قصة بالية الطائر الناري
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام حول غول متوحش يصول ويجول هنا وهناك في البلاد، وما كان يميزه أنه ذو لون أخضر ويطلق عليه اسم كاتشاي، وهذا الغول مختلف عن غيره من الوحوش، إذ أن روحه ليست موجودة في جسمه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام حول غول متوحش يصول ويجول هنا وهناك في البلاد، وما كان يميزه أنه ذو لون أخضر ويطلق عليه اسم كاتشاي، وهذا الغول مختلف عن غيره من الوحوش، إذ أن روحه ليست موجودة في جسمه.
في البداية كانت تسرد أحداث القصة عن لسان الراوي، حيث قال: كنت منذ أيام الطفولة شخص هادئ لطيف ورقيق المشاعر وشغوف، أحب إلى حد كبير الحيوانات الأليفة واللطيفة، وقد كنت من شدة تعلقي وولعي بتربية الحيوانات الأليفة ورعايتها والاهتمام بها أصبح الأمر من وجهة جميع المحيطين بي محط سخرية.
سامر أحد الأحفاد المميّزين لدى جدّه، كان يحبّ مراقبة جدّه الذي يذهب إلى الغابة كل صباح، يحمل الجد معه حقيبة وبداخلها دفتر وقلم رصاص، كان سامر
في إحدى القرى التي يملؤها الجليد تعيش عائلة الدببة، الدب الأب والدب الأم وابنهما الدب الصغير، تعيش تلك العائلة حياة سعيدة وفي أمن وسلام وطمأنينة
في يوم من الأيّام جاء القط سمسم إلى أمّه وقال لها: أريد الخروج يا أمي، نظرت له أمّه وقالت: حسناً يا بني ولكن عليك أن تكون حذراً؛ فالجو بارداً في الخارج، قال لها سمسم
بينما كان الثعلب يسير في الغابة إذ رأى الدب يجلس تحت إحدى الأشجار الكبيرة، كانت الحيرة تبدو على وجه الدب وهو يجلس ويتمتم ويقول: أنا هو الدب، نعم أنا الدب
في إحدى الغابات كان هنالك قرد يحب الاستهزاء والسخرية من باقي الحيوانات؛ لذلك أطقلت عليه الحيوانات اسم القرد ناميس، وكلمة ناميس تعني السخرية من الآخرين
في إحدى القرى البعيدة تسكن فلونا مع عائلتها الفقيرة والبسيطة الحال؛ حيث توفّى والدها وهي بعمر صغير، وأمّها تعمل ببيع الخضار في السوق، كانت عائلة
في أحد الأزمان القديمة يسكن قزم واسمه أشوراي، كان هذا القزم يبحث عن صديق لديه كل صفات الشجاعة؛ فهو يحبّ أن يعمل كلّ شيء جديد وممتع
كان هنالك ملك يعيش في قصر كبير وضخم، ولدى هذا القصر حديقة بارعة الجمال يعيش بها أنواع هائلة من الحيوانات، ولديها الأشجار والأعشاب الخضراء
كان هنالك عائلة من البط الأب والأم ولديهم ابنهم بطبط الصغير، كان الأم والأم عند ذهابهم لمغادرة بركة الماء، يقومون دائماً بتحذير ابنهم بطبط أن لا يسمح لأي حيوان
كانت هنالك عائلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في إحدى المزارع، وفي يوم من الأيام شعرت الأرانب بالجوع؛ فخرجت إلى الغابة كي تبحث
بجانب إحدى البحيرات تسكن الضفدعة الصغيرة تلعب وتقفز مع صديقاتها، ولكن في يوم من الأيام شعرت تلك الضفدعة بالملل، وقرّرت أن تذهب
رائد كان ولد مجتهد في الدراسة، ولكنّه كان يعاني من مشكلة كبيرة وهي تبذير الأموال؛ حيث كان رائد يأخذ مصروفه من والده كباقي
كان هنالك في قديم الزمان ملك مغرور يحكم إحدى البلاد، كان هذا الحاكم مغرور بنفسه كثيراً، وكان يحبّ أن يهتم بمظهره كثيراً ولا يهتم بأي شيء
بينما كان سالم يمشي برفقة كلبه ميدو إذ توقّف الكلب فجأةً وبدأ بحفر الأرض، قال له سالم: لماذا تحفر الأرض يا ميدو؟ أجابه ميدو: أريد أن أخفي
في إحدى القرى تم الإعلان عن مسابقة للشطرنج، وعندما سمع أمير وأطفال القرية بتلك المسابقة أسرعوا للاشتراك بها، فقد كان أمير من الأطفال الأذكياء
في يوم من الأيام قامت عائلة البط بالتقديم لإحدى المسابقات الموجودة في المجلّات، وبعد مرور أسبوع وعندما قرأ البط النتائج تفاجئ بأنّ اسم البطة
فوق إحدى قمم الجبال يسكن الحمل والجدي مع بعضهما البعض، يرعيان الأعشاب الخضراء ويشربان الماء الصافي، ولكن في يوم من الأيام جاء الحمل وقال للجدي: أنا أشعر بالملل من معيشتنا.
في إحدى القرى يعيش شيخ كبير في السن، لهذا الشيخ ثلاثة من الأبناء كان يرعاهم ويهتم بهم حتّى كبروا وأصبحوا بسن الزواج، تزوّج الأبناء الثلاثة
في إحدى القرى كان هنالك أخوان حطّابان يعملان بتقطيع الأخشاب وبيعها في السوق، كان أحمد حطاب نشيط ويعمل بكل اجتهاد
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، وكلّما يشعر هذا الأسد بالجوع يذهب ويفترس من الحيوانات ما يريد، مرّ الوقت وكبر هذا الأسد حتّى
كان هنالك سلطان اسمه السلطان حاتم، وكان الشعب يحبّون هذا السلطان كثيراً؛ لأنّه طيّب القلب ويفكّر دائماً في سعادة شعبه، يحكم السلطان
خالد شاب مجتهد يدرس في الجامعة، وعندما أكمل خالد دراسته الجامعية قرّر البحث عن عمل؛ فذهب إلى إحدى الشركات وعمل بها لمدّة سنة
كان هنالك ببغاء يعيش مع زوجته وأربع من الأولاد في عش كبير بسعادة، وفي يوم من الأيام كان الببغاء وزوجته يريدون الخروج للبحث
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك رجل يعيش في قصر السلطان ويعمل مع رجالاته واسمه الخضر، كان لدى الخضر مشكلة صغيرة هو
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهي فتاة تدعى هاتي، حيث أنه في يوم من الأيام اختفت تلك الفتاة في ظل ظروف غامضة، وكان ذلك اليوم هو يوم زفاف الفتاة من أحد الأشخاص والذي يعرف باسم اللورد سانت سايمون.
ياسر وجلال صديقان مقرّبان، وتجمعهما علاقة صداقة قويّة منذ وقت طويل، كان من الأمر النادر أن يختلف ياسر وجلال مع بعصهما البعض، وعندما
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو أحد العلماء والفلاسفة ويدعى سيتوفيل، وقد كان ذلك الفيلسوف من كبار الفلاسفة في ذلك الوقت.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهو أحد الجنود، حيث أن ذلك الجنود يقوم بسرد أحداث حدثت معه، كما اعتبرت القصة بمثابة سيرة ذاتية للبطل، وأول ما بدأ به هو بقوله: في يوم من الأيام وأثناء قيام الحرب وجدتُ نفسي أنني منفصل تماماً عن باقي زملائي في الجيش.