قصة أسطورة مافوميرا
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
لانا فتاة صغيرة تحب اللعب والمرح واللهو، وهي تحب الحيوانات وخاصّةً الطيور الأليفة، وتحب القفز والركض والمرح والغناء وكل ما يدخل السرور على
في قديم الزمان وفي إحدى القرى البعيدة كان هنالك صبي اسمه ماريو، يعمل كحطاب صغير ليكتسب قوت يومه؛ فيذهب ماريو كل يوم إلى الغابات
في إحدى الغابات البعيدة تسكن الحيوانات المختلفة مع بعضها البعض، هنالك الحيوانات الأليفة والغير أليفة أو المفترسة، منها الطويل ومنها القصير
كان سامر يجلس مع جدّته في الحديقة بعد تناولهم وجبة الغداء، كانت الجدة تجلس على الأرض وتتأمّل بمناظر الطبيعة الجميلة، وبينما كان حفيدها
في إحدى المرّات دخل المعلّم الصف ليعطي حصّته لطلّابه وجلس بجانب السبّورة، وبينما هو كذلك إذ سمع حواراً يدور بين الطبشور وقطعة
كان هنالك حديقة مليئة بالشجر، يأتي لتلك الحديقة الكثير من الفئران دائماً؛ وذلك من أجل الحصول على بقايا الطعام والشراب التي تبقى
سالم ولد صغير وكان يحب فصل الربيع كثيراً، وفي مرّة من المرّات كان سالم يمشي مع أخيه الأكبر في حديقة الزهور الجميلة، وجذبته
كان هنالك سيدة عمرها أربعين سنة تسكن مع عائلتها زوجها وأولادها الاثنين، كان هذه العائلة ميسورة الحال وبالكاد يجد الزوج قوت اليوم
نادية ونسمة كانتا صديقتين في الصف السادس، وكنّ يجلسن بجانب بعضهن البعض في الصف، وفي يوم من الأيام دخلت المعلّمة على الصف
في إحدى الغابات يعيش النسر القوي في الغابة، وهو من أقوى الطيور وأكثرها ممّن يمتلك الأسنان الحادّة والذكاء، مرّت السنوات وكبر
في إحدى الغابات الصغير تسكن البطة الطيبة واسمها موزي مع صغارها، وفي يوم من الأيام شعرت البطة موزي بالجوع والبرد؛ فقرّرت أن تجتهد
في إحدى الأزمان القديمة تسكن أم لديها ابنتين وهما ماريا وإيزابيل، كانت ماريا فتاة كسولة وقبيحة الشكل على العكس من أختها إيزابيل التي كانت
في إحدى القرى القديمة يسكن رجل يمتلك مزرعة صغيرة ولديه بقرتان؛ كانت البقرتين التي يمتلكهما هذا المزارع مميّزات عن غيرهم من البقر
في إحدى الأماكن يسكن الفأر الذي يخاف من كل شيء، كان هذا الفأر يفرّ بمجرّد سماعه لأي صوت، ومن أكثر الأشياء التي يخاف منها هذا الفأر
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من اللصوص، وكان هؤلاء اللصوص قد اعتادوا على القيام بالكثير من عمليات السرقة، وفي يوم من الأيام قال أحد اللصوص
في إحدى الغابات تسكن الحيوانات جميعها بسعادة، فتأكل وتلعب وتقفز وتنام، كان هنالك حيوان وحيد في تلك الغابة لا يشعر بالسعادة
في مقلمة أحمد الطالب المجتهد دار حوار بين قلم الرصاص والممحاة، سلّمت الممحاة على القلم في يوم من الأيام وقالت له: كيف حالك يا صديقي.
كان هنالك غابة كثيفة الأشجار وتقع بين بلدة كبيرة وقرية صغيرة، كانت تلك الغابة تحتوي بوسطها على بحيرة لا يستطيع أي أحد رؤيتها؛ وذلك
في إحدى الغابات البعيدة تعيش شجرة صفصاف كبيرة، ويسكن فوق أغصان هذه الشجرة عصفور صديق لتلك الشجرة؛ فهو يمكث فوق أغصانها هو
رامي ولد في الصف الخامس ويحب رامي كرة القدم كثيراً، كان يلعب رامي هذه الرياضة في المدرسة وكان يشترك بفرق المنافسة ودائماً يأخذ
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
كان هنالك ولد اسمه سعيد ولديه قط جميل اسمه القط شموس، في يوم من أيام الصيف؛ حيث كان الطقس مشمس وجميل قرّر سعيد أن
كان هنالك رجل يعمل كصياد يعيش مع زوجته وابنه الوحيد في منزل صغير، كان هذا الصياد فقير الحال ولا يملك سوى عمله في اصطياد بضع
في أحد الأزمان القديمة كان هنالك ملك يحكم إحدى البلدان، مرض هذا الملك في يوم من الأيّام مرضاً شديداً، وقام بإحضار جميع الأطبّاء
كان هنالك مهرج يعمل في السيرك واسمه ماركوس، كان هذا المهرج مضحك جداً، ويحب الأطفال الحضور إلى السيرك فقط من أجل مشاهدته، والاستمتاع
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد
كان هنالك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عاماً واسمها رباب، كانت رباب تحب القراءة كثيراً، وكانت كل يوم تقرأ الكثير من القصص والحكايات
من أكثر ما يستمتع به الأطفال هو تعلّمهم كل ما هو جديد، سنحكي في قصة اليوم عن حوار دار بين ربيع والببغاء؛ حيث يتعلّم ربيع بحواره مع ببغائه المقرّب.