشاب الخضراء الجميلة والأشجار الباسقة والجبال البهية المنظر، يعيش هنالك قرد على شاطئ هذه البحيرة بسعادة، يستمتع بأشجار الموز
كان هنالك كتكوت صغير يعيش مع أمّه، يتصّف هذا الكتكوت أنّه شقي جدّاً على الرغم من صغر حجمه، وكان دائماً يجب أن يخرج لوحده، ولكن أمّه تحذرّه من مواجهة المخاطر
جاء فصل الربيع وهو فصل أفضل الطعام والحشائش الخضراء، وهو موسم أكل الحشرات أيضاً، تفرح جميع الحيوانات بهذا الفصل لأنّ جميع الحيوانات تشبع جيداً وتستمتع بمنظر
كان هنالك تاجر غني وطيب القلب، وكان الجميع يحبّونه لأنّه تاجر معطاء ويقوم بأعمال الخير العديدة، كان لدى هذا التاجر ولد لا يستمع إلى كلام أبيه؛ حيث كان دائماً يمشي مع رفاق
في إحدى الغابات استيقظ عصفور الكناري باكراً في أحد الصباحات الجميلة المشرقة بالشمس الساطعة، كان هذا الصباح لامع وجميل، وكل ما في الغابة من أشجار ونباتات تضيء وتتلألأ
كان هنالك ديك يسير في الغابة ويريد الذهاب إلى مكان ما في البستان، سار هذا الديك مسافة طويلة، ولكنّه لم يصل إلى المكان وكان يبدو أنّه قد ضلّ طريقه، حاول أن يعود
كان هنالك فلاح فقير يعمل في أرضه، لا يملك هذا الفلاح سوى حصان صغير، وهو يستخدمه في كل شيء، عندما يريد الانتقال من مكان إلى مكان آخر، أو لنقل البضائع أو الأثقال.
في إحدى الغابات كان هنالك قرد يحب الاستهزاء والسخرية من باقي الحيوانات؛ لذلك أطقلت عليه الحيوانات اسم القرد ناميس، وكلمة ناميس تعني السخرية من الآخرين
في إحدى الخرافات التي شاعت في العصور الحجرية والتي تقول: كان هنالك جني طيب واسمه سانكو، كان هذا الجني الصغير يدعو الأشخاص إلى منزله ويستضيفهم، وفي مرّة من المرّات
في إحدى ليالي رمضان الهادئة والرائعة في أجواء الصيف، كان الأطفال يلعبون ويمرحون فرحين ومتهلّلين من سعادتهم، ويحملون الفوانيس بأيديهم بانتظار المسحرّاتي العم فرحان
كان هنالك ولد اسمه مارك، كان مارك في المدرسة ولديه الكثير من الأصدقاء؛ حيث كان يفتخر بذلك الشيء كثيراً، وكان دائماً يسعى للحصول على أكبر عدد من الأصدقاء.
كان هنالك ضفدع ذكر يعيش في الماء واسمه دودي، كان يلعب ويمرح بسعادة ويصعد فوق زنابق الماء في بحيرة جميلة تلمع مع انعكاس أشعة الشمس، في يوم من الأيّام
كان هنالك فلاحة تقوم برعاية الدجاج واسمها أم ياسر، كان لديها خمس دجاجات تقوم بإطعامهن والاعتناء بهن كل يوم؛ حيث كانت تستيقظ باكراً وتقوم برمي الحبوب للدجاج
كان هنالك ببغاء يعيش مع زوجته وأربع من الأولاد في عش كبير بسعادة، وفي يوم من الأيام كان الببغاء وزوجته يريدون الخروج للبحث