الإجهاد النفسي بعد الصدمة
لا يزال سبب الإصابة بالإجهاد النفسي بعد الصدمة البعض مجهول، حيث يُصاب تقريباً 78% من الأشخاص بهذا الاضطراب في مرحلة ما من حياتهم
لا يزال سبب الإصابة بالإجهاد النفسي بعد الصدمة البعض مجهول، حيث يُصاب تقريباً 78% من الأشخاص بهذا الاضطراب في مرحلة ما من حياتهم
من الممكن أن نتفهّم الصدمة النفسية والتوتر والخوف الذي يصاب به أي شخص بشكل مباشر بعد موقف أليم، حيث تظهر المواقف أكبر مما تكون في مخيلاتهم
يعتبر اضطراب ما بعد الصدمة جزء مهم من أجزاء الصدمة النفسية وهو اضطراب نفسي صعب، غالباً ما يحتاج للعلاج الفوري، من الممكن أن يحدث هذا الاضطراب لأي إنسان وفي أيّ وقت وسن
إنّ تعرّض الأشخاص لظروف ومواقف أليمة وقاسية؛ كوفاة أحد المقرّبين أو الأصدقاء أو خوض تجارب حوداث كبيرة وغيرها من الأمور تثير الكثير من الحزن والاكتئاب، فقد يواجه الشخص حالات من الصدمة النفسية الحادّة والتي هي عبارة عن تغيُّر نفسي يطرأ على الأفراد
ينمو الناس بفطرتهم من الداخل إلى الخارج مدفوعين بحب الاستكشاف والتطور، يمرون خلال فترة نموهم بالعديد من الظروف التي قد تؤثر بشكل أو بآخر على نموهم السوي في طريقهم إلى الرشد
تقوم التجارب المؤلمة والقاسية بتشكيل الأذى النفسي أكثر من الجسدي والمادي، في العديد من الحالات تقوم بتغيير بنية الدماغ بشكل فعلي، يمكن أن تتعدد أسباب الصدمة من إساءة المعاملة إلى العنف الجسدي وحتى الحروب
تعتبر الصدمة من المشاعر السلبية الصعبة التي يتعرّض لها الأشخاص، فعندما يفقد الفرد أحد الأقرباء العزيزين عليه أو عندما يتعرّض لحادث سير أو يفقد عمل أو يخذل من أي أمور في الحياة
من الممكن أن يظهر اختلاف في أعراض الصدمة النفسية بين الأشخاص، إلا أنّ اثنين من أكثر ردود الفعل تلاحظ؛ مثل الشعور ببعض المشاعر القوية للغاية أو الشعور بانخفاض المشاعر بشكل عام