قصة حسن الظن بالله
أحمد ولد كفيف يعيش مع والده العجوز في القرية، فقد أحمد نظره بسبب حادث مؤلم؛ فقد تعرّض لحادث سيارّة كانت تقود بسرعة، وكان
أحمد ولد كفيف يعيش مع والده العجوز في القرية، فقد أحمد نظره بسبب حادث مؤلم؛ فقد تعرّض لحادث سيارّة كانت تقود بسرعة، وكان
كان هنالك رجل يسكن في إحدى القرى الصغيرة التي كانت تمتلئ بالحيوانات الأليفة، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير في طريقه
في أحد الشوارع والممرّات الضيقة يقف طفل صغير وكان يبحث عن أي سيارة لتقف له، وبينما هو كذلك إذ جاءت سيارة كان يقودها صاحبها الذي
مؤمن ولد صغير ويحب العزف على آلة البيانو كثيراً، بالإضافة إلى أنّه كان ماهراً بالعزف جدّاً؛ وهذا لأنّه يقوم بعمل تمارين العزف كل يوم قبل النوم
في يوم من أيام الشتاء الباردة جلس الأطفال حول جدّتهم كما اعتادوا دائماً، وطلبوا منها أن تروي لهم حكاية كل يوم، قالت لهم الجدة: حسناً.
تسكن الكلبة لولا مع العائلة التي تتكوّن من الأم والأب وخالد وسحر، كانت هذه الكلبة لطيفة وتحب اللعب والمرح واللهو مع الجميع، ولكن من أكثر
كان هنالك مزارع طيب القلب ولديه أربعة من الأولاد وثلاثة من الإناث، كان هذا المزارع لا يمتلك إلّا قوت يومه من الفلاحة في الأرض، وكان هو راضياً
في يوم عيد الأضحى ذهب خالد برفقة والده إلى صلاة العيد، وعندها بدأ الشيخ بإلقاء الخطبة؛ فنظر خالد إلى والده الذي كان قد اشترى الخروف
في إحدى القرى تعيش شمس الفتاة الصغيرة مع والدها ووالدتها، كان والد شمس رجل فاضل ويحب تربية ابنته على الأخلاق الفاضلة
في إحدى الغابات البعيدة يسكن أرنب مع عصفور وقطة في منزل واحد، وكان هؤلاء الأصدقاء قد اعتادوا على إعداد الطعام سويّاً، وفي يوم من
تحكي هذه القصة عن وليد الذي يسكن مع جدّه في المنزل، وكان وليد يعمل ولكن بالكاد يستطيع الحصول على المال الذي يكفي لنفقات المنزل
كان هنالك ولد يحب اللعب والمرح ولكنّه كان يتعرّض للتوبيخ من أبيه وأمّه باستمرار، وعندما يدخل غرفة أبيه كان يمسك بأشيائه ويلعب بها وينثرها ولكن دون قصد منه؛ فيأتي والده
كان هنالك مجموعة من القرود تعيش في الغابة بين الأشجار الكثيفة والطويلة، وكان من بين هذه القرود قرد واسمه يامن، القرد يامن كان مميّزاً جدّاً عن بقية القرود؛ حيث كان لديه مهارة
ليان فتاة صغيرة وجميلة وتعشق الرسم كثيراً، كانت أمّها دائماً تجدها تجلس في غرفتها وهي تنظر من نافذة المنزل وترسم؛ فهي تحب الطبيعة وألوانها، وفي يوم ميلادها دعت ليان أصدقائها
كان هنالك جندب يعيش في الغابة، كان هذا الجندب يحب العزف والغناء كثيراً، وكان قد اعتاد أن يجلس فوق أحد غصون الأشجار ويستمّر بالعزف والغناء
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تسكن الغابة، وفي فصل الشتاء وأيام البرد الشديد نزل الثلج على الغابة، وتكوّن بسبب هذا الثلج قطعة كبيرة من الجليد تساوي بحجمها شجرة
زيد وسارة يسكنان مع عائلتها والجد والجدة، كانت سارة تعاني من أخيها زيد المزعج كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان زيد يلعب بدراجته
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
خلق الله مخلوقات عدّة ومتنوّعة، ولكل واحد منها الطعام الذي يناسبه، سنحكي في قصة اليوم عن قطة كانت تريد تجربة أكل الموز، وعلى الرغم من نصح لكل من حولها لها.
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شابّين وكل واحد منهم ابن لتاجر معروف في البلدة، نشأ هذين الشابين سويّةً وتربيا معاً، واحد من هذين
في يوم من الأيام عاد خالد من المدرسة إلى المنزل، وأخبر والدته أن المدرسة ستقيم حفلاً تنكرّياً، وأن جميع زملائه سيشاركون في هذا الحفل؛ فمنهم من سيتنكّر بزي الطبيب
في إحدى ليالي رمضان الهادئة والرائعة في أجواء الصيف، كان الأطفال يلعبون ويمرحون فرحين ومتهلّلين من سعادتهم، ويحملون الفوانيس بأيديهم بانتظار المسحرّاتي العم فرحان
في إحدى الغابات الكبيرة يوجد نهر طويل، وفي آخر هذا النهر توجد بحيرة ماء عذب ويحيط بها الكثير من الأشجار الكثيرة، وفوق أحد أغصان هذه
في إحدى القصور الكبيرة تعيش الأميرة الجميلة حسناء؛ كان لدى تلك الأميرة الكثير من الخدم من حولها، هؤلاء الخدم دائماً على استعداد
بجوار إحدى الغابات يسكن طبيب كان يعمل بمعالجة الحيوانات كلّها، كان هذا الطبيب يقوم بمعالجة أي حيوان يأتي إليه، وكان مجتهداً ومتفانياً
في إحدى القرى يمتلك العم مالك بستاناً كبيراً ، يحتوي هذا البستان الغنّاء على الكثير من الأشجار المثمرة بمختلف أنواع الفاكهة والخضار، وعلى
رغد طفلة صغيرة في عمر التسع سنوات، تسكن رغد في المنزل مع صديقها التنين، وكانت تحب التنين كثيراً وتطلق عليه اسم (التنين الجميل)