بطولات قتال اللوتس

اقرأ في هذا المقال


قتال اللوتس: وهو فن قتالي كان يمارسه المصريون القدامى، حيث كان في عهد الفراعنة وتم إهماله بسب كثرة الحروب والنزاعات بين الدول. أمّا في عام 1984 قام كل من صلاح عبد الستار والسيد حامد بإعادة فن اللوتس ولكن بأساليب مختلفة، وسُمّي قتال اللوتس بهذا الاسم؛ نسبة إلى زهرة اللوتس التي تدوم طويلاً أمام العواقب التي تتعرض لها.

بطولات قتال اللوتس:

  • عمليات الفرز: يتم بواسطة بطاقات التنافس للمشتركين؛ بحيثُ يجري تقسيم البطاقات المتجانسة بالفرز المتدرج.
  • عمليات القرعة: تؤدى المنافسات تِبعاً لطريقة خروج المغلوب من أول منافسة؛ لذلك تؤدى عملية القرعة عن طريق المستوى الثامن ومساعديه ويجوز حضور الإداريين.
  • حالة عدم التجانس: قد يكون اللاعب بدون وجود زميل متجانس معه ويُعدّ فائز في حالة المباريات، لكن في الخطوات على اللاعب القيام بهم، حتى ولو لم يكن أمامه مهاجم ويتم أخذ طول خطوته أو الخطوتين.
  • حالة عدم وجود زميل: ينقل المنافس إلى الدور التالي على أن يكون مع أول اللاعبين فعلياً، وهذه الحالة لا توجد في الخطوات؛ لأنّها تؤدى بصورة فردية دون زميل.
  • مميزات التجانس الشديد: زيادة التجانس تؤدي إلى زياده عدد المنافسات وتقلل من أدوار اللاعبين؛ ممّا يؤدي إلى وصول اللاعبين إلى الدور النهائي بشكل سريع. وتقل عدد المنافسات المؤداة بشكل طردي وينقص الخارجين من البطولة ويزيد عدد الفائزين بمراكز متقدمة.
  • كفاءة اللاعبين: تتناقص نسبة الظلم فيتنافس اللاعبين المتقاربين بالنسبة للكفاءة. ويتم ترتيب مسابقات وأسبقية تنفيذها وتُقام جميع البطولات في الصالات المُغطّاة.
  • المدربين: تجري بطولات المدربين بصفة مستقلة عن بطولات اللاعبين، فالبطولة تقسم الي قسمين رجال أو انسات. وتبدأ بطولة الانسات قبل بطولة الرجال. وتتدرَّج البطولة بشكل تصاعدي وفق فئة التجانس. وتُقام البطولات الوديّة وفق قرارات اللجان المختصة للفئات السنية المختلفة فوق 30 سنة. وبطولات الحُكّام من سِنّ (31 -40)، بطولات الباحثين خبراء (41 – 50)، بطولات كبار السن (50 – 70).
  • تنظيم التنافس: يتم تنظيم التنافس في فرد ضد مجموعة بدون أدوات أو بأدوات، حيث يتم تقسيم المجموعات بالنسبة لأداء اللاعب، مثل النقاط التي تُسجّل له والتي تحسب عليه والإنذارات التي تسجل عليه وعند خروج اللاعب خارج خط البساط، ثمّ يتم تصفية النقاط والحصول على المجاميع وعندها يحدد الفائز.

شارك المقالة: