تبلغ سعة ملعب الشيخة حسينة الدولي للكريكيت حوالي 50،000-60،000، مع وجود مرافق أكاديمية وملعب ومسبح وصالة للألعاب الرياضية ومنشآت داخلية، كما توقع نادي BCB أن يكون جمال الاستاد الخلاب مشهدًا يستحق المشاهدة، مما يجعله أحد أفضل الملاعب في العالم.
ملعب الشيخة حسينة الدولي للكريكيت
قد حصل مجلس الإدارة بالفعل على 37.47 فدانًا من الأراضي في بورباتشال للإستاد من الحكومة مقابل سعر رمزي لبناء الملعب، حيث تم تشكيل PIC من خمسة أعضاء في الوقت الحالي مع رئيس لجنة BCB Grounds محبوب أنام بصفته الداعي إلى الاجتماع، كما كشف محبوب أن نادي BCB لديه خطة لجعله أحد أفضل الملاعب في العالم.
كما أن استاد الشيخة حسينة الدولي للكريكيت، أكبر ملعب كريكيت مقترح في آسيا من حيث سعة الجماهير مع جميع المرافق الحديثة، كما أن الملعب هو مسار المشي في الألعاب الأولمبية القديمة، كما أنه يعتبر من أهم وأحداث الملاعب التي بنيت خلال الفترة الماضية.
كما أن من خلال ممارسة لعبة الكريكيت على تلك الملاعب يتم التعرف على اندماج النشاط البدني والوجود في الطبيعة على أنه يوفر مجموعة من الفوائد الهامة، هناك معرفة واسعة ومجموعة من الأبحاث القائمة على الأدلة حول أهمية ممارسة الرياضة في الملعب للصحة البدنية والعقلية والرفاهية.
بالإضافة إلى التأثيرات الصحية للنشاط البدني والطبيعة ترتبط الرياضة في الهواء الطلق أيضًا بالمزايا الاجتماعية بما في ذلك التنمية الشخصية والشخصية للشباب، ومهارات تواصل أفضل ومواطنة نشطة لأنها توفر فرصًا نادرة داخل البيئة الطبيعية والاجتماعية، سواء كان لاعب الكريكيت طفلاً أو مراهقًا أو رياضيًا، فليس سراً أن ممارسة الرياضة في الملعب لها الكثير من الفوائد الصحية لفترة أطول من الوقت، حتى الأطباء ينصحون المرضى أيضًا بقضاء بعض الوقت في ممارسة الرياضة في الهواء الطلق لمدة 30 دقيقة على الأقل يوميًا.
كما تعتبر ممارسة رياضة الكريكيت في الهواء الطلق مع أشخاص آخرين بمثابة رفع مزاجي قوي حيث تفرز هرمونات الشعور بالرضا والمعروفة باسم الإندورفين، كما تعزز الرياضة في الهواء الطلق النظرة الإيجابية وتحافظ أيضًا على الصحة العقلية، فإن اللاعب الرياضي الذي يلتزم بالرياضات الخارجية يقلل من خطر الإصابة بالاكتئاب، كما تعزز الرياضات الميدانية الثقة بالنفس الداخلية والبحث الإيجابي عن الألعاب، حيث يتم تطوير المهارات العقلية بشكل أفضل مع ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، كما يحسن الدورة الدموية جنبا إلى جنب مع الوظائف المعرفية.