ما هي أساليب الكونغ فو؟

اقرأ في هذا المقال


الكونغ فو يُعدّ من الأساليب القتالية التي اختارها الاتحاد الصيني؛ حتى يمارسها اللاعبون في البطولات الدولية. وتتضمَّن رياضة الكونغ فو طرق مختلفة للدفاع عن النفس بالسيف، التي كانت تمارس في القرن القديم في زمن “أسرة شانج”، حيث ركَّزت على إتقان مبادئ طرق السيف العريض والرمح في القرن 16.

أساليب الكونغ فو:

  • الكونغ فو الدائري (Circular): هو الذي يكون شكل القتال فيه دائري، خلال القتال ومواجهة الخصم.
  • الكونغ فو الخطي (Linear): هو القتال والتحرّك المستقيم خلال مواجهة الخصم.
  • الكونغ فو الناعم (Soft): وهو الأسلوب الذي لا يُركّز على القوة البدنية بشكل أساسي، حيث يركز الكونغ فو الناعم على إرجاع توجيه الطاقة الداخلية لحدوث إخلال توازن الخصم.
  • الكونغ فو الصلب (Hard): هو الأسلوب الذي يستخدم القوة البدنية بشكل رئيسي لمواجهة الخصم.
  • الكونغ فو الخارجي(External): يُعدّ من الأساليب الصعبة في الكونغ فو، حيث يُستخدم فيه طرق خاصة للوزن وشكل الجسم والكثير من العناصر الأخرى.
  • الكونغ فو الداخلي (Internal): هو أسلوب قتالي يعتمد على استعمال اللاعب للعناصر النفسية، طرق استخدام المهارات الذهنية والتأمل والتحكّم في الجسد.
  • شاولين الشمالية (Shaolin North): هذه الطريقة منتشرة في مناطق شمال الصين، وبسبب الخصائص الفيزيائية للمقيمين في هذه المناطق الذين يتميزون بالقامة الطويلة، تعتمد هذه الطريقة على اليدين باستخدام ركلات قوية.
  • نمط التنين: وقد تم تقديمه من قِبل راهبة تدعى “وو موي”، حيث تم التغيير عليه في المناطق الشمالية والجنوبية من الصين، حيث كانت طريقة التنين الجنوبي ترتكز على التحرّك مع الكثير من مسارات متعرجة، بالمزيد الركلات القوية. وهناك العديد من التكنيكات المستخدمة في هذه الطريقة، مثل الانسحاب من هجوم في بعض الحالات والتنفس بطريقة محددة والالتواء وطرق أخرى.
  • الرافعة بيضاء: تعتبر الرافعة البيضاء نظام قتالي صعب في الكونغ فو، حيث بدأ استعمالها في وسط وجنوب الصين مُنذ ما يُقارب من 150 عام، حيث أن هذا الاسم مأخوذ من الحرب وتنشأ بين الغوريلا الجبلية والرافعة البيضاء. وتم تطوير هذه الطريقة لتناسب أساليب القتال.
  • نمط الجناح تشون (Wing Chun): طورتها فتاة تدعى “Yim Wing Chun”، حيث تعتمد هذه الطريقة على فن يُسمَّى تشي ساو، فهي ممارسة يسعى اللاعبون فيها إلى إدراك نية خصومهم عن طريق اللمس.

شارك المقالة: