قصة حضرة العمدة
في إحدى القرى كان هنالك مزارع ثري جدّاً ويمتلك المال الكثير، ويعود السبب الرئيسي لثراءه أنّه كان يحب أن يقوم بعمل الصفقات بشكل كبير
في إحدى القرى كان هنالك مزارع ثري جدّاً ويمتلك المال الكثير، ويعود السبب الرئيسي لثراءه أنّه كان يحب أن يقوم بعمل الصفقات بشكل كبير
في إحدى المزارع يسكن البط وأنواع مختلفة من الحيوانات في سعادة، وكان البط الصغير يلعب مع البط الكبير دائماً، كانت البطة بطوطة تراقب جارتها البطة فطوطة
في إحدى القرى يسكن زوجين بسعادة، كان هذين الزوجين يحبّان بعضهما البعض كثيراً؛ إلّا أنّهما لم يرزقا بطفل لمدّة طويلة، وفي يوم من الأيام عاد الزوج
كاترو ولد يحب الماء كثيراً، وكان يسكن هو وعائلته بالقرب من البحر، يخرج كاترو كل يوم ويركب القارب ليصطاد السمك منذ الصباح حتى شروق الشمس
بينما كان سالم يمشي برفقة كلبه ميدو إذ توقّف الكلب فجأةً وبدأ بحفر الأرض، قال له سالم: لماذا تحفر الأرض يا ميدو؟ أجابه ميدو: أريد أن أخفي
في أحد الأزمان كان هنالك رجل طيب القلب يعمل طحاناً، لا يملك هذا الرجل سوى الطاحونة التي يعمل بها، بالإضافة إلى الحمار الذي يقوم بنقل أكياس الدقيق على ظهره
في إحدى الغابات كان هنالك قرد يحب الاستهزاء والسخرية من باقي الحيوانات؛ لذلك أطقلت عليه الحيوانات اسم القرد ناميس، وكلمة ناميس تعني السخرية من الآخرين
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول العديد من التوترات الكبيرة التي حدثت بين كل من طائفتين في إحدى المدن التي تعرف باسم بوهيما، حيث أنه شهدت سنوات عدة مشاحنات كبيرة قادت إلى اشتعال الحروب، فقد حاربت بعضهما البعض منذ منتصف القرن الخامس عشر حتى الربع الأول من القرن السادس.
كان هنالك ببغاء يعيش مع زوجته وأربع من الأولاد في عش كبير بسعادة، وفي يوم من الأيام كان الببغاء وزوجته يريدون الخروج للبحث
كان هنالك رجل يبحث عن أرض لكي يشتريها لبناء منزل، وكان يمشي في السوق بحثاً عن رجل لديه أرض ويريد بيعها، وجد هذا الرجل صاحب أرض
جاء فصل الربيع واكتست الأرض بمظاهر الجمال والأزهار الملوّنة، وخرجت جميع الحيوانات للعب بكل مرح وسرور، وصارت العصافير تغرّد فوق غصون
بينما كانت الغزالة الجميلة ريما تتجوّل في الغابة إذ شاهدت من بعيد طفلة صغيرة تبكي، وعندما اقتربت منها سألتها: ما هو اسمك؟ وما هو سبب حزنك
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك رجل يعيش في قصر السلطان ويعمل مع رجالاته واسمه الخضر، كان لدى الخضر مشكلة صغيرة هو
في إحدى الممالك العراقية القديمة يعيش السلطان المعتصم في قصره الكبير، وكان لدى هذا السلطان ملك عظيم، من أكثر الأشياء التي بحبّ
في إحدى الغابات يعيش الأرنب الكبير مع ابنه في الغابة بسعادة، كان الأرنب الأب يعتني بابنه كثيراً، وفي يوم من أيام الشتاء الباردة، شعر الابن الصغير
كان هنالك مهرج يعمل في السيرك واسمه ماركوس، كان هذا المهرج مضحك جداً، ويحب الأطفال الحضور إلى السيرك فقط من أجل مشاهدته، والاستمتاع
كان هنالك ولد اسمه سامي يبلغ من العمر سبع سنوات، كان سامي ولد مشاغب جدّاً ويحب الحركة واللعب، وكانت أمّه تشعر في بعض الأحيان
في إحدى القرى يسكن رجل ثري جدّاً ويمتلك منزلاً كبيراً، كان هذا الرجل يحب أن يتفاخر بثروته وبما يملك من مال دائماً؛ فتجده عندما يجلس
رامي كان ولد لطيف يرعى الأغنام لجميع أهل قريته، يخرج رامي كل يوم يرعى الأغنام إلى التلال المليئة بالأعشاب الخضراء وجداول المياه، ويبقى مع
سالم وسارة أخوان يحبّان سماع الحكايات من جدتهم العزيزة كل يوم، وذات مساء ذهب سالم برفقة سارة إلى منزل الجدة لسماع حكاية من حكاياتها
شهاب هو صياد يعمل بجمع الأسماك، كان شهاب صياد فقير لا يملك من قوته إلّا مهنة الصيد، ولديه زوجة وأربعة أولاد، يخرج شهاب كل يوم في الصباح
في إحدى الغابات يعيش الثعلب شديد الجوع، كان هذا الثعلب يخرج كل يوم من الغابة بحثاً عن الطعام، ولكنّه كان لا يجده في أغلب الأحيان، ومن
في إحدى القرى القديمة يوجد كهف غامض؛ حيث كان كل ما يقترب من هذا الكهف يختفي نهائياً، ومن يذهب إليه لا يعود، يشعر أهل القرية جميعهم
في إحدى القرى يعيش رجل مع عائلته وأصدقائه، كان هذا الرجل يخرج كل يوم ويبحث عن عمل، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير إذ وجد
الوحش لهم: أنا أشعر بأنّني سأفارق الحياة قريباً ولقد تركت لكم ثلاث نعجات ومنزلاً صغيراً، أوصيكم أن تتقاسموا تلك القسمة دون
رنا هي الطفلة الأولى والأصغر لدى والديها، وعندما بلغت رنا الست سنوات فرحت بها أمّها كثيراً، وصارت مستعدّة للذهاب إلى المدرسة، كانت رنا
كان هنالك رجل يمتلك مزرعة للحيوانات، وكان معه في تلك المزرعة حمار وثور، يعمل الحمار في بعض الأوقات لنقل البضائع من مكان إلى آخر، ويمضي
كان هنالك جمل اسمه جمول، وهو جمل سريع في الجري ومن الجمال النشيطة، وكان صاحبه دائماً ما يشاركه في سباقات الجمال، ولأنّه جمل
كان هنالك إحدى البلدان واسمها هامايا، تقع تلك البلدة على طرف أحد القارات الأوروبية، كانت تلك البلدة تتصّف بأنّها بلدة جميلة ونظيفة وهادئة جدّاً.
كانت فرح تلعب مع والدها خارج المنزل في يوم ربيعي مشمس وجميل، كانت فرح تمسك بطبقها الطائر، وبينما هي كذلك إذ رأت ظل الطبق وسألت