قصة تصالح
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية، وقد كان رجل فرّ في يوم من الأيام إلى مكان غير معروف اسمه، حيث أن في تلك الفترة كانت هناك حرب قد قامت بين الحكومات والشعب الكولومبي، وحين هرب ذلك الرجل جراء مطالبته للمحاكمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية، وقد كان رجل فرّ في يوم من الأيام إلى مكان غير معروف اسمه، حيث أن في تلك الفترة كانت هناك حرب قد قامت بين الحكومات والشعب الكولومبي، وحين هرب ذلك الرجل جراء مطالبته للمحاكمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مدينة روما، حيث أنه في أحد الأيام من شهر أغسطس وفي أحد الأحياء السكنية والتي بدت أنه بها عدد قليل من السكان وفي تمام الساعة الثالثة بعد الظهر، إذ كانت أشعة الشمس الحارة تخنق الأنفاس بأشعتها الحارة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في أحد الأيام التي حدث بها تغيير كبير في الحالة الجوية، حيث أنه في وقت ما زال مبكر على وصول فصل الشتاء بدأت الثلوج بالتساقط بغزارة، وفي مثل تلك الأجواء عادت المياه المليئة بالأوساخ والقذارة لتظهر مرة أخرى من جديد في الشوارع.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال، وقد كان ذلك الرجل يعمل كموظف في ديوان الحكومة، وهو كان يعيش حياته بمفرده بعد أن توفيت زوجته منذ وقت طويل وفي ذات الوقت كان قد وصل إلى مرحلة متقدمة من العمر، وفي يوم ما فكر ذلك الرجل الكهل أن يتزوج من امرأة تكمل معه مشوار الحياة.
في إحدى الأزمان القديمة يسكن طبيب اسمه ماهر مع أخواته الأربعة، كانت أخته الكبرى متزوّجة وتسكن مع زوجها وأولادها، وكان
كان سامر الأخ الأكبر لمروان الذي يبلغ من العمر خمسة سنوات، وفي يوم من الأيام قامت والدتهما بصنع الكعك اللذيذ لهما، كان مروان يحب أكل
في إحدى الغابات تسكن الحيوانات جميعها بسعادة، فتأكل وتلعب وتقفز وتنام، كان هنالك حيوان وحيد في تلك الغابة لا يشعر بالسعادة
في إحدى المدن تسكن لبنى التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر سنة، تعيش لبنى حياة طبيعية جدّاً؛ حيث تذهب إلى المدرسة كل يوم
مريم وخالد ورضوان وعادل أصدقاء من أيام المدرسة، كبروا ودرسوا وحصل كل منهم على شهادة جامعية ووظيفة يعمل بها، وفي يوم من الأيام
دعد فتاة في السابعة من عمرها تعيش مع عائلتها في قرية صغيرة، من أكثر الأشياء التي كانت دعد تحبّها هي فطائر مربّى التوت الذي تصنعه لها
تعيش سالي مع والدها في منارة مجاورة للبحر الكبير، والد سالي يعمل كحارس للمنارة؛ حيث يقوم بمهمّة إضاءة كامل المنارة بالمصابيح في
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية في تلك اللحظة التي أراد أن بها الراوي أن يقص القصة بأكملها، إذ توقف لبرهة من الوقت وقد أراد أن يستعيد كامل تفاصيلها ووقائعها في ذهنه، حيث أنه من سرد الأحداث كان من الشاهدين على تلك الحادثة الحقيقية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهو أحد العلماء والفلاسفة ويدعى سيتوفيل، وقد كان ذلك الفيلسوف من كبار الفلاسفة في ذلك الوقت.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد المحققين المشهورين والذي يدعى السيد هولمز، حيث أنه في أحد الأيام وبعد انتهى من حل إحدى القضايا والتي مضى بها مدة ما يقارب على الشهرين قرر أن يذهب برحلة استجمام، وحينها عرض عليه أحد أصدقائه المقربين والذي يدعى الطبيب واتسون.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول أب يدعى مانويل وابنه الذي يدعى مارثا، حيث أنه كانا قد عادا في يوم من الأيام من أجل رؤية بلادهم، وقد كان ذلك بعد أن قضيا العديد من السنوات في المنفى، وأول ما وصلا إلى البلاد كان منحنى الطريق معروف بالنسبة إليهما.
في إحدى المرّات كانت هديل تجلس مع جدّتها في الغرفة، وكانت هديل تمتلك هواية الرسم، كانت الجدّة تحب دائماً أن تنظر لهديل وهي تقوم
سمر فتاة جميلة ومهذّبة، في ذات ليلة كانت سمر تجلس بجانب نافذة شرفتها وتتأمّل السماء الجميلة، وفجأةً شعرت سمر وكأنّها رأت شيء غريب
يحكى أنّه في الزمان القديم جدّاً كان شكل اليوم يبدو مريباً؛ حيث لم يكن هنالك نهار وليل، بل كان اليوم كلّه يبدو كما هو، حتّى المخلوقات التي
كانت سارة تسكن مع عائلتها ويسكن معهم الجد، تتصّف سارة بالفضول الكبير؛ فهي تحب تفتيش كل الأماكن، ومعرفة كل شيء، وفي يوم من الأيام
كانت عائلة العم فرحان تجلس في المنزل بجانب المدفأة، وتنتظر هطول الثلوج في فصل الشتاء بكل لهفة وشوق، وعندما حان موعد تساقط
منار فتاة تحب ارتداء القبعات كثيراً، وفي يوم من الأيام خرجت منار من المنزل وكانت تلبس قبعة ذات ريش فوق رأسها، وبينما كانت منار تسير في
في إحدى القرى المجاورة كان هنالك شاب لديه طباع مختلفة وغريبة بعض الشيء، وفي نفس القرية تسكن فتاة جميلة بالإضافة إلى أنّها تعرف
كان هنالك فتاة جميلة وطيبة اسمها ريما، تعمل ريما في مزرعة والدها وتساعده بحلب الأبقار، وكانت تمتلك دلوان كبيران تقوم كل يوم بحلب
في إحدى القرى يعيش الطبيب سليم، وكان لدى سليم جار اسمه علي، وفي يوم من الأيام ذهب علي لجاره الطبيب وقال له: أنا أريد أن أعمل
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
تعيش عائلة يحيى وزوجته وأولاده ووالده ووالدته معهم بسعادة، وكان من عادة هذه العائلة السعيدة أن تقدّم لنفسها وعوداً من قبل كل فرد
خالد ولد عمره عشر سنوات، وهو ولد طيب القلب وودود مع الجميع، كانت معلّمة خالد تحبّه كثيراً ودائماً ما تعلّم طلّابها عن الإحسان وأهمية مساعدة
في إحدى الغابات الصغير تسكن البطة الطيبة واسمها موزي مع صغارها، وفي يوم من الأيام شعرت البطة موزي بالجوع والبرد؛ فقرّرت أن تجتهد
في إحدى الأزمان القديمة تسكن أم لديها ابنتين وهما ماريا وإيزابيل، كانت ماريا فتاة كسولة وقبيحة الشكل على العكس من أختها إيزابيل التي كانت