زكي الجابر

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن زكي الجابر؟

هز زكي محمد الجابر شاعر وأديب وكاتب ومؤلف، يرجع أصله إلى الجمهورية العربية العراقية وهو أحد أكبر الأشخاص المتخصصين في الإعلام في العراق. وولد الأديب زكي محمد الجابر في البصرة في الجمهورية العربية العراقية في عام ألف وتسعمائة وواحد وثلاثين للميلاد، كما ويعتبر من أكبر الشخوص الذين حازوا على الإجازة في اللغة العربية والآداب التابعة لها وذلك من دار المعلمين العالية في العاصمة العراقية في بغداد، وذلك في عام ألف وتسعمائة وأربعة وخمسين للميلاد.

أمّا عن تعليم الشاعر والأستاذ زكي محمد الجابر، فقد واصل تعليمه الابتدائي والثانوي في مسقط رأسه في البصرة وبعدها واصل تعليمه العالي لكي يحصل على درجة الماجستير المتخصصة في البرامج الإذاعية والتلفزيونية والثقافية وذلك في عام ألف وتسعمئة وستين للميلاد. وبعد ذلك بقرابة ثمانية عشر سنة حصل الشاعر زكي محمد الجابر على درجة الدكتوراة في تخصص الاتصال الجماهيري، وذلك من جامعة انديانا في الولايات المتحدة الأمريكية.

وأما عن الأعمال التي شغلها الأديب والأستاذ زكي محمد جابر، فقد عمل كأستاذاً وكمدرساً لتخصص الإعلام في العديد من الكليات المتخصصة في العاصمة العراقية في بغداد، هذا بالإضافة الى الرياض والرباط. وشغل منصب المدير في العديد من البرامج الإذاعية، كما وعمل كمديراً للإعلام في تونس في المنطقة العربية المتخصصة في التربية والعلوم والثقافة.

حيث حصل الأديب والأستاذ زكي محمد جابر على العديد من الجوائز، والتي كان أمثلها جوائز الأميرة اللا أمينة في المغرب المتخصصة في مجال قصائد الأطفال وفيها حاز على الدرجة الثانية، أمّا عن أهم وأشهر مؤلفات الشاعر زكي محمد الجابر: الوقوف في المحطات التي فارقها القطار عبارة عن مجموعة شعرية، صدرت في عام ألف وتسعمائة واثنان وسبعين للميلاد.
وكذلك الاتصال التربوي وهو عبارة عن كتاب يتضمن مختارات من الأدب العربي في العصر الحديث، هذا بالإضافة الى كتاب الاعلام والتربية الذي يعتبر دراسة إعلامية صادرة عن منشورات رمسيس في الرباط، لعام ألف وتسعمائة وثمانية وتسعين للميلاد، بالإضافة الى كتاب التكنولوجيا والسياسة في عصر المعلومات الذي كان بإشرافه والصادر عن المنصة العربية للتربية والثقافة والعلوم في عام ألف وتسعمائة وثلاث وثمانين، كما وألَّف الشاعر زكي محمد جابر كتاب الاعلام والمؤسسات التعليمية في عام ألف وتسعمائة وثلاث ثمانين.


شارك المقالة: