قصة كهف التحدي
في إحدى القرى يعيش رجل مع عائلته وأصدقائه، كان هذا الرجل يخرج كل يوم ويبحث عن عمل، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير إذ وجد
في إحدى القرى يعيش رجل مع عائلته وأصدقائه، كان هذا الرجل يخرج كل يوم ويبحث عن عمل، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير إذ وجد
الوحش لهم: أنا أشعر بأنّني سأفارق الحياة قريباً ولقد تركت لكم ثلاث نعجات ومنزلاً صغيراً، أوصيكم أن تتقاسموا تلك القسمة دون
بينما كانت سعاد تقوم بمساعدة والدها في أعمال الحديقة، إذ صادفت في طريقها صخرة صغيرة،سألت سعاد والدها عن تلك الصخرة؛ فقال لها: احملي
في إحدى البحيرات الصغيرة تعيش الضفدعة مع عائلتها، وكانت تلعب وتقفز مع صديقاتها كل يوم إمّا في البحيرة أو على البر، وبجوار البحيرة كان هنالك
في إحدى القرى تسكن امرأة عجوز في منزل صغير، ولديها ابنتين واحدة اسمها فاطمة والثانية اسمها زهرة، كان المنزل الذي تسكن به تلك العائلة
في إحدى المنازل يجلس العصفور أسيراً للقفص؛ حيث كان صاحب هذا المنزل قد اشترى هذا العصفور ووضعه في القفص كي يلعب به أولاده، وبينما
كان هنالك جمل اسمه جمول، وهو جمل سريع في الجري ومن الجمال النشيطة، وكان صاحبه دائماً ما يشاركه في سباقات الجمال، ولأنّه جمل
كان هنالك امرأة عجوز تعيش في المنزل لوحدها، تتصّف تلك العجوز بالبخل والطمع، حتّى أنّها كانت عندما تسمع صوت طرق باب منزلها
كان هنالك فتاة اسمها مونيا تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت مونيا تقضي عطلتها الصفية مع عائلتها، وفي يوم من الأيام جاءت مونيا وطلبت من والدها
كان هنالك فتاة جميلة واسمها فرح، كانت فرح فتاة مجتهدة وجميلة جدّاً، وعندما أكملت فرح دراستها الجامعية شعر والديها بالحزن الشديد
كان هنالك في الزمن القديم بلادجميلة جدّاً، وكانت تلك البلاد مليئة بالأشجار والأزهار، وتمتاز بطقس جميل ورائع، وحتّى سكّان تلك البلاد
كان الثعلب يجلس في بيته متتظراً عودة أمّه من الخارج التي تأخّرت كثيراً، فتح الباب ولكن خابت آمال الثعلب؛ فقد كان القادم هو جدّه وليس أمّه، وعندما دخل الجد كان
مازن طفل في الحادية عشرة من عمره، كان في يوم من الأيام في المدرسة مع أخوه خالد الشقي، ركض خالد وقام بأخذ حقيبة أخوه مازن وآلة لعبة الكلاركيت
سوزان ودانا أختان جميلتان وهم صديقتان كذلك؛ حيث دائماً يلعبان سويّةً، من أكثر الألعاب التي يحبّان اللعب بها هي اللعب بالدمى، لدى سوزان دمية جميلة لديها
تحت أعماق البحر تسكن الأسماك الصغيرة مع بعضها البعض بسعادة، تمرح وتلعب وتأكل، ولكن تلك السعادة لم تكن كاملة؛ فهنالك ما كان يعكّر صفو تلك الأسماك وهي
كان بيتر في طريق عودته من المدرسة إلى المنزل برفقة أبيه وكلبه الصغير بيغل، وبينما هم كذلك إذ جاء إليهم ولد صغير ويخبر والد بيتر بان يحضر لهم لأنّ والده يريده
في إحدى القرى البعيدة كان الأولاد يلعبون بالساحة مع بعضهم البعض بسعادة، وكان ذلك في فصل الخريف وكان الطقس مليئاً بالغبار مع نسمة رياح خفيفة
كان هنالك طالبة في المدرسة واسمها نادية، كانت هذه الطالبة مجتهدة وخلوقة ويحبّها الجميع، وفي يوم من الأيام كانت نادية في طريق عودتها للمنزل؛ فوجدت رجل يقف
كان هنالك ديك يعيش مع أولاده الصغار ويحبّهم كثيراً، في يوم من الأيام أراد هذا الديك أن يذهب هو وصغاره من أجل البحث عن طعام، كان الأولاد الصغار يشعرون دائماً بالأمان والاطمئنان
في إحدى المدن الكبيرة كان هنالك ملك يحكمها، وكان من عادة أهل تلك المدينة أن يقوموا بانتخاب ملك لهم لمدّة سنة واحدة فقط، وبعد انتهاء المدّة يقومون بانتخاب ملك
كان هنالك ولد اسمه سعيد، كان سعيد يحب فعل الخير ومساعدة الآخرين، وكان محبوباً من قبل الناس بسبب هذه الصفات الرائعة، وفي مرّة من المرّات كان سعيد يسير في الشارع
كان هنالك خلد يسكن في جحر في مكان ما، كان هذا الخلد لا يحب فصل الصيف؛ حيث ينزعج كثيراً من أشعة الشمس القوية، لأنّها تتسبّب في الحرارة العالية التي لا يحبها هو
في إحدى البلاد كان هنالك شاب يعيش ولديه بعض الصفات المميزّة، مثل طوله وعرضه البالغين، احمرار وجهه، العضلات المفتولة، كان قوي البنية بشكل كبير، وفي نظراته حدّة ترعب من يراه
كان هنالك مجموعة من الطيور المختلفة تعيش في حقل من الحقول، وفي يوم من أيام الصيف الحارّة نفذ الماء في الحقل، وكان هنالك غراب عطش جدّاً؛ لذلك قرّر أن يطير وينتقل لحقول أخرى
كان هنالك ولد اسمه باسم ويعيش مع والديه وعائلته التي تحبّه ويحبها، في يوم من الأيام كان باسم يمشي في حديقة المنزل، وبدأ يشعر وكأنّه لايرى جيداً وأن هنالك ألم بسيط في
كان هنالك رجل يعيش في المدينة، كان هذا الرجل يشتكي دائماً من ألم شديد في بطنه، وكان كلمّأ سأله شخص عن سبب ألمه يدعّي ويقول بأن هنالك ضفدع في بطنه كان قد ابتلعه في مرة من المرات.
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً واسمها سعاد، كانت تعيش سعاد في عائلة فقيرة الحال؛ حيث يعمل والدها في فلاحة الأرض التي كانت بالكاد تجلب لهم قوت يومهم
قصة الرجل العجوز الذي جعل الأشجار الذابلة تتفتح، هي حكاية فولكلورية يابانية، جمعتها ألجرنون بيرترام فريمان-ميتفورد ذلك في حكايات اليابان القديمة
في إحدى الأكواخ التي توجد بالقرب من الطرق الرئيسية يسكن لص واسمه ماهر، هذا اللص كان لصّاً محترفاً؛ حيث كان دائماً يحتال على
حنان فتاة طيبة تبلغ من العمر إحدى عشر عاماً، كانت حنان تحبّ أمّها كثيراً، وعندما اقترب موعد عيد الأم قالت حنان في نفسها: لا بدّ لي أن