اقرأ في هذا المقال
- الطرق التي يمكن الاعتماد عليها لتقدير نسبة الحبوب المصابة بالحشرات
- كيفية الاعتماد على تقدير نسبة الإصابة بالآفات
الطرق التي يمكن الاعتماد عليها لتقدير نسبة الحبوب المصابة بالحشرات:
يوجد العديد من الطرق التي يتم من خلالها تقدير نسبة الحبوب التي تكون مصابة من قبل الحشرات، والتي تدخل يليها أثناء نموها أو أثناء تداولها أو عن طريق تصديرها داخل الأكياس التي تكون مخزونة بطرق غير صحيحة، وعند تقدير نسبة الإصابة بالآفات التي تطفل على الحبوب، يجب العمل على أخذ مجموعة كبيرة من العينات التي تكون لها تمثيل علمي صحيح.
ويمكن العمل على سرد العديد من الطرق التي يتم من خلالها معرفة الإصابة البدائية للحبوب التي من الممكن أن لا تعطي تقديراً صحيحاً، وتعطي العديد من المعطيات التي تتواجد فيها الآفات الحشرية، ويمكن العمل على قياس العديد من الكميات التي تكون مصابة واستعمالها في العديد من الطرق التغذوية مثل استعمالها للحيوانات في المزرعة أو استعمالها في إعادة تدويرها والعمل بها في الأراضي عن طرق زراعتها ونثرها ويمكن أن تنبت مره أخرى في الحقول أو في المزارع الكبيرة المتعددة والتي تكون على مساحات كبيرة للغاية.
كيفية الاعتماد على تقدير نسبة الإصابة بالآفات:
يوجد العديد من الطرق التي يتم من خلالها الاعتماد عليها مثل:
- الغربلة: هذه الطريقة يتم العمل بها واستعمالها في غربلة الحبوب التي تكون معروفة وتكون فتحاتها مناسبة لخروج الآفات الزراعية التي تكون موجودة داخل الحبوب المخزنة وتعتبر هذه الفكرة ليست الطريقة الوحيدة في استمالها للتخلص من الآفات الحشرية.
- طريقة تكسير الحبوب: يتم العمل على أخذ عينات من الحبوب ويتم نقلها إلى مكان مختلف، ويتم العمل على خلطها بطريقة فتح الحبوب ومعرفة أطوار الآفات التي تكون مختلفة في الأكياس المخزنة بالحبوب، وفي العادة يكون منها حبوب سليمة خالية من أطوار النمو وتكون خالية من الآفات الحشرية، وتعد هذه الطريقة صعبة التنفيذ لأنها تسبب العديد من الأضرار على النباتات وعلى المحاصيل وعلى الحبوب التي تكون سليمة وتسبب أضراراً صحية وأضراراً كبيرة على المزارع أو التاجر التي يعمل على تسويق هذه الحبوب، لذلك يجب على المزارع الالتزام بقواعد النظافة والاهتمام بعمليات الخدمة للمحاصيل الزراعية، ويمكن متابعة الطرق الزراعية وطرق العناية بالنباتات حتى يتم العمل على التأكد من عدم حدوث أي مشاكل في المحاصيل أثناء فترة النمو.