اقرأ في هذا المقال
بسبب الإعدادات والمواقف المختلفة لمواقف اللعب في لعبة البيسبول، هناك طرق مختلفة لكيفية ضرب كرة البيسبول، ولكن بمجرد أن يصل اللاعب الضارب إلى نقطة الاتصال، حيث تتوقف جميع الاختلافات وتبدأ الأمور المطلقة وأوجه التشابه.
طرق لكيفية ضرب كرة البيسبول
وضع قدم لاعب البيسبول الخلفية على إصبع قدمه
عندما يلزم اللاعب مؤخرته ويقرر التأرجح، فإن القوة التي يولدها في اتجاه كرة البيسبول سيتم إيقافها فجأة من جانب جانبه الأمامي الثابت حتى يتمكن من بدء الدوران، ما تبقى هو إصبع قدم اللاعب الخلفي على الأرض أو بعيدًا قليلاً عن الأرض.
رؤية الكرة من الاتجاه الصحيح
حيث يقصد بها أنه يجب رؤية الكرة عند نقطة الاتصال الخاصة بها، قد يكون هذا واضحًا، لكنه ليس بسيطًا، حيث تبدأ معرفة كيفية ضرب كرة البيسبول بمعرفة كيفية رؤية الكرة، كيف يكون لاعب البيسبول ضارب بيسبول أفضل، حيث تتحدث رؤية البيسبول أكثر عن أهمية هذه النقطة، بالإضافة إلى ضرورة إلتزام اللاعب بالنصائح لتحسين قدرته على رؤية لعبة البيسبول.
ضرورة إيجاد التوازن الحركي
من المهم الحفاظ موقف مناسب ومتوازن من قبل لاعبي البيسبول، على الرغم من أن وضعية كل ضارب يمكن أن يختلف، إلا أنه يجب أن يهدف إلى الوقوف مع مباعدة قدميه وكتفيه ووضع يديه بشكل مريح حول رجله الخلفية.
كما أن التوازن هو أحد أهم جوانب الضرب في البيسبول، في وضعيته اللاعب يجب أن يحاول أن يمسك الجزء الأكبر من وزن جسمه على باطن قدميخ، سيساعد ذلك في توازن اللاعب واستقراره، كما يوفر له المزيد من القوة.
أن يكون اللاعب في وضع جيد للقوة
ممارسة تمرين السياج
كما أن الحفاظ على المضرب مشدودًا للجسم قدر الإمكان لأطول فترة ممكنة هو ما يتطلبه الأمر للبقاء “خلف الكرة”، كما يجب على اللاعب أن يحاول استخدام ساقيه بشكل أكثر فعالية للهجوم بقوة أكبر، عند اللمس يتدحرج ضاربو القوة على إصبع قدمهم الخلفي، سيسمح له ذلك بالاستفادة من كل قوة ساقه وقيادة الكرة بقوة أكبر وأعمق.
طرق أخرى لكيفية ضرب الكرة في البيسبول
- إن استراتيجية الضرب الأكثر شيوعًا هي النظر بعيدًا والتكيف مع الملعب في الداخل، نظرًا لأن معظم الرماة يبقون الكرة بعيدًا عنه، فمن المنطقي فقط النظر إلى الجزء الخارجي من اللوحة، من الأسهل كثيرًا أن يتكيف مع طبقة الصوت بالداخل، بدلاً من البحث عن طبقة الصوت بالداخل والتكيف مع الملعب بعيدًا، حيث تعتبر شبه مستحيلة.
- كما أن استراتيجية الضرب التي تُستخدم أحيانًا هي النظر إلى أسفل منتصف اللوحة مباشرةً، وهذا النهج بسيط وفعال للغاية، إذا كان اللاعب كل ما يفكر فيه هو البحث عن عرض تقديمي في المنتصف، فهذا يعني أنك قد صفن ذهنه من الأفكار التي ستعيق أدائه.
- إذا كان لاعب البيسبول ينظر في منتصف اللوحة وحدثت درجة في الجزء الخارجي من اللوحة، فإن الضبط المادي المطلوب للوصول إلى هذه الدرجة يكون ضئيلًا للغاية، فإن أقصى مسافة يحتاج اللاعب إلى ضبطها ستكون حوالي 8 بوصات.
كما تتمثل إحدى مشكلات النظر بعيدًا في أنه إذا ألقى كرة سريعة بالداخل، فسيحتاج إلى ضبط ربما 15-17 بوصة من المكان الذي كان يبحث عنه، من خلال البحث عن الملعب في منتصف اللوحة، يجب على اللاعب البحث عن الملعب الذي يمكنه إحداث أكبر قدر من الضرر به، ونبذة الملعب التي يعمل دائمًا على ضربها.