قصة القرش والسمكات الثلاث
تحت أعماق البحر تعيش ثلاث من السمكات الأصدقاء مع بعضهن البعص، واحدة لونها أبيض والثانية لونها أزرق، أمّا الثالثة فلونها فضي لامع،
تحت أعماق البحر تعيش ثلاث من السمكات الأصدقاء مع بعضهن البعص، واحدة لونها أبيض والثانية لونها أزرق، أمّا الثالثة فلونها فضي لامع،
خالد شاب مجتهد يدرس في الجامعة، وعندما أكمل خالد دراسته الجامعية قرّر البحث عن عمل؛ فذهب إلى إحدى الشركات وعمل بها لمدّة سنة
كانت هنالك عائلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في إحدى المزارع، وفي يوم من الأيام شعرت الأرانب بالجوع؛ فخرجت إلى الغابة كي تبحث
في يوم من الأيام قامت عائلة البط بالتقديم لإحدى المسابقات الموجودة في المجلّات، وبعد مرور أسبوع وعندما قرأ البط النتائج تفاجئ بأنّ اسم البطة
في إحدى القرى يسكن حطاب فقير الحال واسمه رامي، وبسبب عمله يذهب رامي كل يوم إلى الغابة من أجل تقطيع الخشب وبيعه، وعلى الرغم
وعد طفلة في الصف الرابع ودودة ولطيفة، كان جيران وعد وأصدقائها وجميع الناس يحبّونها نظراً لرقّتها وتواضعها، بالإضافة إلى أن وعد كانت لا تتردّد بتقديم
آدم ولد يبلغ من العمر أربعة أعوام، يسكن آدم مع عائلته الصغيرة هو وأخته سلمى الصغيرة ووالديه، آدم يحب اللعب كثيراً، وهو يشعر بالسعادة أحياناً وبالغضب
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والأبناء ويسكن معهم والد الأب في نفس المنزل، كانت هذه الأم لديها الكثير من المهام المنزلية للقيام بها، وفي يوم من
سامر أحد الأحفاد المميّزين لدى جدّه، كان يحبّ مراقبة جدّه الذي يذهب إلى الغابة كل صباح، يحمل الجد معه حقيبة وبداخلها دفتر وقلم رصاص، كان سامر
في يوم من الأيّام جاء القط سمسم إلى أمّه وقال لها: أريد الخروج يا أمي، نظرت له أمّه وقالت: حسناً يا بني ولكن عليك أن تكون حذراً؛ فالجو بارداً في الخارج، قال لها سمسم
سوزان تحب جدّتها كثيراً، وفي يوم من الأيّام شعرت سوزان بأنّها مشتاقة لجدّتها فقالت لها: تعالي يا جدّتي لزيارتنا فأنا قد اشتقت لكِ كثيراً، ردّت عليها الجدّة: بالطبع سآتي
هادي كان ولداً طيباً ويحبّه الجميع، كان والديه قد اعتادوا أن يقوموا بعمل حفل لعيد ميلاده في شهر أغسطس من كل عام، وعندما حان موعد عيد ميلاده طلب منه والديه
في إحدى الغابات يعيش الحمار كركش مع بقية الحيوانات، كانت الحيوانات تعيش في منازلها متجاورة وتتعاون دائماً مع بعضها البعض، كانت جميع الحيوانات تعيش مع بعضها
كان هنالك مملكة في مكان بعيد، داخل هذه المملكة يوجد نهر يعيش عليه البجع ذو اللون الذهبي، وكان يعيش بذلك النهر بسعادة، ولكن أكثر وقته كان يجلس على حافة النهر
في إحدى المدن البعيدة يعيش رجل كريم وطيب القلب واسمه عابد، كان هذا الرجل سخي النفس ويحب البذل والعطاء، ومساعدة اي فقير أو محتاج، وله العديد من المواقف
في إحدى الغابات وبجانب بركة الماء يسكن ثعلب كسول، كانت جميع حيوانات الغابة تأتي إلى بركة الماء كي تشرب منها، وفي يوم من الأيام بينما كان هذا الثعلب جائعاً
في غابة من الغابات التي ليس لها زعيم؛ فقد مات الأسد ملك الغابة، وكانت الحيوانات قد اعتادت على عقد اجتماع لانتخاب زعيم جديد للغابة، الثعلب هو المسؤول عن عقد الاجتماع
كان هنالك كنغر تحب أولاد وبنات أخيها، وكانت تأتي لهم باستمرار وتطلب منهم أن تأخذهم في نزهة، وعندما كانت تسير بهم تمشي بسرعة كبيرة جدّاً، وكانت تقفز في الشوارع
في إحدى الغابات كان هنالك قرد يحب الاستهزاء والسخرية من باقي الحيوانات؛ لذلك أطقلت عليه الحيوانات اسم القرد ناميس، وكلمة ناميس تعني السخرية من الآخرين
كان هنالك مزارع فقير يعمل بأرضه، كان هذا المزارع دائماً يشعر بالحزن الشديد؛ وذلك لأنّه كان يقترض الثيران من غيره لحراثة الأرض التي يعمل بها، مضت سنوات طويلة
في إحدى الغابات وفوق أحد غصون الشجر تعيش بومة وحيدة وحزينة؛ وذلك لأنّها لا تملك الأصدقاء، بالإضافة إلى أنّها تختلف عن باقي الطيور التي تملك صوتاً جميلاً؛ حيث تزقزق
في إحدى البلدان التي يحكمها ملك عادل واسمه عبدالله، يعيش شعبه في سعادة غامرة في ظلّ حكمه، كان يعيش معه في القصر ابنه الذي أسماه فهد، كان الملك يحب ابنه كثيراً.
في إحدى القرى يقوم الأستاذ خالد بعمل مسابقات لنبتة الجزر والبصل أيضاً، والفائز في هذه المسابقة صاحب أكبر جزرة أو بصلة يحصل على جائزة، وعند قدوم فصل الربيع قام الأستاذ خالد
كان هنالك طفل صغير يحب اللعب كثيراً، وفي يوم من الأيام انتقل هذا الطفل مع عائلته للسكن في منزل جديد، كان في هذا المنزل الكثير من الألعاب التي بحبّها، بالإضافة
في الزمن القديم عاش الناس بصحّة جيّدة؛ حيث كانوا لا يتناولون إلّا الطعام الصحي مثل الفاكهة والخضروات بأنواعها المختلفة، واللحوم المفيدة ومختلف أنواع الأسماك
في مكان جاف وأرض خالية كان هنالك شجرة ذات أغصان كثيرة وأفرع قويّة، كانت هذه الشجرة مكاناً لراحة الكثير من المسافرين، ومكاناً لالتقائهم؛ فهي شجرة كبيرة الحجم
كان هنالك رجل يتصّف ببخله العجيب، ولكن من حسن حظّه أنّه في يوم من الأيّام أصبح والي على إحدى البلدان، وعلى الرغم من أنّه أصبح والياً إلّا إن الناس لا يحبّونه ولا يألفونه
كان هنالك ثلاثة من الإخوة يعيشون معاً وهم: الأخ الأكبر سعيد والأوسط سامر والأخ الأصغر ياسين، كانوا يعملون سوياً بقطع الأخشاب من الغابة، كانوا إخوة نشيطون ويعملون بجد
في غابة من الغابات تسكن مجموعة من الفيلة بجانب بركة ماء، وكانت تشرب الفيلة من هذه البركة عند شعورها بالعطش، وفي وقت من الأوقات جفّت هذه البركة من الماء تماماً
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يعيشون مع بعضهم البعض وهم: الأرنب بيبو والفأر جوجو والدب دبدوب والبطة سوسو، وكانوا قد اعتادوا على اللعب في بيت صغير يقومون ببنائه من الطين