قصيدة Another Reluctance

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Another Reluctance)؟

,Chestnuts fell in the charred season
Fell finally, finding room
In air to open their old cases
,So they gleam out from the gold leaves
.In the dusk now, where they dropped down
,I go watch them, waiting for winter
.Their husks open and holding on
Those rusted rims are rigid=hard
,And cling clean to the clear brown
,And the fall sun sinks soon
,And the day draws to its dark end
,and the feet give up the gray walk.
,no longer lingering, light gone
.and I am here and do not go home
:Hollow gifts to cold children
The chestnuts they hid in small caches
,Have gone hollow, their gleam gone
.Their grain gone, and the children are home

ملخص قصيدة (Another Reluctance):

هي قصيدة للشاعرة آني فينش، وهي قصيدة قصيرة جميلة عن تجربة الطفولة، يصف المتحدث انتظار ومشاهدة سقوط الكستناء، تمتلئ عبارة عنوان القصيدة بأمثلة رائعة من الصور التي تجعل قراءة القطعة ممتعة، بغض النظر عما إذا كان القراء يجدون معنى أعمق في النص الفرعي للقصيدة أم لا، فإنّ القطعة تحتوي على شيء للجميع، لغة فينش واضحة ومباشرة تمامًا ممّا تضمن أنّ المتحدث يوضح صفاء الذهن.

هي قصيدة مدروسة عن تجربة مع الكستناء خلال شباب المتحدث، تصف السطور الأولى سقوط الكستناء وجلوسها بين الأوراق الذهبية في يوم خريف، هذا شيء انتظره المتحدث لفترة طويلة، ولكن كما اتضح لا يزال من المستحيل الوصول إليهم، لن يتم فتح القضايا وسيصاب المتحدث والأطفال الآخرون بخيبة أمل، يحاولون البقاء والانتظار وفي النهاية يكون المتحدث هو الشخص الوحيد هناك عندما يكون الجميع قد عادوا إلى المنزل، إنهم مترددون في المغادرة متمسكين بالأمل في أنّ شيئًا ما سوف يتغير على الرغم من حقيقة أنّ الخريف قد انتهى وأنّ الشتاء قد بدأ.

في المقطع الأول من القصيدة يبدأ المتحدث بوصف كيف سقطت الكستناء وقد انجذبت إليهم، تستخدم الشاعرة لغة واضحة ومثيرة للاهتمام لتصوير الحالات وطريقة تألق الجوز من أوراق الذهب، يمكن للقراء أن يستنتجوا أنّ اللون الذهبي يرجع إلى موسم الخريف المتغير، بالإضافة إلى ذلك يشير استخدام كلمة أخيرًا في هذا المقطع إلى أنّ المتحدث كان ينتظر بعض الوقت حتى تسقط الكستناء.

نظرًا لأن القارئ يدرك بالفعل أنّ المتحدث كان ينتظر بعض الوقت حتى تسقط الكستناء، فليس من المستغرب أنهم ذهبوا لمشاهدتها، في انتظار الشتاء، ثم يقولون إنهم سيفتحون، في الوقت الحالي رغم ذلك هم متمسكون، الحالات جامدة وصعبة، هذا يشير إلى أنه لا توجد طريقة لاختراقها وفتحها، تساعد كلمات مثل اللون الخمري، والقشور، القراء على تصور لون المكسرات وملمسها بوضوح.

في المقطع الثالث وهو أيضًا الخماسي الأخير من القصيدة يضيف المتحدث أنّ شمس الخريف ستغرق قريبًا، يشير هذا بالإضافة إلى استخدام كلمات مثل الظلام والرمادي إلى أنّ الموسم ينتهي، ربما يكون الضوء قد انقطع عن العام، لكن المتحدث لا يزال موجود وباقي والضوء ذهب، من المحتمل أن يكون هذا الفعل قد ألهم العنوان تردد آخر، يبدو أنهم يترددون في الابتعاد عن الكستناء والعودة إلى المنزل.

بدت الكستناء كهدية كما يشير المتحدث لكنها مجوفة، إنهم يسقطون ولكن يصعب عليهم الخروج من قضاياهم، لقد اختفى بريقهم، لاحظ أنّ هذه هي المرة الثانية التي تستخدم فيها الشاعرة هذه الكلمة، يشير هذا إلى أنه عندما أصبح من المستحيل الحصول على الهدية، أصبحت أقل إثارة للاهتمام وجوفاء، أدرك الأطفال أنه لا يوجد شيء لهم هناك وعادوا إلى المنزل، لكن المتحدث الذي ربما كان طفلاً عندما حدث كل هذا لا يبتعد، إنهم مترددون في الاستسلام.

قد يجد القراء أنفسهم يفكرون في الأسباب الأعمق وراء اختيار الشاعرة لكتابة هذه القصيدة، ماذا يمكن أن ترمز الكستناء؟ بحث عن الحب؟ الرغبة في النجاح؟ سيكون الأمر متروكًا لكل قارئ لتحديد ما إذا كان يعتقد أنّ هناك معنى أعمق في العمل، وهذه القصيدة من أربعة مقاطع مقسمة إلى مجموعتين من خمسة أسطر، تُعرف باسم (quintains)، واثنين من الرباعيات، أو مجموعة من أربعة أسطر.

تتناوب هذه مع المقطع الأول الذي يحتوي على خمسة أسطر، لا تتبع الأسطر مخططًا محددًا للقافية أو نمطًا متريًا، لكنها متشابهة إلى حد ما في الطول، قد يجد القراء أيضًا عدة أمثلة على نصف القافية في هذه السطور، على سبيل المثال (now) و (down) في السطر الأخير من المقطع الأول.


شارك المقالة: