قصيدة Tall

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة Tall

Then, like a christening gift or a wish arriving
Later in life, the woman had height, grew tall
Was taller daily

Day one saw her rising at 8 foot
Bigger than any man. She knelt in the shower
As if she were praying for rain. Her clothes
Would be curtains and eiderdowns, towels and rugs

Out. Eye-high with street lamps, she took a walk
Downtown. Somebody whooped. She stooped
Hands on both knees

And stared at his scared face
The red heart tattooed on his small chest. He turned
And fled like a boy

On. A tree dangled an apple
At bite-height. She bit it. A traffic-light stuttered
On red, went out. She lit it. Personal birds
Sang on her ears. She whistled

Further. Taller
As she went, she glanced into upper windows
In passing, saw lovers in the rented rooms
Over shops, saw an old man long dead in a chair
Paused there, her breath on the glass

She bowed herself into a bar, ordered a stiff drink
It came on the rocks, on the house. A drunk
Passed out or fainted. She pulled up a stool, sat
At the bar with her knees

Under her chin, called
For another gin, a large one. She saw a face, high
In the mirror behind the top shelf. Herself

Day two, she was hungover, all over, her head
In her hands in the hall, her feet at the top
Of the stairs, more tall

She needed a turret
Found one, day three, on the edge of town, moved in
Her head in the clouds now, showering in rain

– But pilgrims came
Small women with questions and worries, men
On stilts. She was 30 foot, growing, could see for miles

So day six, she upped sticks, horizon-bound
In seven-league boots. Local crowds swarmed
Round her feet, chanting

She cured no one. Grew
The moon came closer at night, its scarred face
An old mirror. She slept outdoors, stretched
Across empty fields or sand

The stars trembled. Taller
Was colder, aloner, no wiser. What could she see
Up there? She told them what kind of weather
– Was heading their way

Dust storms over the Pyramids
– Hurricanes over the USA, floods in the UK
But by now the people were tiny

And far away, and she
Was taller then Jupiter, Saturn, the Milky Way. Nothing
To see. She looked back and howled

She stooped low
And caught their souls in her hands as they fell
From the burning towers

ملخص القصيدة  Tall

القصيدة بقلم كارول آن دافي تستكشف صعوبة الحراك الاجتماعي للنساء، ممّا يشير إلى أنهن يواجهن صعوبة في التأقلم، يخلق دافي امرأة تنمو أطول وأطول، ومع ذلك بينما كانت في الأصل تحظى بالاحترام لحجمها، فإنها في النهاية تدخل في دور وضيع في المجتمع، تشير دافي إلى أنه حتى النساء الأكثر موهبة يجبرن على القيام بأدوار في المجتمع تفتقر إلى القوة، على الرغم من أنّ الرجال يحترمونها أكثر بسبب حجمها، إلا أنهم لا يزالون لا يعاملونها على قدم المساواة.

القصيدة تستكشف المرأة التي تصبح أطول وأطول، تستخدم الشاعرة هذا كاستعارة للحراك الاجتماعي وديناميكيات النوع الاجتماعي، ولا تزال المرأة غير محترمة على الرغم من موهبتها المذهلة، تكشف الشاعرة كيف يعامل الرجال النساء في كثير من الأحيان بشكل غير عادل، لا سيما فيما يتعلق ببيئات العمل وملاءمة المجتمع، المرأة قادرة على استخدام حجمها للتمرد على المناورة واكتساب عناصر القوة في المجتمع.

ومع ذلك في نهاية المطاف يفقد الناس الاهتمام بالمرأة المذهلة ممّا يجعلها سيدة طقس، على الرغم من ازدراء المجتمع، لا تزال المرأة تحاول التأقلم والمساعدة، قد تقترح الشاعرة أن تبذل النساء قصارى جهدهن، حتى لو لم يكن المجتمع موضع تقديرهن، حقيقة أنّ المرأة يجب أن تكون طويلة للحصول على السلطة تكشف أيضًا عن الصورة النمطية للجنس والحجم والقوة التي يتم ربطها بشكل غير صحيح.

أحد الموضوعات الرئيسية التي تستكشفها الشاعرة في القصيدة في قوة المرأة، يتطلب الأمر من المرأة أن تكتسب موهبة الارتفاع الخارقة للطبيعة حتى يتم تقييمها داخل المجتمع، صرحت الشاعرة بوضوح أنّ المرأة ممثلة تمثيلاً ناقصاً وتقديراً في المجتمع، ومع ذلك بمجرد أن تكتسب المرأة الطويلة حجمها يتم التغاضي عنها في النهاية، يبدو أنه بغض النظر عما تفعله المرأة أو ما تحققه يُنظر إليها دائمًا على أنها أقل، تفضح الشاعرة هذه الفكرة، ويركز انتباه القارئ على هذا التفاوت.

تستكشف الشاعرة أيضًا النجاح وما يعنيه ذلك، يقترح الشاعر أنه في طريق النجاح، يجب أيضًا المساومة، ليس من السهل على المرأة الطويلة أن تتعرض لضغط لا يصدق داخل القصيدة، تنص الشاعرة على أنه عند تقوية الذات، يجب أن تكون هناك أيضًا عناصر من التضحية، تتخلى النساء طويلات القامة عن هويتهن لتجسيد سمة الأطول.

تبدأ القصيدة بعبارة بعد ذلك ممّا يشير إلى أنّ كل ما حدث من قبل في حياة هذه المرأة قد تم نسيانه، بالنسبة لها كان هذا هو اليوم الذي تغيرت فيه حياتها، من خلال التركيز فقط على أثناء النمو وبعده، تكشف الشاعرة كيف يتم تحديد المرأة الآن فقط من خلال حجمها، في الواقع كل ما حدث من قبل تم نسيانه وفقده التاريخ، تدور هوية المرأة حول طولها.

المقطع الذي يليه يرى اليوم الأول من حياتها الجديدة، اليوم الأول من النمو، في البداية كانت أطول بقليل من البقية، حقيقة أنّ الشاعرة تعرف هذا مع الرجال تظهر أنّ الحديث حول الجنس أي التفريق بين الذكر والأنثى سوف يديم هذه القصيدة، تستخدم الشاعرة الانقطاعات المحيطة بحدث التنبيه، في الواقع وسط المدينة، شخص ما يهتف، هي مقياس القصيدة الذي تعطل بسبب هذا الحدث.

تذكر الشاعرة أنّ حياة النساء تتقطع بسبب نوبات غضب من الذكور كهذه، ممّا يفضح أولئك الذين يشاركون في الهتافات، رداً على ذلك لديها الآن ارتفاع وبالتالي قوة، بدأت امرأة القصيدة في وجهها الخائف، بدلاً من هوية المرأة، فهي ببساطة طويلة القامة، واختزلت إلى سمة، من هذا لم تكسب شيئًا أكثر برودة وأصبحت وحيدة، وأكثر حكمة، تقترح الشاعرة أنّ الإنسانية تميل إلى الارتقاء بالناس، هذه المرأة لا تختلف في حجمها، لكنها مع ذلك تم تعظيمها مؤقتًا.

يتم اختزال دور المرأة المذهلة في دور وضيع في المجتمع، ترى كوارث قادمة، عواصف ترابية، أعاصير، فيضانات، تحذر الناس من الأحداث الطبيعية القادمة، بعيدًا عن المجتمع الآن تفقد إحساسها بالهوية، ينبع تجريدها من إنسانيتها من ابتعادها عن المجتمع، ولم يُسمح لها أبدًا بالاندماج، الآن بعيدًا تتدهور تمامًا وتبتعد عن ما كانت عليه في السابق.

ومع ذلك فهي لا تزال متعاطفة من بعيد وتحاول مساعدة المجتمع، عند أحداث الحادي عشر من سبتمبر سارعت للمساعدة، مستخدمة قوتها بالطريقة الوحيدة التي تستطيع، تحاول أن تمسك بأرواحهم عندما يسقطون، يمكن أن يمثل هذا المقطع الأخير التعاطف الذي تحمله النساء، هذه المرأة تحاول مساعدة الإنسانية حتى بعد ازدراءها، عندما تُمنح المرأة السلطة، فإنها تستخدمها للخير، وتنقذ الآخرين من الأبراج المشتعلة.


شارك المقالة: