لاعب كرة القدم لوكاس ليما

اقرأ في هذا المقال


لوكاس رافائيل أراوجو ليما المعروف باسم لوكاس ليما هو لاعب كرة قدم برازيلي، يلعب كلاعب خط وسط وجناح أيسر. وظهر لوكاس ليما لأول مرة كلاعب مُحترف في 16 مايو من عام 2010م، وانتهت مُباراته الأولى بالفوز بنتيجة 2 – 1 على أرضه. وسجّل لوكاس ليما هدفه الأول في 30 مايو من عام 2010م في الفوز على نادي بالميرينها بنتيجة 3 – 0. وفي يوليو من عام 2012م انضم لوكاس ليما إلى نادي إنترناسيونال، ولعب في البداية في الفريق تحت 23 عاماً، وبعد ترقيته إلى الفريق الأول ظهر لأول مرة ضد نادي سانتوس، وانتهت المُباراة بالتعادل السلبي بنتيجة 0 – 0.

تاريخ اللاعب لوكاس ليما

في 5 مارس من عام 2013م تمَّ إعارة لوكاس ليما إلى نادي سبورت ريسيفيه حتى نهاية الموسم، وقبل نهاية إعارته لعب لوكاس ليما لأول مرة في مسابقة دولية وهي بطولة كوبا سودأمريكانا، ولعب إلى جانب المهاجم ماركوس أوريليو، وكان لوكاس ليما أحد المسؤولين الرئيسيين عن عودة النادي إلى دوري الدرجة الأولى، بحيث تمَّ تعيينه كواحد من أفضل لاعبي خط الوسط في دوري الدرجة الثانية، وبذلك اكتسب لوكاس ليما شهرة وطنية وأثار اهتمام نادي سانتوس.

وفي عام 2015م تعاقد لوكاس ليما مع نادي سانتوس، وفاز معهم في بطولة باوليستا وحافظ على نظامه مع الفريق في البطولة، وفي المُباراة النهائية تغلّب نادي سانتوس على نادي بالميراس بركلة جزاء. وفي 21 نوفمبر من عام 2017م بعد أن أعلن لوكاس ليما أنّهُ لن يجدد عقده مع نادي سانتوس رحل لوكاس ليما عن النادي قبل نهاية الموسم، وأنهى العقد في 31 ديسمبر.

وفي 30 نوفمبر من عام 2017م وقّع لوكاس ليما مع نادي بالميراس لمدّة خمس مواسم، وظهر مع نادي بالميراس لأول مرة في 18 يناير في بطولة باوليستا، وفاز نادي بالميراس بنتيجة 3 – 1 على نادي سانتو أندريه، وفي نفس المُباراة سجّل لوكاس ليما هدفه الأول وصنع تمريرات حاسمة. وفي أبريل من نفس العام سجّل لوكاس ليما الهدف الثاني في فوز نادي بالميراس التاريخي بنتيجة 2 – 0 على نادي بوكا جونيورز ليبرتادوريس. ولعب لوكاس ليما في البطولة البرازيلية وكان من أكثر اللاعبين الذين شاركوا في مباريات نادي بالميراس.

المصدر: كرة القدم مهارات تدريب إصابات، ناجح ذيابات، 2013سيكولوجية كرة القدم، عامر سعيد الخيكاني،2011اللاعب والتدريب العقلي، محمد العربي شمعون، 2001 التدريب الرياضي الحديث تخطيط وتطبيق وقيادة، مفتي إبراهيم حماد، 1998


شارك المقالة: