الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس

اقرأ في هذا المقال


تؤكد الظواهر المعرفية عن العديد من الدفاعات والتوضيحات الخاصة بالقصدية الهائلة في علم النفس بأن الأفكار الحالية لها ظواهر غنية ومتنوعة، مثل هذه النظرة الفكرية مطلوبة من قبل إصدارات القصدية الهائلة في علم النفس التي تدعي أن المحتويات التي ننسبها عادة إلى الأفكار هي محتويات استثنائية.

الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس

الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس هي موضوع نوقش على نطاق واسع بغض النظر عن أي اتصال بالنظريات القصدية الظاهرية، حيث يركز المدافعون عن القصدية الهائلة الذين يعتبرون المحتوى الفكري على أنه محتوى استثنائي بشكل أساسي على الجدل بشأن بعض الادعاءات التي تتمثل بادعاء الملكية بأن الأفكار لها شخصيات ظاهرية مملوكة، والادعاء الفردي بأن الأفكار لها شخصيات ظاهرية فردية.

في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس يتمتع الفكر بطابع ظاهري خاص فقط في حالة كون الشخصيات الظاهرية للأفكار خاصة أو فريدة من نوعها للفكر، أي أنها ليست شخصيات ظاهرية إدراكية أو لفظية أو جسدية أو عاطفية، أو شخصيات ظاهرية أخرى موجودة في الحالات العقلية بخلاف الأفكار.

حيث يمكننا أن نسمي جميع هذه الأنواع من الوعي بالظواهر الحسية وظواهر الملكية المفترضة للفكر من الظواهر المعرفية، بإن الادعاء بأن الفكر يمتلك وعي الملكية الذي هو مجرد الادعاء بأن لديه وعي غير حسي.

في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس تحتوي الأفكار على شخصيات ظاهرية فردية فقط، في حالة ما إذا كانت الأفكار ذات المحتويات المتعمدة المختلفة لها شخصيات ظاهرية مختلفة وأفكار ذات شخصيات ظاهرية مختلفة لها محتويات مقصودة مختلفة.

في حين أن معظم المدافعين عن القصدية الهائلة في علم النفس يأخذون أفكارًا للحصول على شخصيات استثنائية فردية، فإن هذا ليس مطلوبًا بواسطة الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس، حيث أن التأريض للقصدية الهائلة يمكن أن يسمح بوجود علاقة أساس واحد بين المحتويات والشخصيات الظاهرية، على سبيل المثال الخصائص الظاهرية التي قد تؤسس للخاصية المقصودة لتمثيل اللون الأحمر.

في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس من الممكن أن يكون للأفكار شخصية ظاهرية خاصة وليست فردية، على سبيل المثال افتراض أن كل فكرة جاءت مع شعور عام بالفهم أو شعور عام بالارتباك، وقد تكون هذه الشخصيات الظاهرية ملكية من حيث أنها لا تحدث خارج الأفكار، لكنها ليست فردية؛ لأن الأفكار ذات المحتويات المتعمدة المختلفة قد يكون لها نفس الخصائص الظاهرية.

نقد الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس

في المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس من الممكن أن يكون للأفكار شخصيات ظاهرية فردية وليست مملوكة، على سبيل المثال افتراض أن كل فكرة جاءت بنوع مختلف من الصور الإدراكية، بعد ذلك سيكون للأفكار ذات المحتويات المختلفة شخصيات ظاهرية مختلفة، لكن هذه الشخصيات الظاهرية لن تكون خاصة بالأفكار؛ لأن الحالات الإدراكية والعمليات المعرفية يمكن أن تكون لها أيضًا.

يشير نقد الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس إلى الادعاءات بأن هناك ظاهرة ملكية وفردية للفكر، ومنها يهدف المدافعين عن الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس عادةً إلى إثبات أن محتوى الفكر هو محتوى مقصود ظاهري، وبالتالي يتم الحصول على الخصائص المقصودة للفكر بالطريقة المطلوبة من الخصائص الظاهرية.

في حين أن الكثير من مناقشة وعي الفكر ينطوي على مناقشة متأنية للحالات والنظر فيها، فمن الجدير بالذكر أن العديد من المدافعين عن ظاهرة الملكية الفكرية في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس يجدون وجهة النظر واضحة وأن نفي وجهة النظر خاطئ بشكل واضح أو حتى سخيف.

لإنكار الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس يجب على المرء أن يؤمن بأن الطابع الكامل مدى الحياة لتجربتنا التي نعيشها، في كل شيء تمثله الحياة بالنسبة لنا بشكل تجريبي يتكون بالكامل من إحساس أو شعور خالٍ أو نقي من نوع أو آخر، يجب على سبيل المثال أن يكون من الخطأ القول إن الألم عند فقدان شخص ما يشمل الإدراك الواعي للاعتقاد بالترفيه عن الافتراض بأنه قد ذهب.

حالات التباين الهائلة في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس

حالات التباين الهائلة هي حالات لفكرتين متشابهتين في الطابع الظاهري الحسي لكنهما يختلفان في محتوى الفكر في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس، من حيث مقارنة تجربة سماع أو قراءة جملة دون فهم، كما هو الحال عندما يقرأ المرء مقطعًا صعبًا دون الالتفات إليه، وتجربة سماع أو قراءة جملة بفهم من الواضح أن هناك فرقًا هائلاً بين هذه الحالات.

تُجادل الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس بأن الاختلاف ليس اختلافًا في الصور اللفظية أو الإدراكية، حيث قد تكون الصور اللفظية والإدراكية هي نفسها في كلتا الحالتين، أفضل تفسير للتباين الظاهري وهو أن الفكر يشمل الظواهر المعرفية الملكية.

يدافع بعض علماء النفس عن نوع من تجربة الفهم من خلال مقارنة حالات متحدث اللغة الإنجليزية الذي يتحدث لغة واحدة ومتحدث فرنسي أحادي اللغة يستمع إلى الأخبار بالفرنسية، حيث تختلف تجارب الموضوعين بطريقة لا يتم شرحها بشكل كامل من خلال اختلاف في الظواهر الحسية، وأفضل تفسير ينطوي على اختلاف في الظواهر المعرفية.

لا يمكن لحالات التباين في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس إلا أن تثبت أن الفكر يمتلك ظواهر ملكية، لتقول إن للفكر حالات وعي فردية، حيث يطلب منا أن نتخيل كلمات متطابقة بيانياً وصوتياً بحيث يمكن تفسير نفس التقرير بلغة واحدة على أنه وصف لحرب بعيدة وفي اللغة الأخرى قصة ما قبل نوم الأطفال، وأفضل تفسير لهذا ينطوي على اختلاف في الظواهر المعرفية وهذا يدعم الادعاء بأن الظواهر المعرفية فردية.

الأفكار العفوية في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس

تدعي الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس أن الإدراك المفاجئ المتمثل في الأفكار العفوية هو الحالات التي تكون فيها الظواهر المعرفية ملحوظة بشكل خاص، حيث أن مثل هذه الإدراكات لا تحتاج إلى أي صور لفظية أو إدراكية.

وبالمثل من أجل الجدل بأن الخصائص الهائلة للفكر لا ترتبط فقط بالتخيل اللفظي، حيث تشير الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس، إلى أمثلة على الأفكار العفوية التي نمتلكها عند الانخراط في أنشطة مثل الطهي أو العمل في ورشة خشبية، هناك شيء يشبه الاعتقاد بوجود أداة معينة على سبيل المثال ولكن مثل هذه المعتقدات عادة لا يتم التعبير عنها بصوت عالٍ أو صوتيًا أو عن طريق التخيل اللفظي.

ظاهرة طرف اللسان في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس

يبدو أن بعض التجارب ذات الطابع المعرفي تقدم حالة جيدة إلى حد ما لمقدار ضئيل من ظاهرة الملكية الفكرية، على سبيل المثال يستحضر بعض علماء النفس ظاهرة طرف اللسان ليقولوا إن الفكر له ظاهرة ملكية عندما يحاول المرء أن يقول شيئًا ما ولكن لا يستطيع التفكير في الكلمة، يكون المرء مدركًا للظواهر أن لديه بنية مفاهيمية ضرورية، أي أن لديه محتوى فكريًا محددًا يسعى المرء إلى التعبير عنه.

ما ينقص هو الشكل الصوتي أي صوت الكلمة المطلوبة، ومع ذلك فإن غياب هذه الخاصية الحسية لا يعني أنه لا يوجد شيء ذو صلة في الوعي، إن الترفيه عن الوحدة المفاهيمية له وعي خاص، وليس فقط الإدراك الحسي.

تحدث ظاهرة طرف اللسان في الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس عندما لا يستطيع المرء التفكير في كلمة ما، لذلك فهي تنطوي على غياب الظواهر اللفظية المقابلة لتلك الكلمة، لكن حالات هذه الظاهرة تتضمن بعض الظواهر غير حسية.

وفي النهاية نجد أن:

1- الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس تعبر عن العديد من الدفاعات والتوضيحات الخاصة بالقصدية الهائلة التي تتضمن الأفكار الحالية التي لها ظواهر غنية ومتنوعة.

2- الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس ذات علاقة بالحالات المتباينة والمتناقضة بشكل كبير.

3- الظواهر المعرفية في القصدية الهائلة في علم النفس تتعلق بالأفكار العفوية التي تأتي بمحض الصدفة، وتتعلق بظاهرة طرف اللسان للكلمات التي يفقدها الفرد عن التعبير عن ظاهرة محددة.


شارك المقالة: