قصة راعية البقر
كان هنالك فتاة جميلة وطيبة اسمها ريما، تعمل ريما في مزرعة والدها وتساعده بحلب الأبقار، وكانت تمتلك دلوان كبيران تقوم كل يوم بحلب
كان هنالك فتاة جميلة وطيبة اسمها ريما، تعمل ريما في مزرعة والدها وتساعده بحلب الأبقار، وكانت تمتلك دلوان كبيران تقوم كل يوم بحلب
كان هنالك معلّمة تحب أن تعلّم طلّابها الكثير من الأخلاق الفاضلة، وفي يوم من الأيّام قرّرت المعلّمة ان تقوم بعمل اختبار بسيط لطلّابها وطلبت
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام وأمان، وكان هنالك عائلة الأرانب التي تسكن بجانب البحيرة التي تعيش بها مختلف أنواع الطيور
في الأزمان القديمة كان هنالك رجل لديه أرض و يعمل كمزارع بسيط، ولكن هذا المزارع لم يكن مهتمّاً بأمور الفلاحة والزراعة فقط، بل كان يحب القراءة
كان هنالك عائلة البط التي تعيش مع بعصها البعض بسلام وأمان، كانت العائلة مكوّنة من ست بطّات صغيرات مع الأم، وكانت الأم قد قامت بتربية
خالد ولد عمره عشر سنوات، وهو ولد طيب القلب وودود مع الجميع، كانت معلّمة خالد تحبّه كثيراً ودائماً ما تعلّم طلّابها عن الإحسان وأهمية مساعدة
في إحدى الغابات الصغير تسكن البطة الطيبة واسمها موزي مع صغارها، وفي يوم من الأيام شعرت البطة موزي بالجوع والبرد؛ فقرّرت أن تجتهد
في إحدى الأزمان القديمة تسكن أم لديها ابنتين وهما ماريا وإيزابيل، كانت ماريا فتاة كسولة وقبيحة الشكل على العكس من أختها إيزابيل التي كانت
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات جميعها بسلام، ولم يكن هنالك أي فرق بين صغير وكبير، أليف أو مفترس، وكان في الغابة شجرة كبيرة جدّاً تقطن
في أحد الصحاري الكبيرة يوجد هنالك وردة جوري ذات ألون باهية وجميلة، ولكن هذه الوردة كانت مغرورة بنفسها دائماً، إذ أنّها الوردة الوحيدة
كان هنالك ولد صغير اسمه سامر، كان والد سامر يشعر بالمرض والتعب، ممّا اضطرّه إلى العمل لكسب النقود، وكان سامر يعمل ببيع اللبن للنّاس
حاتم ولد في الصف الخامس، كانت عائلة حاتم ثرية جدّاً؛ حيث كان والد حاتم يعطيه الكثير من النقود عندما يذهب للمدرسة كل يوم، ويشتري
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات
في أحد العصور القديمة كانت الأرض خالية من بني البشر ولا يسكنها أحد، كانت تعيش الحيوانات فقط، وفي إحدى الغابات كان يعيش قرد وفيل لوحدهما فقط
في إحدى البلدان كان هنالك دكتور يعالج الأمراض المختصّة بالقلب، وكان هذا الطبيب من الأطبّاء الماهرين جدّاً، وفي يوم من الأيّأم سافر هذا الطبيب
كان هنالك ثلاثة من القطط واحد اسمه القط أسود والثاني اسمه القط أبيض، أمّا الثالث فلونه بني واسمه القط بن بن، وكان معهم الكلب بوبي، وفي مرّة من المرّات
فوق أحد أوراق الأشجار وضعت فراشة بيضة صغيرة، وبعد مدّة من الوقت فقست تلك البيضة وخرجت منها دودة صغيرة، عندما خرجت تلك الدودة صارت تلعب وتقفز
آدم ولد يبلغ من العمر أربعة أعوام، يسكن آدم مع عائلته الصغيرة هو وأخته سلمى الصغيرة ووالديه، آدم يحب اللعب كثيراً، وهو يشعر بالسعادة أحياناً وبالغضب
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
في إحدى العصور القديمة وفي قرية من القرى كان هنالك شبح يظهر بصورة متكرّرة في المساء، وكان هذا الشبح دائماً يلبس قناعاً، لم يكن أي أحد يجرؤ
كان هنالك رجل يعمل كمدرّب للخيول، وكان لديه ولد مجتهد ورائع اسمه كارلي، كان المدرّب وابنه يعملان في تدريب الخيول ويقومان بالانتقال من مزرعة
في أحد المنازل يسكن القط والذي كانت مهمّته الأساسية هي حراسة المنزل من الفئران؛ حيث كانت الفئران تحاول الدخول إلى المطبخ وأكل ما يستطيعون أكله
كان هنالك ولد سيء الأخلاق جدّاً، ومن شدّة الأعمال الشرّيرة التي يقوم بها، علمت بذلك أميرة الجنيّات وقرّرت أن تعاقبه وتحوّله إلى وحش قبيح الشكل
روان طالبة في الصف الرابع تعيش مع عائلتها في منزل واسع، لدى روان الكثير من الأصدقاء في الحي الذي تسكن به، كانت روان طالبة متفوقّة ومجتهة يحبّها والديها وجميع
ليا فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبعة أعوام، تعيش في منزل ذو إطلالة جميلة؛ فهو يقع بمنتصف الجبل ومن حوله الجبال المليئة بالثلوج في الشتاء، تعيش ليا مع أمها وأبيها
تحت أعماق البحر تسبح سمكة مع أولادها الصغار، وبينما هم كذلك إذ مرّت من فوقهم سفينة، رأواها صغار السمكة وصاروا يسألون: يا ترى ما هذا الشيء القادم؟ فردّت السمكة الأم
في إحدى المدن البعيدة يعيش رجل كريم وطيب القلب واسمه عابد، كان هذا الرجل سخي النفس ويحب البذل والعطاء، ومساعدة اي فقير أو محتاج، وله العديد من المواقف
في إحدى الغابات وبجانب بركة الماء يسكن ثعلب كسول، كانت جميع حيوانات الغابة تأتي إلى بركة الماء كي تشرب منها، وفي يوم من الأيام بينما كان هذا الثعلب جائعاً
في غابة من الغابات التي ليس لها زعيم؛ فقد مات الأسد ملك الغابة، وكانت الحيوانات قد اعتادت على عقد اجتماع لانتخاب زعيم جديد للغابة، الثعلب هو المسؤول عن عقد الاجتماع
كان هنالك كنغر تحب أولاد وبنات أخيها، وكانت تأتي لهم باستمرار وتطلب منهم أن تأخذهم في نزهة، وعندما كانت تسير بهم تمشي بسرعة كبيرة جدّاً، وكانت تقفز في الشوارع